Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تغير المناخ: ميزة أم عبء؟

    خليجيخليجي12 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليس من المفاجئ أن قطاعي التكنولوجيا والاستدامة أحد أبرز المواضيع التي يتناولها مؤتمر الأطراف أو كوب 28، وفي صلب هذين القطاعين بالطبع الذكاء الاصطناعي.

    تُقدر كمية الانبعاثات التي ينتجها قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين 1.8 في المئة و2.8 في المئة من إجمالي الانبعاثات العالمية، وفقاً لأليانز، شركة رائدة للخدمات المالية.

    وأثار الانتشار السريع للذكاء الاصطناعي مخاوف متعلقة بتأثيره البيئي، خصوصاً فيما يتعلق بمراكز البيانات، إذ يتوقع أن يستهلك قطاع التكنولوجيا نحو 20 في المئة من الكهرباء عالمياً، وأن يسهم بنحو 5.5 في المئة من انبعاثات الكربون العالمية بحلول عام 2025، وفقاً لمنصة ديجيتال واتش أوبسيرفتوري.

    الجدير بالذكر أن مشكلة الكربون المرتبطة بقطاع الذكاء الاصطناعي تدور بشكل أساسي حول مرحلتين حاسمتين: التدريب والنشر.

    فتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي تتطلب كميات كبيرة من الطاقة وتتسبب في انبعاثات كربونية هائلة، فمثلاً أنتج تدريب برنامج جي بي تي-3 المدعوم بالذكاء الاصطناعي 552 طناً مترياً من انبعاثات الكربون، أي ما يعادل قيادة مركبة ركاب لأكثر من مليوني كيلومتر.

    أما النشر، فيثير مخاوف بشأن الاستهلاك العالمي للطاقة الناتج عن استخدام الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.

    وتضاعف مقدار طاقة الحوسبة المطلوب لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي المتطورة كل 3 إلى 4 أشهر منذ عام 2012، وفقاً لباحثي أوبن إي آي.

    لكن من ناحية أخرى، للذكاء الاصطناعي ميزات في الحد من تغير المناخ، حيث يستخدم برنامج الأمم المتحدة للبيئة الذكاء الاصطناعي للمساعدة في تحليل وتوقع تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

    وقال سلال حسن، مؤسس شركة تقنيات أحياَ (Ahya)، التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لقياس البصمات الكربونية لمختلف القطاعات، لـ «CNN الاقتصادية» إن شركته تستخدم نماذج لغوية كبيرة لتوليد خطط لخفض الكربون.

    تخزين المعلومات

    لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مراكز بيانات ضخمة، وتنتج هذه المراكز التي تشغل الخدمات الرقمية نحو 2 في المئة من انبعاثات غازات الدفيئة العالمية، متساوية مع قطاع الطيران، وفقاً لبيانات الأمم المتحدة.

    وتعتمد الحكومات والشركات على هذه المراكز لمعالجة البيانات وتحليلها، وكلما زاد حجم البيانات زادت الحرارة الناجمة عنها، ما يؤدي إلى زيادة حاجتها للتبريد.

    هذه المراكز ينتج عنها 1.22 ميغاواط من الحرارة، ما يكفي لتشغيل الكهرباء في 122 منزلاً لعائلات ذات حجم متوسط، ولتبريدها يُستخدم أكثر من 7 ملايين لتر من المياه يومياً، أي ما يعادل حاجة 55 ألف شخص.

    لكن شركات مثل أمازون تعوض استهلاكها الهائل للمياه من خلال إعادة استخدام 96 في المئة من مياه مراكز بياناتها في مزارع قريبة لتلك المراكز.

    كما ترفع الشركات الكبرى في قطاع التكنولوجيا المدعومة بالذكاء الاصطناعي جهودها للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناتجة عنها، وإزالة الكربون من الاقتصاد العالمي بأكمله، حيث تُظهر العديد من الشركات استعدادها للاستثمار المادي لهذا الهدف.

    مبادرات عمالقة التكنولوجيا

    تعتمد شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل متزايد على الطاقة المتجددة، خاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وذلك بسبب تكلفتها المعقولة وللالتزام بالمعايير البيئية، فمثلاً أصبحت شركة ألفابيت، الشركة الأم لغوغل، شركة محايدة للكربون عام 2007، وبعد عشر سنوات أصبحت أول شركة توازي إجمالي استهلاكها للكهرباء مع الطاقة المتجددة.

    كما تخطط ألفابيت بحلول عام 2030 أن تصبح أول شركة عملاقة تعمل طول الوقت على طاقة خالية من الكربون.

    أما شركة أبل، فتعتبر مثالاً قوياً في كيفية نقل عملياتها الخاصة من الوقود الأحفوري، والعمل بجهد لتحفيز مورديها على الاعتماد على الطاقة المتجددة بالكامل بحلول عام 2030.

    فوفقاً لموقع الشركة، يلتزم أكثر من 300 مورد، يمثلون أكثر من 90 في المئة من إنفاق الشركة المباشر على تصنيع منتجاتها، باستخدام الطاقة المتجددة بنسبة 100 في المئة لتصنيع جميع منتجات أبل بحلول عام 2030.

    وعلى الرغم من هذا التقدم، فإنه لا يزال يتعين على أبل أن تكون أكثر شفافية بشأن انبعاثات سلسلة التوريد، وفقاً لتقرير صادر عن معهد الشؤون العامة والبيئية غير الربحي، إذ يذكر التقرير توقف شركة أبل عن مطالبة مورديها بالكشف عن انبعاثاتهم هذا العام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقزارا تتراجع عن حملتها الإعلانية بعد دعوات لمقاطعتها
    التالي صفارة الشوط الأول بعد 78 دقيقة في ألمانيا
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter