#مجوهرات وساعات
كارمن العسيلي
اليوم
استوحت «كِسْميت باي ميلكا» مجموعة «باسنجر» الجديدة من رحلات الحياة، والمخاطرة، وفكرة الاكتشاف، والتطور المستمر.
وتُعتبر هذه المجموعة بمثابة تحية لرحلة الحياة الاستثنائية، إذ تجسد شغف «العلامة» بالحياة، ورسالتها في ابتكار قطع مُشبعة بالعواطف والمعاني العميقة.
وإلى جانب القطع الكلاسيكية، تتميز المجموعة بالأساور والتصميمات الجريئة والمميزة، التي تجمع بين تقاليد المجوهرات الراقية، وأسلوب الشارع، وهي سمة مميزة لعلامة «كِسْميت باي ميلكا» (Kismet by Milka).
وصممت هذه المجموعة لمتابعات الموضة الطموحات، اللواتي يستمتعن بالحياة على أكمل وجه. وتُعد مجموعة «باسنجر» شهادةً على رحلة الحياة الاستثنائية، فكل قطعة فيها مصممة بدقة متناهية، واستوحيت من فكرة التطور المستمر، والتصدي للمنعطفات والمواقف غير المتوقعة في رحلة الحياة.
ولـ«باسنجر»، ابتكرت العلامة التي تتخذ من إسطنبول مقراً لها، قطعًا رائعة، مثل: التشوكرز، والقلائد، والأساور، باستخدام حرفية استثنائية، ما يضمن أعلى جودة للأحجار والتصميم.
وتقدم المجموعة تذكيراً يوميًا بضرورة احتضان تعقيدات الحياة بإتقان وثقة، مع الحفاظ دائمًا على شغف لا يقهر بالمجهول.
وكاحتفال بالإخلاص والمُرونة والحب الذي لا ينتهي للاكتشاف، استُوحيت قطع الألماس من المنحنيات المتلألئة لطريق متعرج، بينما يعمل السهم، وهو سمة أساسية في جميع تصاميم المجموعة، كتذكير بالمضي قدمًا والاستكشاف.
وتتميز هذه المجموعة المعبرة بتضمنها أقراط أذن كبيرة الحجم، وتشوكرز، وقلائد، وخواتم، وأنماط «بيرسينغ» مميزة، مصنوعة من ذهب روزلو عيار 14 و18، ومرصعة بأحجار كريمة ألماسية. وكل قطعة «بيرسينغ» تتميز بتقنية إغلاق خاصة بالعلامة، توفر راحة وأمانًا لا مثيل لهما، كما أنها خالية من النيكل، وبالتالي فهي مضادة للحساسية وآمنة، وفي الوقت ذاته قطع أنيقة.
وفي حديثها عن المجموعة الجديدة، قالت Milka Karaagacli، رئيسة قسم التصميم الإبداعي في «كِسْميت باي ميلكا»: «بغض النظر عن مدى تخطيطنا واستعدادنا للحياة، أليس صحيحًا أننا نتعلم أكثر من التجارب؟.. فأنا، على سبيل المثال، لم أكن مستعدة لأكون أماً، أو لتأسيس عملي الخاص. لا يمكننا أن نعرف ما سيحمله لنا الغد؛ كل ما يمكننا فعله هو ربط أحزمة الأمان بترقب. نحن جميعًا مسافرون في رحلاتنا الخاصة. لذا، مهما يحدث، دعونا نخاطر، ونستمتع بالإثارة في الرحلة، ربما تكون مجموعة (باسنجر) الجديدة بمثابة منصة انطلاق لنا، تُعدنا لمغامرات جديدة. أينما كنا ومهما فعلنا، أليس كل شيء في النهاية مجرد بداية؟.. (باسنجر).. رحلة الاكتشاف».