Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    هل تغير البنوك المركزية المشهد في سوق الذهب؟

    خليجيخليجي11 أبريل، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يبدو أن الجميع يستثمر في الذهب هذه الأيام، بداية من الأفراد العاديين حتى البنوك المركزية وكبار المستثمرين.

    ورغم تراجع أسعار الذهب بشكل طفيف خلال تعاملات الأربعاء -متأثرة بصعود الدولار وعوائد سندات الخزانة الأميركية، فإنها لا زالت أعلى بنحو 16.5 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، خاصة بعد أن لامس المعدن النفيس مستوى قياسياً جديداً يوم الثلاثاء مسجلاً 2364 دولاراً للأوقية.

    فما سر هذا الإقبال المحموم على المعدن الأصفر؟

    البنوك المركزية لاعب أساسي

    هناك العديد من العوامل التي تؤثر بشكل مباشر على تحركات الذهب مثل الضغوط التضخمية والتقلبات الاقتصادية والجيوسياسية التي تعزز دور المعدن الثمين كملاذ آمن لحفظ قيمة الأموال.

    فعند انخفاض أسعار الفائدة، يصبح الذهب استثماراً أكثر جاذبية مقارنة بالأدوات الاستثمارية ذات العائد الثابت مثل السندات والأوعية الادخارية، كما يُعد مخزناً لحفظ قيمة الأموال في مواجهة التضخم وتراجع العملات المحلية.

    لكن الخبراء أشاروا إلى عامل آخر أضاف الكثير من الزخم إلى سوق الذهب خلال السنوات الأخيرة وهو إقبال البنوك المركزية حول العالم -خاصة المركزي الصيني– على زيادة حوزتها من المعدن الأصفر بهدف تقليل اعتمادها على الدولار الأميركي.

    وواصل البنك المركزي الصيني زيادة حوزته من الذهب للشهر الـ17 على التوالي في مارس آذار الماضي، مضيفاً 160 ألف أوقية جديدة ليصل احتياطي الذهب لدى البنك إلى 72.74 مليون أوقية، بحسب بيانات رويترز.

    وفي هذا الصدد، أوضح محللو بنك يو بي إس أن البنوك المركزية تسعى لتنويع احتياطاتها النقدية بعيداً عن الدولار لتقليل اعتمادها الاقتصادي على الولايات المتحدة.

    وينطبق ذلك بشكل خاص على الصين التي تعاني من أزمة حادة في القطاع العقاري، وأصبح المستثمرون الصينيون يلجؤون إلى الذهب بشكل متزايد باعتباره استثماراً أكثر استقراراً في ظل التراجع الكبير الذي شهدته قيمة العقارات خلال الأعوام الأخيرة.

    وتحذو الدول الأخرى حذو الصين في زيادة احتياطي الذهب لديها، لا سيما الهند التي تشهد نمواً اقتصادياً متسارعاً يشجعها على الاستثمار بكثافة في المعدن الأصفر.

    تقليل الاعتماد على الدولار

    أشار بنك جيه بي مورغان إلى أن الدول -خاصة غير الحلفاء لواشنطن- تحاول تنويع احتياطاتها بعيداً عن العملة الأميركية لتخيف آثار أي عقوبات محتملة قد تُفرض عليها من قبل الولايات المتحدة وحلفائها.

    وأضاف أن مشتريات البنوك المركزية من الذهب كانت أحد المحركات الرئيسية لصعود المعدن الأصفر خلال العامين الماضيين.

    وفي عام 2022، قفزت تلك المشتريات بأكثر من ضعف المتوسط السنوي الذي سجلته على مدار العقد الماضي، ما يرشح الذهب للمزيد من الصعود في الفترة المقبلة، بحسب البنك الاستثماري.

    ويأتي الإقبال الحالي على الذهب في وقت يشهد فيه النفط اتجاهاً صعودياً أيضاً متأثراً بمخاوف الإمدادات وتنامي التوترات الجيوسياسية.

    وتمثل زيادة أسعار النفط كابوساً للولايات المتحدة لأنها تعوق جهودها للسيطرة على التضخم وتزيد الإقبال على الذهب ملاذاً آمناً ضد الضغوط التضخمية.

    مخزن تاريخي للقيمة

    ما زال الذهب يحتفظ بمكانته مخزناً تاريخياً لقيمة الأموال، وهذا الأمر لا يقتصر على البنوك المركزية وكبار المستثمرين فحسب بل وعلى مستوى الأفراد أيضاً.

    على سبيل المثال، بدأت سلسلة متاجر كوسكو الأميركية في بيع السبائك الذهبية والعملات الفضية عبر الإنترنت في يناير كانون الثاني الماضي بعد أن لاحظت الإقبال الكبير على المعادن النفيسة كملاذات آمنة في مواجهة التضخم والاضطرابات الاقتصادية.

    ووفقاً لتقديرات ويلز فارجو، تبيع الشركة حالياً ما يقدر بـ200 مليون دولار من هذه المنتجات شهرياً، ويتوقع المحللون أن تكون الشركة قد باعت سبائك ذهبية بـ100 مليون دولار خلال الربع الأخير من 2023، بحسب ما أوردته شبكة CNN.

    فالذهب يُعد خياراً استثمارياً تقليدياً لمواجهة الضبابية في المشهد السياسي، ومع استعداد الناخبين في 60 دولة للذهاب لمراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم هذا العام، فمن المتوقع أن يزداد الإقبال على المعدن الأصفر كوعاء استثماري أكثر أماناً واستقراراً.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإسرائيل ستسمح بعودة 150 ألفاً إلى شمال غزة ضمن هدنة محتملة
    التالي لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها من وإلى طهران
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025

    رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"

    7 ديسمبر، 2025

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter