Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"
    • تجدد الاضطرابات الأمنية في نيجيريا بعد خطف 13 مزارعا
    • تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع
    • نتنياهو يأمر باعتقال 70 مستوطنا بتهمة العنف ضد الفلسطينيين
    • اليمن.. مقتل 4 من القوات الحكومية بانفجار في حضرموت
    • لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية
    • عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    تراجع مساحة الأراضي الزراعية حول العالم.. والآمال تتجه نحو كوب 28

    خليجيخليجي19 نوفمبر، 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من العاصفة الترابية التي شهدتها مصر في يونيو حزيران الماضي، إلى تلك التي امتدت لأكثر من ألفي كيلومتر في اتجاه شمال أوروبا، تتزايد المخاوف من تفاقم ظاهرة العواصف الترابية والرملية الناجمة عن أزمة تغير المناخ، خاصة بعد تسببها في خسارة نحو مليون كيلومتر من الأراضي الزراعية سنوياً.

    عادة ما تتسبب العواصف الرملية المصاحبة لرياح قوية في نقل كميات كبيرة من الغبار من التربة الجافة إلى الغلاف الجوي ما يُسرع بمعدل التصحر.

    وفي هذا السياق، أوضح تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة المسؤولة عن مكافحة التصحر أن ما يقدر بملياري طن من الرمال والغبار تدخل إلى الغلاف الجوي سنوياً، أي ما يعادل 350 هرماً من أهرامات الجيزة.

    وحذرت الهيئة من أن العواصف الترابية تسبب دماراً في أجزاء كبيرة من إفريقيا وآسيا، وتنتج أضراراً اقتصادية كبيرة في جميع أنحاء العالم.

    وفي سياق مماثل، عزا الخبراء ما لا يقل عن 25 في المئة من العواصف إلى الأنشطة البشرية مثل الإفراط في التعدين والرعي الجائر، وفقاً للتقرير الصادر عن اجتماع سمرقند لمراجعة التقدم الأخير المحرز في مكافحة تدهور الأراضي.

    انخفاض نسب الأراضي الزراعية

    ويأتي التراجع في نسبة الأراضي الزراعية حول العالم في وقت يزداد فيه عدد سكان العالم بشكل مطرد، ما يزيد المخاوف بشأن عدم التوازن بين الموارد الطبيعية المتاحة ومستوى الطلب عليها.

    فوفقاً لإحصاءات البنك الدولي، ارتفع عدد سكان العالم إلى نحو 7.89 مليار نسمة في عام 2021 مقارنة بـ3.7 مليار نسمة فقط في عام 1961.

    تكلفة باهظة للتصحر والعواصف الترابية

    قال الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، إبراهيم ثياو، لوكالة رويترز إن خسائر التربة السطحية لم يكن لها تأثير سلبي على الإمدادات الغذائية في بعض الدول الأكثر ضعفاً فحسب، بل تسببت أيضاً في ارتفاع معدلات الهجرة وعرقلة الملاحة.

    ودعت اتفاقية سمرقند إلى تحسين ممارسات إدارة الأراضي لاستعادة المساحات المتضررة، وتعزيز أنظمة الإنذار المبكر والقدرة على مواجهة ظاهرة التصحر، إلا أن جهود التمويل لمكافحة الظاهرة تواجه تحدياً كبيراً، إذ لا توفّر سوى 15 مليار دولار فقط خلال الفترة من عام 2016 حتى 2019، وذلك لحل مشكلات 126 دولة.

    وأشار ثياو إلى أن الصين تعتبر إحدى قصص النجاح في مكافحة التصحر والسيطرة على الغبار، من خلال تنفيذ برنامج طويل المدى لاستعادة الأراضي و إعادة التشجير والحد من العواصف الرملية؛ ومع ذلك، فهي ما زالت عرضة للرمال القادمة من منغوليا في الشمال، إذ أدى الرعي الجائر وازدهار أنشطة التعدين في المنطقة إلى تدهور أكثر من ثلاثة أرباع الأراضي، وفقاً للأمم المتحدة في 2021.

    بدوره، أشار تقرير الأمم المتحدة إلى الآثار الاقتصادية على العديد من الدول جراء التصحر والعواصف الترابية، موضحاً أن الكويت تتكبد خسائر بنحو 190 مليون دولار سنوياً، في حين بلغت خسائر أستراليا خلال عام 2009 وحده 243 مليون دولار جراء حدث واحد فقط من هذه العواصف.

    وتتعدد المصادر العالمية للغبار حول العالم، إذ تتركز في شمال إفريقيا والشرق الأوسط وشرق آسيا في نصف الكرة الأرضية الشمالي، مقابل أستراليا وأميركا الجنوبية وجنوب إفريقيا ئفي نصف الكرة الجنوبي.

    وتغطي الصحاري أكثر من 80 في المئة من آسيا الوسطى، والتي تمثل مصدراً طبيعياً رئيسياً للعواصف الترابية، إلى جانب تغير المناخ والجفاف.

    ازدادت معدلات العواصف الترابية والرملية (الهيئة التابعة للأمم المتحدة المسؤولة عن مكافحة التصحر)

    كما يعتبر بحر آرال الجاف الواقع في آسيا الوسطى مصدراً رئيسياً للعواصف الترابية والرملية، إذ ينبعث منه أكثر من 100 مليون طن من الغبار والأملاح السامة كل عام، ما يولد خسائر سنوية تقدر بنحو 44 مليون دولار.

    كوب 28

    مع اقتراب انطلاق مؤتمر الأطراف ( كوب 28)، في مدينة إكسبو دبي بالإمارات في الفترة من 30 نوفمبر تشرين الثاني إلى 12 ديسمبر كانون الأول 2023، يزداد الأمل في الوصول لحلول فعالة لمشكلة التصحر التي تُعد من أهم الموضوعات التي يمكن طرحها للنقاش خلال المؤتمر.

    وقال ثياو إنه بالتزامن مع هذا الحدث العالمي المعني بالمناخ، فإن البرنامج المستدام لاستعادة الأراضي سيلعب دوراً حيوياً في المعركة العالمية ضد ظاهرة الاحتباس الحراري.

    وأضاف أن العالم يدور في حلقة مفرغة، فتدهور الأراضي يفاقم من أزمة المناخ والعكس صحيح، ووقف هذا التدهور يشكل محوراً أساسياً في الأجندة العالمية لمكافحة تغير المناخ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقارتفاع معظم بورصات الخليج مدعومة بقفزة في أسعار النفط
    التالي مؤلف «شيرلوك هولمز» كان لاعب كرة قدم
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"

    7 ديسمبر، 2025

    تجدد الاضطرابات الأمنية في نيجيريا بعد خطف 13 مزارعا

    7 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو يأمر باعتقال 70 مستوطنا بتهمة العنف ضد الفلسطينيين

    7 ديسمبر، 2025

    اليمن.. مقتل 4 من القوات الحكومية بانفجار في حضرموت

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter