Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    أزمات البنوك الأميركية لم تنتهِ.. فما السبب؟

    خليجيخليجي9 مارس، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خلال العام الماضي شهدت البنوك الأميركية تقلبات استثنائية، بدءاً من الإفلاسات حتى صفقات الاندماج والاستحواذ بالقطاع المصرفي، ومع بداية 2024 نجا بنك (نيويورك كوميونيتي) من حافة الهاوية بأعجوبة، بعدما تلقى سيولة نقدية بنحو مليار دولار.

    وعانى القطاع المصرفي الأميركي في 2023 موجة من انهيار البنوك متوسطة الحجم وعلى رأسها سيليكون فالي وسيغنتشر وفيرست ريبابليك.

    وشكَّل انهيار سيليكون فالي وفيرست ريبابليك القلق الأكبر نظراً لضخامة قيمة أصولهما البالغة 209 مليارات و229 مليار دولار -على الترتيب- آنذاك.

    واستمراراً لتداعيات تلك الأزمة، سجّل بنك نيويورك كوميونيتي خسائر فصلية قياسية، وتراجعت أسهمه بنسبة 40 في المئة، بعدما اشترى أصولاً في بنك سيغنتشر الذي واجه الفشل في العام الماضي.

    وأعاد الانخفاض المدوي لأسهم نيويورك كوميونيتي إلى الأذهان فشل الإدارة في النظام المصرفي الأميركي، إذ أصبحت المخاطر المتتالية تهدد ميزانية البنوك، فما المشكلة الأساسية في هذا النظام؟

    الديون هي المصدر الأول لأصول البنوك

    قال أستاذ المالية في كلية كولومبيا للأعمال، توماس بيسكورسكي، إنه لا يوجد فرق كبير في المشكلات التي تلاحق البنوك الأميركية الكبيرة والصغيرة، موضحاً أن « تمويل البنك التقليدي في الولايات المتحدة الأميركية يأتي من الديون بنسبة 90 في المئة تقريباً، وبمعنى آخر إن كانت أصول البنك تبلغ نحو 100 مليون دولار، فإن 90 مليون دولار منها عبارة عن ديون، و10 ملايين دولار هي حقوق ملكية».

    وأضاف أن هذا يعني أنه حتى الانخفاض المتواضع نسبياً في قيمة الأصول قد يتسبب في إفلاس البنك؛ خاصة إذا قرر المودعون سحب أموالهم.

    هذا هو السبب الرئيس لأزمة بنك سيليكون فالي في مارس آذار 2023، وبعد عام من إفلاسه -الذي اُعتبر أكبر فشل لنظام مصرفي أميركي- منذ أزمة عام 2008 المالية، لم تتمكن الجهات التنظيمية من حل هذه الأزمة وتعزيز أصول البنك.

    وحول هذه الواقعة، أفاد بيسكورسكي بأن الجهات التنظيمية تتطلع إلى خفض أسعار الفائدة بشكل كبير، ما قد يعظم من أصول البنك.

    كيف تتصدى البنوك الأميركية لخطر الإفلاس؟

    لكن مع استمرار سياسة الاحتياطي الفيدرالي في رفع سعر الفائدة لمكافحة التضخم، ما الإجراءات التي يمكن اتخاذها للحد من الأزمات التي تلاحق البنوك الأميركية، وتجنبها خطر الإفلاس؟

    قد تكون الإجابة الأكثر وضوحاً والتي لا تفضلها الصناعة المصرفية، هي زيادة مقدار الأموال التي يتعين على البنك الاحتفاظ بها كاحتياطي.

    وظهر رفض الصناعة المصرفية لهذا الاقتراح بشكل واضح خلال شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، أمام الكونغرس قبل أيام، إذ واجه باول انتقادات لاذعة من الجمهوريين بشأن مجموعة من القواعد المصرفية التنظيمية الجديدة، الشهيرة باسم (بازل 3) والتي تطالب البنوك بالاحتفاظ بمزيد من رأس المال؛ بهدف تغطية أي خسائر محتملة.

    وتأتي معارضة المصارف لهذا الاقتراح في ظل مخاوفها من تراجع أرباحها، إذ يجبرها ذلك على تجنيب مبالغ كبيرة للالتزام بالحدود المطلوبة من الاحتياطي النقدي، ما يضطرها إلى تقليص القروض المقدمة للعملاء ويلحق الضرر بالاقتصاد في نهاية المطاف.

    بنوك الظل.. المصدر الأكبر للإقراض

    ووفقاً لبحث بيسكورسكي مع ثلاثة من زملائه، بعنوان ( التراجع المزمن في إقراض الميزانية العمومية للبنوك) المنشور في المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية خلال فبراير شباط الماضي، فإن البنوك الحديثة لا تمثل سوى ثلث إجمالي الإقراض للأسر والشركات، أما الباقي فيعود إلى مؤسسات غير مصرفية يطلق عليها بنوك الظل.

    وعلى الرغم من أن بنوك الظل تكون أقل تنظيماً، فإنها تتمتع برأس مال أفضل بكثير لحماية نفسها؛ لأنها لا تتمتع بالقدرة ذاتها على الوصول إلى شبكات الأمان الممولة من دافعي الضرائب.

    ويضيف البحث أن البنوك الأميركية يمكنها الالتزام بمتطلبات رأس المال رغم اعتراضها على بازل 3.

    وأوصى البحث باتخاذ الإجراءات المناسبة لمعالجة جذور المشكلة وتعزيز قدرة البنوك على مواجهة المخاطر، خاصة أن الأعمال المصرفية ترتبط دائماً بزيادة نسبة المخاطر.

    (أليسون مورو – CNN)

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفرنسا تتراجع عن إرسال قوات إلى أوكرانيا وتدرس خيارات أخرى
    التالي يامال ينقذ برشلونة ويضعه في المركز الثاني
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter