Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية
    • عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    لماذا تصر واشنطن على "قتل" صناعة الرقائق الصينية؟

    خليجيخليجي16 أبريل، 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاص

    لماذا تفعل أميركا المستحيل لمنع حصول الصين على “الرقائق”؟

    تستمر الولايات المتحدة الأميركية، في تفعيل جهودها الرامية إلى إرهاق صناعة الرقائق الصينية، ومنعها من التطور، وذلك استكمالاً لمسار “حرب الرقائق” التي بدأت بين الطرفين في نهاية عام 2022.

    وتصاعدت حدة المواجهة بين أميركا والصين، في كل ما يتعلّق بصناعة الرقائق في أكتوبر 2022، عندما فرضت الولايات المتحدة ضوابط صارمة، على تصدير الرقائق “فائقة التطور” إلى الشركات الصينية، لتستتبع هذا القرار بقرار ثان أصدرته في أكتوبر 2023، يقضي بمنع وصول الرقائق الأميركية “القديمة” إلى الصين، كما منعت أميركا الشركات الهولندية واليابانية، التي تنتج آلات تصنيع الرقائق، من بيع هذه المعدات للصين، تحت طائلة فرض عقوبات عليها.

    الصيانة ممنوعة

    ورغم أن القيود السابقة التي فرضتها واشنطن كانت كفيلة بخنق صناعة الرقائق الصينية عبر إبطاء تقدمها، ولكن تبين أن أميركا تريد أكثر من ذلك، وتبحث فعلياً عن قتل أي إمكانية، تمنح الصين القدرة على تطوير صناعة رقائق خاصة بها، فالأسبوع الماضي أرسلت الولايات المتحدة وفداً إلى هولندا، يضم وكيل وزارة التجارة للصناعة والأمن آلان إستيفيز، بهدف حث سلطات البلاد على الطلب من الشركات المحلية، وتحديداً شركة ASML بالتوقف عن تقديم خدمة صيانة آلات تصنيع الرقائق، التي تم بيعها للصين قبل دخول ضوابط التصدير الأميركية حيز التنفيذ.

    وهولندا هي موطن شركة ASML، التي تصنع آلات الطباعة الحجرية التي تستخدم في صنع مختلف أنواع الرقائق، التي تدخل في الأجهزة الإلكترونية، كما تحتكر آلات الطباعة الحجرية المتطورة، التي يتم استخدامها لتصنيع الرقائق الأكثر تقدماً، والمخصصة لتشغيل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي.

    الصين مصدر لإيرادات ASML

    وتعد الصين مصدراً رئيسياً لإيرادات ASML، وهي كانت ثاني أكبر سوق للشركة الهولندية من حيث المبيعات في عام 2023، ولذلك فإن الحظر المتوقع فرضه على عملية صيانة آلات الطباعة الحجرية، سيكون مؤلماً للشركات الصينية التي اشترت الكثير من هذه الالآت قبل دخول القيود الأميركية حيّز التنفيذ، علماً أن هذه الآلات هي الآت مكلفة وتتطلب عمليات صيانة مستمرة.

    وهولندا ليست الدولة الوحيدة التي طلبت منها واشنطن توسيع ضوابط التصدير، ففي أوائل شهر مارس، ورد أن الولايات المتحدة طلبت من اليابان، توسيع قيودها على معدات صناعة الرقائق، إذ تبيع الشركات اليابانية مثل طوكيو إلكترون ونيكون، بعض أنواع الآلات لتصنيع الرقائق إلى الشركات الصينية، في حين ذكرت بلومبرغ في وقت سابق من الأسبوع المنصرم أن الولايات المتحدة تضغط أيضاً على كوريا الجنوبية، وهي مركز آخر لصناعة أشباه الموصلات، للحد من مبيعات أدوات صناعة الرقائق إلى الصين.

    ورغم أن واشنطن تقول إن خطواتها الجديدة، هي محاولة منها لسد الثغرات في الضوابط والقيود التي تم إصدارها سابقاً، إلا أن قرار منع صيانة آلات تصنيع الرقائق الإلكترونية التي تملكها الصين، ستكون ارتداداته كارثية على بكين، خصوصاً أن آلات الطباعة الحجرية تتطلب صيانة متلاحقة، والتوقف عن ذلك سيتسبب في تعطلها.

    سبب إصرار واشنطن على “قتل” صناعة الرقائق الصينية

    ويقول خبير التحول الرقمي فريد خليل، في حديث لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”، إن الفورة التكنولوجية التي تحدث اليوم، المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة والنانو تكنولوجي والذكاء الاصطناعي، أساسها صناعة الرقائق الإكترونية المتطورة وأشباه الموصلات، حيث تعتبر الولايات المتحدة الأميركية الدولة الأكثر تقدما في هذا المجال، وهذا ما سيجعل أميركا متطورة أكثر من غيرها، من الناحية التكنولوجية وسيمكنها من كسب السباق، فمن يتفوق في صناعة الرقائق المتقدمة، سيكون الرابح في المجال العسكري، والأمني والاقتصادي، وسيفرض سيطرته أكثر على العالم، ومن هنا يمكن فهم سبب إصرار واشنطن، على عدم السماح للصين بالتقدم في هذه الصناعة.

    ويضيف خليل أن الصين تحاول في المقابل، تأسيس صناعة رقائق خاصة بها، إلا أنها لن تتمكن من فعل ذلك لوحدها، فهي بحاجة للكثير من الموارد والتكنولوجيات واليد العاملة الماهرة التي لا تملكها، في حين أن هولندا معروفة بأنها من أهم الدول التي تصنع بشكل أساسي، الرقائق والآلات والمعدات الخاصة بهذه الصناعة، والتي تلجأ إليها الصين للتزود بما تحتاجه، مشيراً إلى أن أميركا تعتبر أن منح الصين الرقائق المتطورة والمعدات الخاصة بها، خط أحمر لا يمكن تخطيه وهي قادرة على منع حصول ذلك، حتى لو دفعها الأمر لفرض عقوبات اقتصادية على الدول التي تخالف قيودها، وهذا الأمر لا يرتبط فقط بهولندا، بل يشمل أيضاً دولا مثل كوريا الجنوبية واليابان.

    لماذا تعد جزيرة تايوان بهذه الأهمية؟

    هكذا ستتأثر الصين

    ويؤكد خليل أن صناعة الرقائق قائمة على الكثير من الأسرار، وفي حال نجحت الخطة التي حبكتها واشنطن بمنع بكين من الوصول للتكنولوجيا المتطورة في عالم تصنيع الرقائق الإلكترونية، فهذا يعني أن الصين ستظل متخلفة عن أميركا تكنولوجياً وتابعة لها، ولكنها لن تعاني من الانهيار، فبكين تقوم بجهود واستثمارات كبيرة لتطوير وإيجاد حلول بديلة، منها مع دول عربية مثل الإمارات والمملكة العربية السعودية، فهاتان الدولتان تريدان الاستثمار بشكل كبير في هذه التكنولوجيا، والاستفادة مما تقدمه على صعيد الاقتصاد والأمن.

    صداع تجاري جديد للحكومة الهولندية

    من جهته يقول مهندس الاتصالات محمد الحركة في حديث لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”، إن مطالبة الولايات المتحدة لشركة ASML بعدم تقديم خدمة الصيانة للعملاء الصينيين، ستشكل صداعاً دبلوماسياً وتجارياً جديداً للحكومة الهولندية، التي تشير الدلائل إلى أنها ستستمر في تلبية مقرارات واشنطن بشأن قيود التصدير، لافتاً إلى أن الحكومة الهولندية ستلجأ في البداية، لأسلوب تأخير منح الموافقات لـ ASML للقيام بعمليات الصيانة، على أن تقوم في مرحلة لاحقة بإيقافها تماماً وهذا ما سيغضب السلطات الصينية، بسبب الانتكاسة التي ستصيب محاولاتها لبناء صناعة رقائق محلية.

    ASML إلى خارج هولندا

    ويكشف الحركة أن الدور المحوري التي تتمتع به ASML الهولندية، في عالم تصنيع آلات إنتاج الرقائق الإلكترونية، يعود إلى قدرتها على تطوير وصناعة أنظمة التصوير الضوئي لصناعة أشباه الموصلات، فالشركة تسيطر على أكثر من 80 في المئة من المبيعات في هذه الصناعة، لافتاً إلى أن الشركات الصينية تحاول ملء الفراغ التكنولوجي من خلال شركات مثل Naura Technology Group وShanghai Micro Electronics Equipment، التي يقال إنها تعمل على معادلات محلية الصنع لتقنيات صنع الرقائق.

    ولفت الحركة إلى أن منع ASML من صيانة الالآت المبيعة للصين، قبل بدء سريان القيود الأميركية، قد يؤدي أيضاً إلى تعزيز جهود الشركة، لنقل عملياتها إلى خارج هولندا، وذلك بسبب الشروط الأميركية المتلاحقة، التي تؤثر على أعمالها، فالصين هي واحد من أكبر مصادر الإيرادات لشركة ASML ولا يمكن المجازفة بخسارة هذا المصدر من الأموال.

    واشنطن تفرض قيودا على تصدير الرقائق للصين وبكين تتحدى

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقترامب أول رئيس أمريكي يخضع لمحاكمة جنائية
    التالي سيدة كرواتية تسطو على منزل نجم نيوكاسل
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية

    6 ديسمبر، 2025

    عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر

    6 ديسمبر، 2025

    مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي

    6 ديسمبر، 2025
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter