Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية
    • عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    أمر لا مفر منه.. روسيا تقترب من أول تخلف عن سداد ديونها في قرن

    خليجيخليجي10 أبريل، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بات الآن جليا أن أول تخلف لروسيا عن سداد ديونها الخارجية منذ قرن، أمر لا مفر منه، بعد أسبوع قاسٍ آخر لمالية البلاد.أوقفت وزارة الخزانة الأميركية مدفوعات الديون بالدولار من حسابات روسيا في البنوك الأميركية، مما زاد من قيودها على موسكو. وعندما تم حظر محاولة دفع بالعملة الصعبة، انتهكت روسيا الشروط من خلال دفع مستحقات المستثمرين بالروبل بدلاً من الدولار.ومنذ أن غزت روسيا أوكرانيا في فبراير الماضي، ظل بإمكانها سداد ديونها الخارجية في ظل سماح واشنطن باستخدام موسكو لاحتياطياتها في الخارج لهذا الغرض، لكن الولايات المتحدة ودولا أخرى استأنفت حملتها على البنوك والشركات والأوليغارشية في روسيا. وأدى تجميد الاحتياطيات الأجنبية للبنك المركزي إلى فصل روسيا عن النظام المالي العالمي، مما حولها إلى الدولة الأكثر خضوعا للعقوبات في العالم في غضون أيام.

    مع تعثر حكومة فلاديمير بوتين بسبب تجميد الأصول ووصفها بالدولة “المنبوذة” سياسياً واقتصادياً ومالياً، تصاعدت التكهنات بأن روسيا لن تكون قادرة على تجنب التخلف عن السداد لفترة طويلة. ويشير التأمين على الديون الآن إلى احتمال بنسبة 90٪ لحدوث تخلف روسي عن السداد هذا العام، وفق ما أوردته “بلومبرغ” استنادا إلى أحدث الأرقام الصادرة عن شركة ICE Data Services.كانت آخر مرة تخلفت فيها روسيا عن سداد ديونها في العام 1998، لكن حينها كانت الديون محلية. وآخر تحدٍّ يتعلق بالديون الخارجية كان في أعقاب ثورة 1917.أعلنت ستاندرد أند بورز يوم السبت، أن روسيا في حالة “تخلف انتقائي” عن السداد بعد أن استخدمت الروبل لتسديد دفعة لسندات مقومة بالدولار في 4 أبريل. ولا يزال هناك عدم يقين بشأن الخطوة التالية ولا يمكن استبعاد حدوث المزيد من التقلبات.مدفوعات السندات الدولارية التي تم تقديمها بالروبل هذا الأسبوع، لها فترات سماح مدتها 30 يومًا، مما يمنح وزير المالية أنطون سيلوانوف الوقت لإيجاد حل بديل أو الدفع بحجته بأن هذا ليس تقصيرًا لأن السداد تم “تقنيًا”. وقد قال هذا الأسبوع إن المبالغ التي تم دفعها بالروبل بدلاً من الدولار يمكن تحويلها للعملات الأجنبية بمجرد تحرير الاحتياطيات الروسية.وصرح سيلوانوف لوكالة الأنباء الحكومية تاس هذا الأسبوع قائلاً: “تحاول الدول الغربية بكل وسيلة ممكنة أن تجعل روسيا تعلن التخلف عن السداد”. كما قال إن روسيا ستستخدم “آليات أخرى لسداد المدفوعات”.وضعت وزارة الخزانة الأميركية عقبة كبيرة أمام روسيا من خلال منع الوصول إلى الحسابات المصرفية، مما أدى إلى إلغاء إجراءات سمحت بسداد مدفوعات السندات من حساباتها الخارجية، على الرغم من تجميد احتياطي البنك المركزي. وجاء قرار إغلاق هذا الطريق بعد تقارير عن فظائع ارتكبتها القوات الروسية في بلدة بوتشا الأوكرانية.تم تصميم هذه الخطوة لإجبار روسيا على اللجوء إلى مصادر التمويل المحلية أو عائدات صادرات النفط والغاز، وبالتالي استنزاف الأموال المتاحة للحكومة لمواصلة الغزو، وفق ما ذكرته “بلومبرغ”.وينزلق الاقتصاد الروسي إلى ركود عميق، لكن ضوابط رأس المال عززت انتعاشًا غير عادي في الروبل سمح للبنك المركزي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 300 نقطة أساس هذا الأسبوع في خطوة مفاجئة.وحتى في وقت تتسابق الدول الغربية لتقليل اعتمادها على السلع الأساسية الروسية، لا تزال موسكو تجني مليارات الدولارات من صادرات النفط والغاز، مما يبقي السيولة متدفقة في الوقت الحالي.وبالنظر إلى هذه التدفقات، تقول الحكومة إن لديها الأموال اللازمة للدفع للدائنين. وقد ألقت باللوم في مشاكل الدفع على تجميد أصول البنك المركزي وما صاحب ذلك من عدم استقرار.وفقًا لتيم آش، استراتيجي الأسواق الناشئة في Bluebay Asset Management، لن يكون هناك حل سريع لروسيا لأن العقوبات ستستمر ولن يرغب أحد في القيام بأعمال تجارية هناك.وقال: “روسيا ستكون في حالة تخلف عن السداد ربما لعقد من الزمان. وهذا يعني عدم إمكانية الوصول إلى أسواق رأس المال الدولية، وتكاليف عالية جدًا للاقتراض حتى من الصينيين، ولا استثمار، ولا نمو، ومستويات معيشية منخفضة. إنها نظرة رهيبة لروسيا والروس”، بحسب ما نقلته “بلومبرغ”.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمئات المتظاهرين يطالبون باستقالة الرئيس في البيرو
    التالي تعيين سعود الطاسان رئيساً تنفيذياً لـ"هيرميس السعودية"
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية

    6 ديسمبر، 2025

    عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر

    6 ديسمبر، 2025

    مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي

    6 ديسمبر، 2025
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter