Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • وزير الداخلية في بنين يعلن "إحباط" محاولة الانقلاب
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    علم

    بعد حوالي 80 عامًا من هيمنته.. هل الدولار الأمريكي في خطر؟

    خليجيخليجي4 أبريل، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)– تمتلك الولايات المتحدة ربما الجيش الأقوى في العالم، ولكن أعظم سلاح لها هو الدولار. الآن، بعد ما يقرب من 80 عامًا من هيمنة الدولار، قد تكون الولايات المتحدة في خطر فقدان مكانتها كعملة احتياط عالمية.

    تبلغ احتياطيات العملات العالمية بالدولار حوالي 60% أي 12.8 تريليون دولار، مما يمنح الولايات المتحدة امتيازًا باهظًا على البلدان الأخرى. وهذا الامتياز يؤتي ثماره، لأن:

    – ديون الحكومة الأمريكية المدعومة بالدولار جذابة للغاية، فبذلك تكون أسعار الفائدة أقل.

    – يتعين على الولايات المتحدة الاقتراض من البلدان الأخرى بعملتها الخاصة، لذلك إذا فقد الدولار الأمريكي قيمته، فسيفقد الدين قيمته أيضًا.

    – يمكن للشركات الأمريكية إجراء معاملات دولية بالدولار دون الحاجة إلى دفع رسوم التحويل.

    والأهم من ذلك يمكن للولايات المتحدة وقف وصول الدولار إلى البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم، مما يؤدي إلى عزل واستنزاف اقتصاداتها. يصف راغورام راجان، المحافظ السابق للبنك الاحتياطي الهندي (البنك المركزي) هذه القوة بأنها “سلاح اقتصادي للدمار الشامل”.

    أطلقت الولايات المتحدة هذا السلاح ضد روسيا في فبراير بعد غزو البلاد لأوكرانيا، فقد جمدت ما قيمته 630 مليار دولار من احتياطيات النقد الأجنبي وقوضت بشدة قيمة الروبل، مما أعطاها القدرة على معاقبة روسيا دون إشراك القوات الأمريكية في الحرب.

    لكن تأتي مع القوة العظمى مسؤولية كبيرة: حين تستخدم سلاح دمار شامل، حتى اقتصاديًا، يصاب الناس بالفزع. قامت البلدان الأخرى بتنويع استثماراتها بعيدًا عن الدولار الأمريكي إلى عملات أخرى لحماية نفسها من مصير روسيا.

    وقال مايكل هارتنيت المحلل الاستراتيجي في “بنك أميركا” إن استخدام الدولار كسلاح قد يؤدي إلى تقليل قيمته. وأضاف أن “بلقنة الأنظمة المالية العالمية” يقوض دور أمريكا كعملة احتياطية.

    وجدت ورقة بحثية جديدة أعدها صندوق النقد الدولي أن حصة الدولار من الاحتياطيات الدولية كانت في انخفاض خلال العقدين الماضيين، في الوقت نفسه تقريبًا الذي بدأت فيه الولايات المتحدة حربها على الإرهاب والعقوبات التي فرضتها لمكافحة الإرهاب. ومنذ ذلك الحين، تحول ربع الاحتياطيات من الدولار إلى اليوان الصيني، وتحولت الأرباع الثلاث الأخرى إلى عملات البلدان الأصغر.

    هدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، بوقف صادرات الغاز إلى الدول التي لا تفتح حسابا في بنك روسي وتدفع بالروبل. يحصل الاتحاد الأوروبي على 40٪ من الغاز و30٪ من النفط من روسيا بدون بدائل سهلة.

    في غضون ذلك، تجري المملكة العربية السعودية محادثات مع بكين لقبول مبيعات النفط الصينية باليوان بدلًا من الدولار.

    إذن هل الدولار على وشك الإطاحة به؟

    إذا علمتنا السنتان الماضيتان أي شيء، هو أنه لا يوجد شيء مستحيل. لكن احتمال خسارة الولايات المتحدة لهذا الامتياز الكبير أمر مستبعد للغاية.

    وذلك لسبب واحد، البدائل ليست رائعة. كانت الصين تدفع باتجاه اليوان منذ سنوات، بينما يتم إجراء حوالي 3٪ فقط من المعاملات العالمية بهذه العملة، مقارنة بـ 40٪ للدولار.

    لا تزال الولايات المتحدة أيضًا جذابة إلى حد ما لبقية العالم بحيث يعتبر سوق الأسهم الأمريكية أكبر سوق للأوراق المالية وأكثرها سيولة في العالم، ويتدفق رأس المال الأجنبي إلى البلاد.

    انتهى الربع الأول من عام 2022 المتأرجح نهاية مريرة هذا الأسبوع حيث سجلت مؤشرات الأسهم الرئيسية أسوأ أداء لها منذ عامين. أدى ارتفاع معدلات التضخم، والغزو الروسي لأوكرانيا، وتسريع خطة الاحتياطي الفيدرالي لزيادة أسعار الفائدة، إلى خلق سلسلة من التحديات الفريدة للمستثمرين. ويتوقع أن تستمر هذه التحديات حتى الربع الثاني.

    CNN Arabic CNN بالعربية أمريكا اقتصاد الدولار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقوفد اتحاد الكرة يختتم مشاركته في ورش عمل مونديال 2022
    التالي حكومة جنوب السودان والمعارضة تتفقان على الالتزام باتفاق السلام
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    المغرب.. مجلس النواب يصادق على مشروع قانون المالية لسنة 2026

    15 نوفمبر، 2025

    هانس بليكس: بوتين يلوّح بالنووي لكنه عقلاني جداً.. وروسيا ستعود لأوروبا

    25 أغسطس، 2024

    بيونغ يانغ تدين الخطة النووية الأمريكية السرية: «سنعزز قوتنا»

    24 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter