Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز
    • صحيفة: مهلة ترامب لتجريد سلاح حزب الله تنتهي في 31 ديسمبر
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    شي للمستشار الألماني: لسنا طرفاً في الأزمة الأوكرانية وندعم السلام

    خليجيخليجي17 أبريل، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، أمس الثلاثاء، إن بلاده ليست طرفاً في الصراع الروسي الأوكراني، وطرح، خلال لقائه محادثاته مع المستشار الألماني أولاف شولت، أربعة مبادئ رئيسية على طريق إيجاد حل للأزمة، بالتزامن مع عقد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أول محادثة مع نظيره الصيني دونغ جون عبر دائرة تلفزيونية للمرة الأولى منذ 18 شهرا.

    وجاء في بيان صادر أمس، عقب اجتماع بينغ وشولتس في بكي، أن الصين ليست طرفاً أو مشاركاً في الأزمة الأوكرانية.

    وقال بينغ، بحسب البيان، إن الصين دائماً: «تعزز محادثات السلام بطريقتها الخاصة». وأضاف بينغ أن بكين تدعم عقد مؤتمر دولي للسلام في الوقت المناسب، موضحاً في المقابل أنه يتعين أولاً قبول روسيا وأوكرانيا لانعقاد مثل هذا المؤتمر.

    وأكد شي جين بينغ، أنه في ظل الوضع الراهن، ومن أجل تجنب منع الصراع من التوسع أو حتى الخروج عن السيطرة، يجب على جميع الأطراف العمل معاً لاستعادة السلام في أسرع وقت ممكن.

    وتابع الرئيس الصيني: «أولاً، يجب التركيز على حفظ السلام والاستقرار وعدم السعي وراء المصالح الأنانية. ثانياً، يجب علينا تهدئة الوضع وعدم صب الزيت على النار. ثالثاً، يجب علينا تهيئة الظروف لاستعادة السلام وتجنب المزيد من تفاقم التوترات. رابعاً، يجب علينا تقليل التأثر السلبي في الاقتصاد العالمي وعدم تقويض استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية».

    يُذكر أن موسكو رفضت بالفعل حضور مؤتمر مخطط له في سويسرا. ولا يزال الرد الصيني على الدعوة الموجهة من سويسرا معلقاً.

    وتعد الصين حليفاً وثيقاً لروسيا، وهناك اتهامات متكررة ضد شركات صينية بتوريد ما يسمى بالسلع ذات الاستخدام المزدوج، وهي السلع التي يمكن استخدامها لأغراض مدنية وعسكرية، إلى روسيا.

    من جهة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن تحدث إلى نظيره الصيني دونغ جون عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، أمس الثلاثاء، في أول محادثات بين وزيري دفاع القوتين العظميين منذ نحو 18 شهراً. وتسعى الولايات المتحدة لتعزيز التعاون الدفاعي مع حلفائها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لمواجهة نفوذ الصين المتزايد، لكنها تريد أيضاً الحفاظ على خطوط اتصال مع بكين لمنع خروج التوترات عن السيطرة.

    وقال البنتاغون في بيان: إن «المسؤولَين ناقشا العلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة والصين وقضايا الأمن الإقليمي والعالمي». وأضاف أن «الوزير أوستن شدد على أهمية مواصلة فتح خطوط اتصال عسكري بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين الشعبية»، عقب محادثات بين الجانبين في الأشهر القليلة الماضية.

    وأكد أوستن أن الولايات المتحدة ستواصل الطيران والإبحار والعمل بأمان ومسؤولية حيثما يسمح القانون الدولي بذلك.

    وشدد على أهمية احترام حرية الملاحة في عرض البحار التي يكفلها القانون الدولي، لا سيما في بحر الصين الجنوبي.

    ويعود آخر تواصل مهم لأوستن مع نظيره الصيني إلى تشرين الثاني/نوفمبر 2022 عندما التقى وي فينغهي في كمبوديا. وصافح خلفه لي شانغفو أوستن وتحدث معه باقتضاب خلال مؤتمر دفاعي في سنغافورة في حزيران/يونيو الماضي، لكنه لم يعقد اجتماعاً رسمياً معه.

    ويبرز عدد من نقاط الخلاف بين واشنطن وبكين، وخصوصاً بشأن تايوان الجزيرة ذات الحكم الذاتي التي تطالب الصين بالسيادة عليها ولو بالقوة إذا لزم الأمر.

    وعلقت بكين محادثات دفاعية بين البلدين عام 2022 تعبيراً عن استيائها من زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي آنذاك نانسي بيلوسي إلى الجزيرة. لكن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينغ، اتفقا خلال قمة في تشرين الثاني/نوفمبر، على استئناف المحادثات.

    والخلافات حول بحر الصين الجنوبي، الذي تطالب بكين بالسيادة عليه بالكامل تقريباً، نقطة احتكاك محتملة أخرى؛ إذ تثير حوادث بين السفن الصينية والفلبينية مخاوف من اتساع رقعة النزاع.

    وسلطت الولايات المتحدة، الضوء مراراً على أحداث في السنوات الأخيرة أكدت فيها أن طائرات وسفناً حربية صينية تحركت بطريقة غير آمنة حول طائرات وسفن أمريكية. (وكالات)


    ألمانيا أوكرانيا الصين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتحالف بين "مصدر" و" الإمارات للألمنيوم" للحد من الانبعاثات
    التالي عودة مظفرة لنادال في برشلونة
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025

    صحيفة: مهلة ترامب لتجريد سلاح حزب الله تنتهي في 31 ديسمبر

    7 ديسمبر، 2025

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    7 ديسمبر، 2025

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter