Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    إسرائيل تسمح بتدفق ملايين الدولارات القطرية إلى حماس.. فما السبب؟

    خليجيخليجي13 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول، تعرضت دولة قطر لانتقادات واسعة من وسائل الإعلام والمسؤولين الإسرائيليين والأميركيين لإرسالها مساعدات بمئات الملايين من الدولارات إلى غزة التي تحكمها حركة حماس؛ لكن الغريب في الأمر أن كل ذلك حدث بمباركة إسرائيل.

    وعلمت شبكة (CNN) من مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سمح باستمرار التدفقات النقدية المقدمة من قطر إلى حماس، على الرغم من المخاوف التي أُثيرت داخل حكومته.

    على الجانب الآخر، تعهدت قطر بعدم وقف تلك المساعدات، إذ أكد وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية محمد بن عبدالعزيز الخليفي في حديث مع (CNN) يوم الاثنين، أن حكومته ستواصل إرسال المساعدات المالية إلى غزة لدعم القطاع، كما كانت تفعل منذ سنوات.

    وقال «هدفنا هو تقديم المساعدة والدعم المستمر لإخواننا وأخواتنا في الأراضي الفلسطينية؛ وسنواصل القيام بذلك بشكل منتظم كما فعلنا من قبل».

    متى بدأت التدفقات القطرية إلى قطاع غزة؟

    في عام 2018، بدأت قطر في إرسال دفعات نقدية شهرية لقطاع غزة، وتم تسليم نحو 15 مليون دولار للقطاع عبر الأراضي الإسرائيلية بعد أشهر من المفاوضات مع إسرائيل.

    وبدأت تلك المدفوعات بعد أن قررت السلطة الفلسطينية المسؤولة عن إدارة الضفة الغربية -والمنافسة لحركة حماس- وقف رواتب الموظفين الحكوميين في غزة في عام 2017، حسبما أوضح مصدر حكومي إسرائيلي لـ(CNN).

    وعارضت السلطة الفلسطينية التمويل القطري في ذلك الوقت، رغم تأكيد حماس على تخصيص التمويل لدفع الرواتب الحكومية والأغراض الطبية.

    ووافقت إسرائيل على الصفقة في أغسطس آب 2018، عندما كان نتنياهو يقضي فترة ولايته السابقة كرئيس للوزراء، وتعرض حينها لانتقادات واسعة بسبب الاتفاق الذي اعتبره الكثيرون تساهلاً مع حماس.

    ودافع نتنياهو عن المبادرة حينها بأنها تمت بالتنسيق مع خبراء أمنيين لإعادة الهدوء إلى القُرى الإسرائيلية في الجنوب، ومنع وقوع كارثة إنسانية في غزة.

    فحتى قبل بدء التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، كان القطاع يعاني من أزمة اقتصادية حادة نتيجة الحصار المفروض عليه من جانب إسرائيل منذ صعود حماس إلى السلطة في عام 2007، وطالت الخسائر جميع القطاعات الاقتصادية في القطاع، وفقاً لبيانات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.

    لماذا وافقت إسرائيل على التمويل القطري؟

    كان هدف نتنياهو من السماح بوصول المساعدات القطرية إلى غزة هو تحويل حماس إلى قوة موازية للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية ومنع إنشاء دولة فلسطينية، وفقاً لما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية ودولية.

    وقال مسؤولون في السلطة الفلسطينية في ذلك الوقت إن التحويلات النقدية زادت الانقسام بين الفصائل الفلسطينية.

    ويرى بعض الخبراء، ومن بينهم شلومو بروم، النائب السابق لمستشار الأمن القومي الإسرائيلي، أن تمكين حماس ساعد نتنياهو على تجنب التفاوض حول تأسيس دولة فلسطينية، موضحاً أن انقسام الفلسطينيين ساعده على إثبات حجته بعدم وجود شريك للسلام في الضفة الغربية؛ وبالتالي تجنب الضغط الفلسطيني لإجراء محادثات سلام قد تؤدي في النهاية إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

    وتفرض إسرائيل حصاراً صارماً على قطاع غزة منذ 17 عاماً، ما أدى لتقويض النمو الاقتصادي ليس فقط على مستوى القطاع، بل وعلى مستوى الاقتصاد الفلسطيني بأكمله الذي خسر ما لا يقل عن 35 مليار دولار بسبب الحصار.

    وبحسب تقرير الجهاز المركزي للإحصاء، انكمشت نسبة مساهمة قطاع غزة في الناتج المحلي الإجمالي الفلسطيني من 31 في المئة في عام 2006 (قبل بدء الحصار) حتى 17 في المئة فقط في عام 2022، تحت الضغط الاقتصادي الخانق للحصار.

    نتنياهو يواجه انتقادات واسعة

    تعرَّض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لانتقادات متزايدة مع الكشف عن مدى تورُّط حكومته في وصول التمويلات القطرية لغزة، والتساؤل عن دوافعها.

    فصفقة التمويل القطرية هي أحد الأسباب التي دعت الكثير من الإسرائيليين لإلقاء اللوم على نتنياهو شخصياً في هجوم حماس الأخير.

    ويرى العديد من الأشخاص الذين تحدثت إليهم (CNN) أن السماح بالتمويل القطري جعل حماس أقوى، وبالتالي جعل هجومهم أكثر وحشية، على حد وصفهم.

    وفي مقال رأي بصحيفة (تايمز أوف إسرائيل) في الثامن من أكتوبر تشرين الأول -أي بعد يوم من هجوم حماس- انتقدت الصحيفة «سياسة رئيس الوزراء في التعامل مع حماس كشريك، على حساب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والسلطة الفلسطينية، والنتيجة هي جروح عميقة ستستغرق إسرائيل سنوات للشفاء منها».

    اتهامات لقطر بدعم حماس

    تحتفظ قطر بعلاقات وثيقة مع كل من حماس والدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة؛ وقد تعرضت لانتقادات حادة لسماحها لحركة حماس بإنشاء مكتب سياسي في الدوحة، والذي يعمل بالعاصمة القطرية منذ عام 2012.

    على الجانب الآخر، أثبتت قطر فائدتها بالنسبة لإسرائيل أيضاً، بعد أن لعبت دوراً رائداً في إطلاق سراح الرهائن الذين اختطفوا من قبل حماس في السابع من أكتوبر تشرين الأول.

    لكن ذلك لم ينجح في وقف الاتهامات الموجهة إليها من بعض الأصوات الإسرائيلية بمسؤوليتها جزئياً عن الهجوم بسبب دعمها حماس.

    واتهم وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين قطر صراحة بتمويل حماس وإيواء قادتها في أكتوبر تشرين الأول.

    ورفضت قطر الاتهامات الموجهة إليها، محذرة من أن «هذه التصريحات الاستفزازية» يمكن أن تقوّض جهود الوساطة وتعرض الأرواح للخطر.

    وفي سياق مشابه، ألقى عاموس جلعاد، مسؤول كبير سابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية، باللوم على قطر موضحاً أنها منحت حماس مليار شيكل سنوياً (ما يعادل 30 مليون دولار شهرياً)، والتي استخدمتها الحركة لتعزيز قبضتها على غزة.

    وتنفي قطر أن تكون هذه الأموال مخصصة لدعم حركة حماس، مؤكدة أنها مجرد مساعدات لدفع رواتب العاملين في القطاع المحاصر.

    يُشار إلى أن رواتب الموظفين تكلف حماس نحو 125 مليون شيكل (34.5 مليون دولار) شهرياً.

    ويعيش معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في فقر مدقع، ويعتمد اقتصاد القطاع بشكل أساسي على المساعدات الخارجية.

    وتخضع غزة لحصار إسرائيلي منذ عام 2007 عندما سيطرت حماس -التي تعارض السلام مع إسرائيل- على القطاع؛ ولم يحصل موظفو القطاع على رواتبهم كاملة منذ عام 2013.

    (الشيكل= 0.27 دولار)

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمهرجان السلع البحري يسدل الستار على دورته الثالثة
    التالي مقتل أربعة فلسطينيين خلال توغل للجيش الإسرائيلي في جنين
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter