Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    الصحة

    «الأحداث» الفئة الأكثر عرضة للاضطرابات بين عوامل تربوية واجتماعية

    خليجيخليجي6 نوفمبر، 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دبي: عهود النقبي

    في اليوم العالمي للصحة النفسية الذي يصادف 10 أكتوبر من كل عام، ويستشعر به العالم أهمية تحسين المعارف التي تعزز الصحة النفسية لدى أفراد المجتمع، كونها حقاً عالمياً من حقوق الإنسان، حيث إنه يتعايش واحد من كل ثمانية أشخاص، في العام مع اعتلالات الصحة النفسية التي قد تؤثر في صحة الإنسان البدنية وحتى العقلية والذهنية، ما قد يؤثر في حياة الإنسان الاجتماعية والعملية. وهنا نضيء على الفئة الأكثر تهديداً للإصابة بالمتقلبات النفسية وهم المراهقون والشباب، ما قد يؤثر في معدلات جرائم الأحداث الذين لم يبلغ سنّهم القانوني ثمانية عشر عاماً.

    تستعرض «الخليج» مع الدكتور أحمد عبد العزيز النجار، الأكاديمي والمستشار النفسي، الذي أوضح العوامل النفسية والتربوية التي يمرّ بها الطفل أو المراهق وتجعلهُ يتعدّى الخطوط الحمراء بشكلٍ مباشر أو غير مباشر، وتُيسر في ذهنه فكرة ارتكاب جريمة يعاقب عليها القانون.

    مرحلة المراهقة

    أوضح النجار أن المراهقة مرحلة من مراحل عدم الاستقرار، والطفل «الحدث» سُمي بذلك، لأنه حديث العهد بتجارب الحياة والتفكير المجرد والتفكير القادر على اتخاذ القرار المناسب. وتتميز هذه المرحلة بأنها انفعالات أو تقلبات مزاجية، وهي قائمة على أساسين: الأول قوة العاطفة الناتجة من عدم وجود توازن جسدي ذهني عاطفي وينتج عن ذلك نوع من التضخيم للمشاعر، سواء كان هذا الشعور إيجابياً كالحب والاحترام، أو سلبي، كالكره والغضب. والأساس الآخر هو أن الاستجابة لهذه الانفعالات، تكون بسبب عدم وجود الخبرة في الحياة.

    قلّة الخبرة

    وأضاف أن أغلب جرائم الأحداث تحدث بسبب مفعول الاستجابة لديهم، للمشاعر والتقديرات المتعلقة بالموقف، وأنها تكون مبالغاً بها ومحدودة الإجابة، فلا تتوافر البدائل في أذهانهم لقلة الخبرة. وهذا ما يدعوهم إلى التركيز على الحلول التي تخطر في أذهانهم حينها، فإن توافرت فكرة العنف فتستخدم لآخر حدّ، وهذا يتمثل بسلوكات عنيفة، كالتوجه لاستخدام الاسلحة البيضاء كالسكاكين، أو الحجارة والعصي.

    تأثير العصر الحديث

    وأشار النجار، إلى أن العصر الحديث له الدور في التعامل مع الأحداث بصعوبة مضاعفة، ويتمثل ذلك في أمرين: الأول انخراط الأبناء مع الإلكترونيات والإنترنت، والألعاب والمسلسلات والأفلام وغيرها، وكل ما يتصل بما يسمى الأثير العابر للقارات؛ هذا الانخراط وكم المعلومات المطروحة وحالة الإدمان التي بدأت بالتزايد في هذه المراحل، أوقعت المراهقين في «مشكلة الضياع»، وهي أن كمية المعلومات أكثر مما تزنها عقولهم، فضلاً عن عدم وجود القدرة على التوجه إلى أيها أفضل. والمشكلة الأخرى أن المجتمع العالمي هو الذي يأتي الآن بالثقافة ويربّي الأبناء، ما يمكن أن يوسع عملية الطبيعي وغير الطبيعي والمقبول وغير المقبول من السلوك، فجعل السلوك المقبول قليلاً، فأصبحت السلوكات غير المقبولة هي الواردة، كالانحرافات الجنسية وغيرها من السلوكات التي وضعت في اطار المقبول، فأصبحت الصراعات بيننا وبين هذا الجيل، تصل إلى معارضة ما يوجد من قيم وثقافة اجتماعية.

    مشكلات اجتماعية

    وأضاف أن هذه العوامل رفعت حال الغضب لدى الأبناء، ما يمكن أن رفع حالات التنمر في المدارس، وسلوكات العنف، وحالات الخروج عن طاعة الوالدين، وحالات المخدِّرات التي بدأت تدخل في حيّز عدم القدرة على السيطرة، لوجود أنواع يصعب حتى كشفها، وكل ذلك يُوصل إلى أن الحالات النفسية والاضطرابات عند الأبناء تزداد وتكون أكثر حدّة.

    وأضاف أن المجتمع حالياً وسع فكرة الطبيعي من المنحرف، وجعل مفاهيم الحرية، ومفاهيم الاختيار داخل دائرة ضيقة، وإن تركت فلن تسهم في تكوين الإنسان المتوازن القادر على تحقيق أهدافه الاجتماعية، ما يتضح به أن رغبة عدم الذهاب إلى المدرسة مشكلة موجودة، وترك الجامعات والدراسات والبقاء في المنزل، وهذا ما سينتج عنه شعور بالفراغ الذي سيسهم في حدة المشكلات والحالات النفسية.

    الإدمان والاضطرابات

    وأشار إلى أن أغلب الحالات التي تتطلب التدخل بها هي حالات اكتئاب وقلق ووساوس قهريّة وإدمان. ويضيف على إدمان المخدِّرات، السلوك الإدماني الذي لا يستطيع الإنسان أن يتحكم به، فيؤثر في حياته، كإدمان النوم والألعاب الالكترونية والإنترنت والأفلام والمسلسلات، وتسهم في خلق أنواع كثيرة من الاضطرابات في النوم والتركيز والذاكرة والأمراض الجسدية.

    أهمية المتابعة

    وأكد النجار أهمية متابعة الحالات، وقياس درجة الخطورة في الأبناء للتركيز عليهم في المدارس، عبر دراسات ومقاييس بإمكانها أن تسهم في الكشف عنها مبكراً وعن الاضطرابات التي تؤدي إلى استحداث مشكلات نفسية أخرى في المحيط بين الأحداث، وتزيد حدّة الضرر الموجه نحوهم.


    الصحة النفسية حقوق الإنسان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمصر تتحرك لدعم قطاع السياحة في ظل الحرب على غزة
    التالي محاكمة عسكرية في الصومال ل 11 مسؤولاً بتهمة الإرهاب
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    دراسة: الوقت الذي تستخدم فيه هاتفك قد يفضح حالتك النفسية

    13 أكتوبر، 2025

    تعرف على عادتين بسيطتين تحسنان صحتك النفسية

    2 أغسطس، 2025

    الشباب في خطر.. تراجع صادم في السعادة عالميا

    1 مايو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي

    6 ديسمبر، 2025
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter