Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • وزير الداخلية في بنين يعلن "إحباط" محاولة الانقلاب
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    Tech

    كيف تدار مسألة الغذاء على جبهات القتال؟

    خليجيخليجي18 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الجيوش على مدار التاريخ ابتكرت أساليب متعددة لتوفير أطعمة تناسب أوقات الحروب، وقد استفادت منها الشعوب حتى في الحياة المدنية. ويؤكد اللواء علاء عز الدين، مدير مركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة المصرية الأسبق، أن طرق توفير الطعام والشراب للجنود تتشابه في مصر مع معظم جيوش العالم. ويضيف عز الدين لسكاي نيوز عربية أن أنواع الطعام في الجيوش تنقسم إلى ثلاثة أنواع: طعام في الأحوال العادية يقدم في المعسكرات في أوقات السلم ويكون طازجا مثل اللحوم والفواكه وغيرها. في أوقات القتال يتم الاعتماد أكثر على المعلبات لأنها تحتفظ بالطعام لمدة طويلة ويتم استبدالها من وقت لأخر لضمان صلاحيتها. طعام الطوارئ، ويكون في وحدة القتال ليتم إمداد الجنود به عند نفاد الطعام على جبهات القتال. ويوضح عز الدين أنه يتم تزويد المقاتل بالأطعمة المعلبة مثل الجبن والفول والزبدة والبسكويت الذي يعد بديلا للخبز وعلب المربى والشاي والسكر وغيرها، لافتا إلى أن أحجام الأطعمة تكون صغيرة بما يسمح بحملها وتخزينها، كما يستخدم الجندي العلب الفارغة في شرب الشاي بداخلها وغيره بعد غسلها. وبين أن الجندي يزود بقرص الوقود وهو قرص أبيض سميك من الوقود الجاف يمكن إشعاله لتسخين المشروبات كالشاي على سبيل المثال. ويشير مدير مركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة المصرية الأسبق إلى أنه يتم تدريب الجندي على التكيف مع الظروف والضغوط على جبهات القتال، فمثلا يحتاج الجندي العادي لسبعة لترات من الماء تقريبا صيفا للاستعمال اليومي و5 شتاء، لكن في أوقات الحروب قد تقل كميات الطعام والشراب ويمكن التكيف مع هذه الأوضاع من خلال الآتي: الاعتماد على المعدل المقيد في استهلاك المياه والذي يصل إلى 3 لترات يوميا، وقد يقل عن ذلك إلى نصف لتر، وهنا يجب على الجندي التصرف بما يجعل هذه الكميات القليلة توفي بحاجته من الشرب والنظافة. في حال نفاد الطعام يتم عمل نظام تعايش بحسب البيئة التي يوجد بها الجندي، فيمكنه اصطياد بعض الحيوانات كالأرانب البرية أو الثعابين وغيرها بما يحفظ حياته إلى حين وصول الإمدادات. تناول أوراق الشجر. الحصول على الماء من أوراق الشجر أو من قطرات الندى في الصباح. من جانبه يوضح استشاري التغذية العلاجية، عماد الدين فهمي، أن المقاتل في أوقات الحروب يكون إما في معسكر القتال، أو في مناطق يسهل وصول الإمدادات إليها، أو مشتبك مع العدو علي خط النار. ويضيف فهمي لسكاي نيوز عربية أن نوع الطعام يختلف باختلاف مكان المقاتل، فيتم الاعتماد على الطعام العادي في المعسكرات، وتقوم إدارة الإمداد بتوفير حاجات الجنود من يوم لآخر في الأماكن التي يسهل الوصول إليها في أوقات الحروب، بينما يزود الجنود على جبهة القتال بأطعمة لها صفات معينة أهمها: ذات سعرات عالية. سهلة الحمل من حيث الحجم. خفيفة الوزن. غير قابلة للفساد السريع. ولفت فهمي إلى أن نسبة من الأطعمة الموجودة بالمتاجر في الوقت الحالي هي نتاج لأبحاث عسكرية خاصة بالجيوش مثل الخميرة الفورية، وفكرة الأطعمة المعلبة، وإضافة بعض الإنزيمات للخبز حتى يستمر طازجا لأيام. كما أوضح استشاري التغذية العلاجية أنه في أوقات المعارك يواجه المقاتلون مشكلة عدم توفر الوقت لتناول غذائهم وهو ما يتم حله بالآتي: إمداد المقاتل بطعام يتم وضعه بالفم سريعا في خضم المعركة، مثل الفواكه المجففة والتمر والمكسرات. لو أتيحت دقائق لتناول الطعام يمكن استخدام أطعمة مثل الخبز المحمص الخالي من الماء، وبعض الأكلات التي لا تفسد سريعا، مثل العسل والمربى وقطع الزبدة. يتم الاعتماد على الأطعمة التي توفر قيمة غذائية عالية مثل الفاصوليا والتونة والفول والحمص. في بعض الحالات يتم توفير اللحوم المجففة والمقرمشات والبسكويت المملح أو المسكر. يزود الجندي بعبوات صغيرة من الشاي والملح والسكر والتي تستمر فترة طويلة دون تلف. وينصح استشاري التغذية العلاجية بتجنب تزويد المقاتلين بأطعمة معينة مثل: الأطعمة سهلة الفساد، والتي يمكن أن تعرض المقاتلين لوعكات صحية قد تسبب خسائر فادحة على أرض المعركة. تجنب الأكلات التي تحتوي على نسبة من المياه مثل الخضار المطبوخ والخبز الطري والجبن والألبان. عند فتح الأطعمة المعلبة يجب أكلها في نفس اليوم، إلا في حال وجود ظروف قهرية تتطلب تقسيم الوجبة.


    الشرابية الطعام جبهات القتال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمليارات إضافية للإنفاق على حرب غزة.. كيف يبدو اقتصاد إسرائيل اليوم؟
    التالي بوتين: إما أن نكون «قوة سيادية» أو غير موجودين إطلاقاً
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025

    زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter