تل أبيب – رويترز
قال الجيش الإسرائيلي الأحد، إن جنديين إسرائيليين آخرين لقيا مصرعهما خلال قتال في قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن 121 جندياً لقوا حتفهم منذ أن شنت تل أبيب هجومها البري على غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول.
وشنت إسرائيل غارات جوية جديدة على قطاع غزة الأحد، بعد توعد رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بمواصلة «الضغط العسكري»، على الرغم من مواجهته ضغوطاً متزايدة لإجراء تفاوض يتيح إطلاق المحتجزين لدى حماس.
ونزلت عائلات المحتجزين الذين لا يزالون في غزة منذ هجوم حماس على غلاف غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، إلى شوارع تل أبيب السبت، وطالبت الحكومة بإعداد خطة فورية تتيح الإفراج عنهم بعد إعلان الجيش الإسرائيلي قتل ثلاثة منهم «عن طريق الخطأ» خلال عملية داخل القطاع.
وكان هؤلاء ضمن نحو 250 شخصاً تقدّر السلطات الإسرائيلية أنهم أسروا في الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حماس، وأسفر عن مقتل نحو 1140 شخصاً قضى معظمهم في اليوم الأول، وفق أرقام هذه السلطات.
وعقب ذلك، توعدت إسرائيل بـ«القضاء» على حماس وإعادة المحتجزين، وبدأت هجوماً واسع النطاق أدى إلى دمار هائل في قطاع غزة، وتسبب القصف بمقتل 18800 شخص على الأقل، نحو 70 في المئة منه من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في غزة.
وفي أواخر تشرين الثاني/نوفمبر، أتاحت هدنة إنسانية من سبعة أيام تمّ التوصل إليها بوساطة قطرية مصرية أمريكية، الإفراج عن 80 محتجزاً من الإسرائيليين مقابل 240 من المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، كما أفرجت حماس عن عدد من المحتجزين الأجانب من خارج الاتفاق الأساسي.
ووفق أرقام السلطات الإسرائيلية، ما زال 129 شخصاً محتجزين في القطاع.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الجمعة أن قواته قتلت ثلاث محتجزين «عن طريق الخطأ» في حي الشجاعية بمدينة غزة بعدما اعتقدت أنهم يشكلون «تهديداً»، ما أثار احتجاجات في تل أبيب، وفي تحقيقه الأولي، أكد الجيش أن الثلاثة، وهم رجال في العشرينات من العمر، لوّحوا براية بيضاء وتحدثوا بالعبرية.
وعلى الرغم من ذلك، أكد نتنياهو السبت، مضيه في الضغط العسكري على حماس، وقال خلال مؤتمر صحفي: «على الرغم من كل الحزن العميق (بشأن المحتجزين الثلاثة)، أريد أن أوضح أمراً: الضغط العسكري ضروري لإعادة المحتجزين وضمان النصر».
قال الجيش الإسرائيلي الأحد، إن جنديين إسرائيليين آخرين لقيا مصرعهما خلال قتال في قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن 121 جندياً لقوا حتفهم منذ أن شنت تل أبيب هجومها البري على غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول.
وشنت إسرائيل غارات جوية جديدة على قطاع غزة الأحد، بعد توعد رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بمواصلة «الضغط العسكري»، على الرغم من مواجهته ضغوطاً متزايدة لإجراء تفاوض يتيح إطلاق المحتجزين لدى حماس.
ونزلت عائلات المحتجزين الذين لا يزالون في غزة منذ هجوم حماس على غلاف غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، إلى شوارع تل أبيب السبت، وطالبت الحكومة بإعداد خطة فورية تتيح الإفراج عنهم بعد إعلان الجيش الإسرائيلي قتل ثلاثة منهم «عن طريق الخطأ» خلال عملية داخل القطاع.
وكان هؤلاء ضمن نحو 250 شخصاً تقدّر السلطات الإسرائيلية أنهم أسروا في الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حماس، وأسفر عن مقتل نحو 1140 شخصاً قضى معظمهم في اليوم الأول، وفق أرقام هذه السلطات.
وعقب ذلك، توعدت إسرائيل بـ«القضاء» على حماس وإعادة المحتجزين، وبدأت هجوماً واسع النطاق أدى إلى دمار هائل في قطاع غزة، وتسبب القصف بمقتل 18800 شخص على الأقل، نحو 70 في المئة منه من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في غزة.
وفي أواخر تشرين الثاني/نوفمبر، أتاحت هدنة إنسانية من سبعة أيام تمّ التوصل إليها بوساطة قطرية مصرية أمريكية، الإفراج عن 80 محتجزاً من الإسرائيليين مقابل 240 من المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، كما أفرجت حماس عن عدد من المحتجزين الأجانب من خارج الاتفاق الأساسي.
ووفق أرقام السلطات الإسرائيلية، ما زال 129 شخصاً محتجزين في القطاع.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الجمعة أن قواته قتلت ثلاث محتجزين «عن طريق الخطأ» في حي الشجاعية بمدينة غزة بعدما اعتقدت أنهم يشكلون «تهديداً»، ما أثار احتجاجات في تل أبيب، وفي تحقيقه الأولي، أكد الجيش أن الثلاثة، وهم رجال في العشرينات من العمر، لوّحوا براية بيضاء وتحدثوا بالعبرية.
وعلى الرغم من ذلك، أكد نتنياهو السبت، مضيه في الضغط العسكري على حماس، وقال خلال مؤتمر صحفي: «على الرغم من كل الحزن العميق (بشأن المحتجزين الثلاثة)، أريد أن أوضح أمراً: الضغط العسكري ضروري لإعادة المحتجزين وضمان النصر».