Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    بين لبنان والأردن.. أهوال الحروب مكاسب للمستثمرين العقاريين

    خليجيخليجي19 أبريل، 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في ظل الأوضاع الأمنية غير المستقرة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، تشهد أسعار العقارات في كل من لبنان والأردن ارتفاعاً ملحوظاً، الأسباب متعددة ومتشابكة، ولعل أبرزها الحركة الكبيرة لنزوح السكان في بعض المناطق والطلب المستمر على الوحدات السكنية.

    هذه الديناميكيات تلقي بظلالها على سوق العقارات، ما يولد تفاوتاً واضحاً في الأسعار بين منطقة وأخرى، وتأثيراً مباشراً على العوائد العقارية.

    في لبنان، تتفاوت الأسعار بشكل كبير، حيث يستفيد المطورون العقاريون الكبار من النزوح الكبير لأهل الجنوب نحو المناطق الأكثر أماناً، ما يعزز الطلب على العقارات هناك، وفي الأردن، يظل الطلب على الوحدات السكنية أكبر من المعروض، ما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بالرغم من التحديات الأمنية الراهنة.

    وتصدرت التوترات الجيوسياسية قائمة المخاطر السلبية قصيرة الأمد على الشركات في أحدث استطلاع عالمي للمخاطر أجرته شركة التنبؤات الاقتصادية أكسفورد إيكونوميكس. كما ذكر الاستطلاع أن النزاعات الجيوسياسية -كتلك التي يشهدها الشرق الأوسط- تؤثر بشكل مباشر على عوائد العقارات، ولكن هذا التأثير يختلف حسب السوق.

    تأثيرات مزدوجة على سوق العقارات في لبنان

    لا شك أن سوق العقارات في لبنان في الآونة الأخيرة شهدت عدم استقرار بسبب الظروف الاقتصادية وغياب القروض المصرفية وقروض الإسكان وانهيار العملة اللبنانية. ولكن الحرب في غزة أنعشت هذا القطاع في مناطق لبنانية معينة جراء نزوح 20 ألف عائلة من الجنوب إليها نظراً لأمنها، وفقاً لرئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات، المحامية أنديرا الزهيري.

    أضافت المحامية في اتصال مع «CNN الاقتصادية» «هنا نرى أن العقارات زادت قيمتها لارتباطها بالعرض والطلب.. فصدق من قال مصائب قوم عند قوم فوائد».

    أما فيما يتعلق بعقارات المنطقة الجنوبية المتضررة، فأوضحت الزهيري أن الشركات العقارية الضخمة تتهافت على شرائها بأسعار زهيدة، استغلالاً منها أوضاع المالكين الاقتصادية والمعيشية وحاجتهم إلى النقود في ظل أزمة المصارف، كما تبدي هذه الشركات اهتماماً بشراء الأراضي الزراعية التي تضررت بفعل الهجوم عليها.

    وأشارت الزهيري إلى أن «هناك نحو 100 قرية جنوبية تأثرت نتيجة حرب غزة وهناك ما يزيد على ألف وحدة سكنية تعرضت لتدمير كامل أو جزئي، خاصة في كفركلا والبلدات التي تواجه مستعمرتي المطلة ومسكافعام الإسرائيليتين».

    وتضيف أن هناك عقارات تتضمن وحدات مؤجرة مقابل بدل ضئيل أو شبه مجاني وفقاً لقانون التأجير القديم الذي لا يسمح للمالك أن يرفع الإيجار بشكل ملحوظ أو أن يخلي الوحدة دون تعويض المستأجر، وتقول «يتوجه الكثير من مالكي هذا العقارات إلى بيع الوحدات هذه بسعر بخس نظراً لحاجتهم للنقود في ظل قبض بدلات لا تكف لعشرين لتراً من البنزين».

    عقارات الأردن.. طلب يفوق المعروض

    وارتفعت أسعار العقارات في الأردن على رغم من الأوضاع الأمنية الصعبة في المنطقة ويعود هذا الأمر إلى عدة أسباب منها العرض والطلب المحليان، إذ قلّت المشاريع التطورية منذ 2018 على الرغم من استقرار الطلب على العقارات، بحسب المدير التنفيذي لشركة انشز العقارية، يزن شديد وهو أيضاً خبير ومستشار عقاري في الأردن.

    ويقول «يمكن أن تقل المشاريع التطويرية في الأردن بسبب الصراعات والتوترات السياسية والأمنية في المنطقة، تعود هذه الظاهرة إلى حالة عدم اليقين التي تخلقها الصراعات، والتي تجعل المستثمرين يترددون في البدء بمشاريع جديدة».

    وأضاف أن «التضخم وسياسات الفائدة دفعت الناس إلى الاستثمار في العقارات كوسيلة لحماية قيمة أموالهم، خصوصاً أن الدينار مرتبط بالدولار في أسعار العقارات. أما التوترات الإقليمية، مثل حرب غزة فقد تكون دافعاً لبعض الأفراد للاستثمار في الأصول العقارية كوسيلة لتعزيز أمانهم المالي».

    أما استجابة المستثمرين الأجانب للأوضاع غير المستقرة في السوق الأردنية أو في دول الشرق الأوسط فتتباين بشكل كبير، فبحسب الخبير، فإن بعضهم قد يرى فرصة للشراء بأسعار منخفضة أو للاستثمار في مشاريع التطوير المستقبلية، بينما يفضل آخرون تجنب المخاطرة والانسحاب من السوق.

    وقال شديد «مع ذلك، من المهم أن نذكر أن الطلب العقاري لا يختفي تماماً، بل يبقى موجوداً في الخلفية. فقد يكون هناك أفراد وشركات تبحث عن فرص استثمارية جيدة تظل مستقرة على المدى البعيد، ويمكن أن يكون السوق العقاري الأردني مصدراً جذاباً لهذه الفرص».

    وتابع «في ظل الظروف الراهنة، هناك عدة عوامل قد تشير إلى احتمالية ارتفاع الأسعار في السوق العقارية في الأردن، ولكن لا نستطيع أن ننكر بأننا في فترة من عدم اليقين، لذلك ينبغي مراقبة التطورات السوقية، الاقتصادية والجيوسياسية الحالية بعناية لفهم الاتجاهات المحتملة بشكل أفضل».

    ويمكن أن يؤثر الوضع الأمني غير المستقر بشكل عام على سوق العقارات بطرق متنوعة، بحسبِ شديد «وعلى الرغم من أن جميع أنواع العقارات قد تتأثر، فإن تأثيرها يختلف بشكل كبير.

    عادةً، يكون للعقارات الصناعية والتجارية تأثير أكبر بالمقارنة مع العقارات السكنية، وذلك نظراً لعدة عوامل منها طبيعة الأنشطة الاقتصادية، وتأثر الاستثمارات والتجارات الدولية، بينما قد تكون العقارات السكنية أقل تأثراً وذلك بسبب طبيعتها الأكثر استقراراً والتي تميل إلى تحمل التقلبات بشكل أفضل».

    كما أن الصراعات أثرت سلباً على سلاسل التوريد وعلى مشاريع البناء والتطوير العقاري بطرق متعددة.

    فوفقاً لشديد، أدى تعطيل سلسلة التوريد نتيجة للصراعات إلى تأخير في عمليات التشييد والبناء، ما أثر على المشاريع العقارية، وليس هذا فحسب، بل زاد هذا التأخير من تكاليف البناء بشكل كبير، حيث اضطرت الشركات المطورة إلى اللجوء إلى موارد بديلة أو شراء مواد بأسعار مرتفعة أو ارتفاع أجور الشحن، ما أدى إلى ارتفاع تكاليف المشاريع العقارية بشكل عام.

    أضاف أن هذا التأخير والزيادة في التكاليف قد تسببا أيضاً في فقدان الفرص الاستثمارية وتأجيل المشاريع المستقبلية، ما يؤثر على الاقتصاد والمحلي وعلى البيئة الاستثمارية.

    في النهاية، تبقى السوق العقارية محوراً للاستثمار يتطلب التقييم المستمر والفهم العميق للعوامل المتغيرة، المستثمرون والمطورون الذين يفهمون كيفية التكيف والاستفادة من هذه الأوضاع قد يجدون فرصاً ذهبية، بينما قد يختار آخرون التريث ومراقبة الوضع حتى تتضح الرؤية أكثر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقعقوبات أمريكية بريطانية جديدة.. وطهران تلوّح بمراجعة عقيدتها النووية
    التالي تأهل أتالانتا و ليفركوزن وروما ومرسيليا إلى نصف نهائي«يوروبا ليغ»
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter