Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    • القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
    • تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي
    • فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند
    • مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    الشيخوخة ونقص الاستثمار والبيروقراطية المفرطة أبرز تحديات الاقتصاد الألماني

    خليجيخليجي2 أبريل، 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلَّط صندوق النقد الدولي، يوم الاثنين، الضوء على عدد من التحديات التي تواجه الاقتصاد الألماني، مشيراً إلى الاحتياج لحل عاجل حتى لا تزيد معاناة الاقتصاد الأكبر في أوروبا.

    وقال صندوق النقد في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقاً) «الاقتصاد الألماني يعاني من شيخوخة السكان ونقص الاستثمارات العامة والبيروقراطية المفرطة».

    Germany’s economy suffers from an aging population, too little public investment, and too much red tape. In a Country Focus article, we explain the reforms needed to overcome these challenges and revive growth in the medium term. https://t.co/DWFx4fANTj pic.twitter.com/yu9zFrP1hk

    — IMF (@IMFNews) April 1, 2024

    .

    لماذا التشاؤم بشأن الاقتصاد الألماني؟

    ويرى صندوق النقد أن ألمانيا تواجه بعض التحديات الاقتصادية الخطيرة التي لا تحظى بالقدر الكافي من الاهتمام من صناع القرار، داعياً إلى تبني إصلاحات طموحة لحل هذه التحديات.

    وأضاف صندوق النقد «ألمانيا تعاني، لقد كان الاقتصاد الوحيد في مجموعة السبع الذي تقلص في العام الماضي، ومن المقرر أن يكون الاقتصاد الأبطأ نمواً في المجموعة مرة أخرى في عام 2024، وفقاً لآخر توقعاتنا».

    بعض الاقتصاديين يقولون إن النموذج الاقتصادي الألماني معطل بشكل لا يمكن إصلاحه، ويجادلون بأن النمو القوي في العقود السابقة كان يعتمد على استيراد الغاز الروسي الرخيص الذي بدوره دعم صناعات التصدير الألمانية ذات القدرة التنافسية العالية.

    ويشير هؤلاء الاقتصاديون إلى أنه مع عدم توفر هذا الغاز الرخيص حالياً، فإن نموذج التصنيع الألماني لم يعد يعمل.

    رؤية الصندوق لمستقبل الاقتصاد الألماني

    من جانبه، يؤكد صندوق النقد الدولي أن قطع إمدادات الغاز الروسي في عام 2022 أسهم في ارتفاع معدلات التضخم وزيادة تكاليف المعيشة، لكنه يقول «مع ذلك فقد ثبت أن ارتفاع أسعار الغاز كان مؤقتاً، وبعد ارتفاعها في عام 2022 انخفضت أسعار الغاز الآن إلى مستويات عام 2018».

    رغم التحديات يرى صندوق النقد أن «المقاييس الأوسع نطاقاً لقدرة ألمانيا التنافسية على المستوى الدولي ترسم صورة مماثلة للتعافي الكبير، فقد عاد ميزان التجارة الألماني -مؤشر أسعار الصادرات نسبة إلى أسعار الواردات- إلى المستوى نفسه الذي كانت عليه قبل أزمة الطاقة».

    وأضاف صندوق النقد «بلغ الفائض التجاري الألماني 4.3 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي، وإن كان أقل من الفوائض المرتفعة بشكل مفرط في سنوات ما قبل الجائحة، لكنه أعلى من متوسط العقدين الماضيين، ومن المرجح أن يرتفع أكثر هذا العام».

    مخاوف التصنيع في ألمانيا

    تابع صندوق النقد «على نحو مماثل هناك مبالغة في المخاوف بشأن تراجع التصنيع على نطاق واسع، وفي حين تقلصت الصناعات الكيميائية والمعادن والورق، كثيفة الاستهلاك للطاقة، فإنها لا تمثل سوى 4 في المئة من الاقتصاد».

    وأشار صندوق النقد إلى أنه «على النقيض من ذلك ارتفع إنتاج السيارات بنسبة 11 في المئة العام الماضي، ويتبنى صانعو السيارات الكهربائية في ألمانيا التحول الأخضر، وفي عام 2023 زادت صادرات ألمانيا من السيارات الكهربائية بنسبة 60 في المئة».

    وأوضح صندوق النقد أن البيانات المتوفرة تظهر أن شركتين ألمانيتين مصنعتين -فولكس فاغن وبي إم دبليو- تمثلان أكثر من 10 في المئة من مبيعات السيارات الكهربائية العالمية.

    وقال صندوق النقد إن المصنعين الألمان تكيفوا مع أزمة الطاقة وتعطل سلسلة التوريد من خلال التحول إلى منتجات ذات قيمة مضافة أعلى واستخدام عدد أقل من المدخلات الوسيطة.

    من جانبه، أوضح الخبير لدى جي بي مورغان، جريج فوزيسي، أن هذا يعني أن القيمة المضافة الصناعية ظلت ثابتة حتى مع انخفاض الإنتاج الصناعي، وبعبارة أخرى أصبح الإنتاج الصناعي مقياساً أقل فائدة لأداء الاقتصاد ككل.

    الرياح المعاكسة للاقتصاد الألماني

    وكشف صندوق النقد أن النبأ السيئ للاقتصاد الألماني هو أن الرياح المعاكسة البنيوية الأكثر جوهرية مثل تباطؤ نمو الإنتاجية من المرجح أن تظل قائمة في غياب الإصلاحات، كذلك فالأزمات الأخرى مثل شيخوخة السكان سوف تتسارع بشكل حاد.

    وقال صندوق النقد إن عدد السكان في سن العمل في ألمانيا قد ارتفع على مدى العقد الماضي بسبب المهاجرين الفارين من الصراعات الإقليمية، ومع انتهاء موجة المهاجرين هذه وتقاعد جيل طفرة المواليد على مدى السنوات الخمس المقبلة فإن معدل نمو القوة العاملة في ألمانيا سوف ينخفض بنسبة أكبر من أي دولة أخرى في مجموعة السبع.

    وأضاف صندوق النقد هذا من شأنه أن يفرض ضغوطاً هبوطية على الناتج المحلي الإجمالي للشخص الواحد؛ لأنه سيكون هناك عدد أقل من العمال لكل متقاعد، كما سيؤدي ذلك إلى مزيج من ارتفاع مساهمات الضمان الاجتماعي وانخفاض معاشات التقاعد في ظل غياب الإصلاحات.

    وتابع صندوق النقد سوف يؤدي ارتفاع عدد كبار السن إلى زيادة الطلب على خدمات الرعاية الصحية؛ ما يجذب العمال بعيداً عن الصناعات الأخرى، كما أن نقص العمالة يمكن أن يعوق الاستثمار.

    ومن الممكن أن تشكل زيادة الهجرة قوة لمواجهة هذه العوامل، ومع ذلك، فإن آفاق ذلك غير مؤكدة.

    انخفاض الاستثمارات العامة يضر الاقتصاد الألماني

    وانخفضت الاستثمارات العامة في ألمانيا في تسعينيات القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين لم تَعُد كافية لتعويض انخفاض قيمة العملة، وهذا يضع ألمانيا بالقرب من قاع الاقتصادات المتقدمة في الاستثمار العام، فالأموال المخصصة للاستثمار في الميزانية لا يتم إنفاقها بشكل روتيني، ويرجع ذلك في كثير من الأحيان إلى نقص الموظفين في البلديات.

    وأوضح صندوق النقد أنه من الممكن أن تعمل ألمانيا على زيادة تمويل الاستثمار العام من خلال إصلاح النفقات الأخرى أو تعبئة المزيد من الإيرادات أو تعديل حدود كبح الديون على الاقتراض الفيدرالي.

    ودعا صندوق النقد إلى تخفيف كبح الديون بنحو 1 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي مع السماح للدين العام بالانخفاض كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي.

    وقال صندوق النقد إن رقمنة الخدمات الحكومية أيضاً يمكنها تسريع الحل، مشيراً إلى أن ألمانيا تتخلف عن دول الاتحاد الأوروبي الأخرى في تقديم الخدمات عبر الإنترنت للشركات، بما في ذلك التسجيل وتقديم الضرائب.

    banking bankruptcy berlin business chart company concept coronavirus corporate country covid-19 crash crisis CURRENCY debt down economic economy elegant exchange fall federal republic of germany finance financial flag futuristic german germany germany flag graph hand hud ILLUSTRATION investment loss low market nation numbers pandemic recession red risk showing statistics stock virus
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتقرير يكشف تأثير "سلاح العقوبات" على صناعات روسيا العسكرية
    التالي برشلونة يفقد بيدري في مواجهة باريس
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter