Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    • القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
    • تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي
    • فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    دولى

    بينتو يثير الجدل في كأس آسيا..الظهير قلب دفاع والهداف في المدرجات

    خليجيخليجي27 يناير، 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    • هدف الغساني ينقذ منتخب الإمارات من الحسابات المعقدة

    متابعة: علي نجم

    ضرب منتخب الإمارات الوطني لكرة القدم موعداً مع نظيره الطاجكستاني الأحد المقبل في الدور ثمن النهائي من منافسات كأس آسيا 2023، وذلك بعدما حل «الأبيض» ثانياً في المجموعة الثالثة عقب الخسارة في الجولة الأخيرة من دور المجموعات أمام المنتخب الإيراني 1-2.

    ووقف الحظ مع منتخبنا عندما وضعه في الطريق الأسهل خلال الدور التالي، لأن مواجهة طاجكستان تبقى أسهل من الاصطدام بالمنتخبات القوية، ولاسيما أن العرض الذي قدمه «الأبيض» أمام إيران أحد المنتخبات القوية في القارة لم يكن مطمئناً وأشعر الشارع الرياضي بالقلق.

    وكان الشارع الرياضي قلقاً أيضاً بعد مباراة فلسطين،حيث عانى «الأبيض» كثيراً أمام «الفدائي» قبل أن يخرج متعادلاً 1-1، ولم يظهر بشخصية فريق بعد لعبه بعشرة لاعبين، إثر طرد المدافع خليفة الحمادي.

    العقدة تتواصل

    وفشل منتخبنا في فك العقدة أمام نظيره الإيراني، ليسقط للمرة 11 في المباريات الرسمية، وإن خرج هذه المرة بأقل الأضرار من هذه الموقعة بعدما سجل يحيى الغساني هدفاً في الدقيقة 90+3 من زمن المباراة كان كفيلاً بمنح «الأبيض» مركز الوصافة، والابتعاد عن المركز الثالث وحسابات هوية من سيلاقي من الخصوم الكبار في الدور الثاني.

    خاض منتخبنا الوطني 90 دقيقة للنسيان أمام المنتخب الإيراني، بدا من خلالها المدير الفني البرتغالي باولو بينتو المعاقب بعد طرده أمام فلسطين، وكأنه أراد «معاقبة» كل عشاق المنتخب، فخاض اللقاء بتشكيل أقل ما يمكن أن يقال عنه إنه غريب.

    للمرة الأولى منذ بداية رحلته مع «الأبيض»، خاض بينتو لقاء المصير أمام إيران بالرهان على 5 مدافعين، فزج بالظهير خالد الظنحاني ليلعب إلى جوار خالد الهاشمي وبدر ناصر، رغم وجود «قلب الدفاع» محمد العطاس على الدكة!. خيارات «الفيلسوف» البرتغالي بلغت درجة الاستغراب أكثر في إبعاد كايو وفابيو ليما عن خط الهجوم، في وقت تم تصعيد علي مبخوت هداف دورينا والهداف التاريخي للأبيض من دكة البدلاء، إلى المدرجات، ليضع الرهان على مثلث هجومي شاب يتكون من يحيى الغساني وعلي صالح وحارب عبد الله.

    سيطرة إيرانية

    بسط الإيرانيون سيطرتهم منذ صفارة البداية، وهاجموا مرمى خالد عيسى بوابل من المحاولات أبعد «جبل حفيت» ما أمكن وحال سوء التوفيق فيكرتين، ووضع عملاق بورتو البرتغالي مهدي طارمي بصمته التهديفية الأولى في البطولة بعدما إنسل من بين «ثلاثي» محور دفاع منتخبنا، ليسجل أول أهداف المباراة.

    مر الشوط الأول بأقل الأضرار، حيث كان خروج الأبيض متأخراً بهدف مكسب كبير، أملاً في أن يتم تعديل الشوط الأول «الكارثي»، لكن لم يتحرك المد الهجومي لمنتخبنا، إلا بعدما دفع البرتغالي بالمهاجم كايو، وما هي إلا دقائق حتى تحصل يحيى الغساني على ركلة جزاء، منع كايو من تنفيذها، ليتخذ قرار التسديد بنفسه، لكن العملاق الإيراني الحارس علي رضا نجح في صدها.

    دقائق عصيبة

    بعد الركلة الضائعة، سجل الإيرانيون سريعاً الهدف الثاني عبر طارمي الذي وضع ثنائيته الأولى، ووقف بعدها «الفار» إلى جانب الأبيض، وحرم إيران من تسجيل الثالث.

    الدقائق العشر الأخيرة من زمن المباراة، عاش فيها كل عشاق الأبيض لحظات خوف، بعدما تقدم منتخب فلسطين على هونغ كونغ بالثلاثة، وبات الأبيض على مشارف احتلال المركز الثالث، والدخول في لعبة الحسابات المعقدة، لكن لحظة إبداع من الغساني حين استغل كرة داخل المربع ليتلاعب بالدفاع الإيراني، وليسدد كرة ولا أروع سكنت شباك الحارس علي رضا بيرانفاند قلص بها الفارق في المباراة وانتزع من خلالها الأبيض مركز وصافة المجموعة الثالثة، ليواجه طاجكستان بدلاً من مواجهة أستراليا.

    هدف تاريخي

    ويعتبر هدف يحيى الغساني في شباك إيران مهماً، ذلك أنه الهدف الأول الذي يسكن شباك منتخب المنافس في النهائيات الآسيوية، في 6 مباريات لعبها مع منتخبنا.

    وانتهت المواجهات الخمس السابقة بين المنتخبين بفوز إيران دون أن ينجح أي من لاعبينا بهز شباك المنافس، وهو ما تمكن الغساني من تحقيقه للمرة الأولى منذ اللقاء الأول بين المنتخبين في نهائيات سنغافورة في الأول من ديسمبر/ كانون الأول 1984.

    وجاء هدف الغساني ليكون أول أهداف منتخبنا في مرمى إيران في كل المسابقات والمباريات بعد انتظار دام 5543 يوماً، بعدما كان عبد الرحيم جمعة آخر من سجل هدفاً في الشباك الإيرانية في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2008 ضمن التصفيات المونديالية.

    وتمكن لاعب شباب الأهلي الغساني من رفع رصيده التهديفي في المسابقة القارية إلى هدفين، ليتساوى مع زميله المصاب سلطان عادل الذي وضح تأثير ابتعاده عن خط الهجوم بعدما شكل عنصراً مؤثراً في المباراتين السابقتين.

    أما المنتخب الإيراني، فقد خرج سعيداً بالفوز، والتربع فوق قمة المجموعة عن جدارة، بعدما نال العلامة الكاملة، كما رفع غلته من الانتصارات أمام منتخبنا إلى 15 فوزاً ودياً ورسمياً، مقابل فوز واحد للأبيض كان ودياً عام 1997، في 19 مباراة جمعت بين المنتخبين.

    وتكشف أرقام وإحصاءات المباراة، مرة جديدة عن الصعوبات التي عاناها الأبيض، وعن التفوق الإيراني الواضح، بعدما بلغت نسبة الاستحواذ 60% لمنتخب إيران، وحصل الإيرانيون على 7 ركلات ركنية، مقابل صفر لمنتخبنا.

    ماذا بعد؟

    كان هو السؤال الأبرز على لسان الشارع الرياضي، وهو يترقب التأهل «الدراماتيكي» لمنتخبنا وصيفاً عن المجموعة الثالثة.

    وقد يكون تربع إيران على قمة المجموعة منطقياً، قياساً إلى تصنيف وقدرات المنتخبين الفنية، لكن ما زرع الخوف والقلق الكبير تلك الصورة المتواضعة التي قدمها المنتخب في المباريات الثلاث، والتي لا شك يتحمل المدرب البرتغالي بينتو مسؤولية كبيرة، في ظل «التخبط» والتغيير الدائم على صعيد التشكيل وهوية العناصر الأساسيين، بل وحتى أسلوب اللعب، حتى بات توقع من سيخوض المباراة قبل بدايتها ضرباً من الخيال!.

    «رب ضارة نافعة»،كانت تلك رؤية من يريد أن يرى النصف الممتلئ من الكوب، خاصة مع تأهل الأبيض للمرة الثالثة على التوالي من دور المجموعات، وسط رهان على أن يكون رقماً صعباً في الأدوار النهائية بعدما تخلص لاعبوه من لعبة حسابات النقاط، وضغط المنافسة لاسيما أنها البطولة القارية الأولى التي يخوضها غالبية العناصر، حيث لم تضم تشكيلة، أمس الأول، سوى خالد عيسى الذي حضر مع الأبيض في نسخة 2019 في الإمارات.

    كأس آسيا منتخب الإمارات لكرة القدم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقجوجل Pixel 9 سيحمل تصميما مشابها لهواتف آيفون 
    التالي وفاة العامري فاروق نائب رئيس الأهلي المصري عن عمر ناهز 54 عاماً
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لويس سواريز يسجل هدفاً بعد 32 ثانية من مشاركته

    25 أغسطس، 2024

    واين روني مدرب فاشل ومحمي من أصدقائه

    25 أغسطس، 2024

    حارس ليفربول يكشف عن عرض ضخم من الدوري السعودي

    25 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    7 ديسمبر، 2025

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter