Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    • ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883
    • مقتل 4 بتبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية
    • خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك
    • وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    من مطابخ «كوب 28» إلى العالم.. وصفة عملية لوجبات بطعم الاستدامة

    خليجيخليجي10 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حرص منظمو مؤتمر الأطراف العالمي (كوب 28) هذا العام على تقديم قائمة طعام تتسق مع الأهداف المناخية، لضمان حيادية المؤتمر العالمي للكربون.

    خلال الحدث الذي يستمر لمدة 12 يوماً، من المقرر تقديم 250 ألف وجبة يومياً عن طريق 90 منفذاً، من بينها شاحنة طعام نباتي، وصالة طعام إفريقية هي الأولى من نوعها.

    تفرض سياسة المؤتمر على مقدمي الطعام والشراب تقليل النفايات، واستخدام التغليف المستدام، وإعادة التدوير كلما أمكن ذلك.

    من ناحية أخرى، يُتيح كوب لمقدمي الطعام الاستفادة من برنامج إدارة البيانات الغذائية الذي تقدمه نيوتريتكس ليمكنهم من حساب كثافة الكربون والمياه في عناصر قوائم الطعام، إذ طُلب من مقدمي الطعام التأكد من أن ما لا يقل عن 50 بالمئة من الطعام المقدم يقع ضمن الحدود المستدامة لكثافة الكربون والمياه.

    وفي أكتوبر تشرين الأول الماضي، استضاف مؤتمر كوب 28 ورشة عمل لشرح الأساس العلمي وراء استراتيجية التموين المستدام، تحت رعاية مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، وبالتعاون مع مشروع شيفس مانيفستو الذي يهدف إلى استكشاف كيفية تقديم نظم غذائية مستدامة.

    الأغذية المسببة للانبعاثات

    تسهم النظم الغذائية في ثلث انبعاثات الغازات الدفيئة في العالم، وفقاً للمعهد الدولي للتنمية المستدامة، إذ تسهم عمليات زراعة ومعالجة ونقل وتوزيع واستهلاك الطعام في انبعاث الغازات الدفيئة التي تسبب الاحترار.

    حيث ينتج غاز أكسيد النيتروز من الأسمدة المستخدمة في الزراعة، ويتراكم ثاني أكسيد الكربون بسبب التخلص من الغابات في سبيل زراعة أراضيها بالمحاصيل، هذا بالإضافة إلى الانبعاثات الزراعية الأخرى الناجمة عن زراعة الأرز، وحرق مخلفات المحاصيل، واستخدام الوقود في المزارع، وفقاً للأمم المتحدة.

    وعلى الرغم من أن الجزء الأكبر من الانبعاثات ينبع من العمليات الزراعية، فإن ممارسات مثل تبريد ونقل المواد الغذائية، وإنتاج الورق والألمنيوم اللازمين لتغليف الطعام، وإدارة النفايات الغذائية تنتج عنها أيضاً انبعاثات تسهم في الاحترار العالمي.

    ترتبط الأطعمة ذات الأصل الحيواني، وخاصة اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والجمبري المستزرع، بشكل عام بأعلى انبعاثات غازات الدفيئة، في حين يحتاج إنتاج الأطعمة النباتية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والمكسرات إلى موارد أقل من حيث الطاقة والأراضي والمياه، كما أنها تسبب غازات دفيئة أقل كثافة من الأطعمة الحيوانية.

    وبينما لا يمكننا التخلص التدريجي من الغذاء بالطريقة نفسها التي يمكننا بها التخلص من الوقود الأحفوري، يمكننا معادلة انبعاثات النظم الغذائية، واستعادة الطبيعة، وتعزيز القدرة على الصمود.

    كيف يمكن تقليل الانبعاثات المرتبطة بالغذاء؟

    ويتطلب خفض الانبعاثات الناجمة عن قطاع الأغذية إجراء تغييرات في المراحل كلها، من المنتجين إلى المستهلكين.

    حيثما كان ذلك مناسباً، تحويل النظم الغذائية نحو أنظمة غذائية غنية بالنباتات مع المزيد من البروتين النباتي، وكمية أقل من الأطعمة الحيوانية والدهون المشبعة، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض كبير في انبعاثات غازات الدفيئة مقارنة بالأنماط الغذائية الحالية في معظم البلدان الصناعية.

    كما يمكن أيضاً اتباع وصفات طعام مستدامة تنتج عنها وجبات شهية مع أقل نسبة ممكنة من الانبعاثات والمخلفات، وتهدف حملة (آكت ناو – Act Now) التابعة للأمم المتحدة إلى إلهام المزيد من الناس للاستمتاع بطعام لذيذ ومستدام وصديق للبيئة.

    تقول الشيف سارة عقل، صاحبة مطعم «سفر»، إن التعامل مع الطعام يجب أن يكون التزاماً، فعند استخدامنا نصف ثمرة من الخضروات لتحضير أحد الأطباق علينا استخدام النصف الآخر في وجبة أخرى، أو تغليف الجزء المتبقي وحفظه في الثلاجة لنتمكن من الاستفادة منه في اليوم التالي. وفي حديثها لـ «CNN الاقتصادية»، على هامش مؤتمر الأطراف العالمي (كوب 28)، قالت سارة إن تحضير قائمة طعام مطبخها يقوم على عدد من الأطباق الرئيسية، بالإضافة إلى أطباق أخرى اختارت وصفتها لتحوي بقايا الأدوات التي استخدمتها في الأطباق الرئيسية.

    ويركّز المزيد من الطهاة وموردي الأغذية الآخرين على المنتجات المحلية والعضوية والابتعاد عن الوجبات الثقيلة باللحوم والوجبات السريعة، وتنضم إليهم حركة متزايدة من الأشخاص الذين يغيّرون الطريقة التي يطبخون بها ويأكلون بها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمنصور بن محمد: دبي حريصة على توثيق التعاون مع الأندية والاتحادات الرياضية الدولية
    التالي النقابات البريطانية تتعهد بالتصدي لقانون الحد الأدنى من الخدمة
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025

    زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير

    6 ديسمبر، 2025

    تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة

    6 ديسمبر، 2025

    ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter