وقال عالم الفيزياء الفلكية بجامعة هارفارد، جوناثان ماكدويل، لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إن الشمس لم تصل بعد إلى “الحد الأقصى لطاقتها”، وهي النقطة الأكثر نشاطا في دورتها الشمسية المتكررة التي تبلغ 11 عاما، حيث يؤدي الاضطراب إلى زيادة إجمالي إنتاج طاقة الشمس. ويتوقع الخبراء أن يأتي هذا “الحد الأقصى” في الصيف المقبل، وبالتحديد في يوليو 2025، مشيرين إلى أن العواصف الشمسية القادمة قد تكون آثارها سيئة للغاية. وذكر ماكدويل: “يمكننا بسهولة أن نواجه عواصف أكبر بكثير خلال العام أو العامين المقبلين”. في “الحد الأدنى” من الطاقة الشمسية لعام 2019، كان عدد البقع الشمسية المرئية على سطح الشمس صفرا، ولكن عند الحد الأقصى القادم في يوليو 2025، يقدر المركز الوطني الأميركي للتنبؤ بالطقس الفضائي أنه قد تكون هناك ما يصل إلى 115 بقعة شمسية. والبقع الشمسية هي مناطق مظلمة وباردة على سطح الشمس، يبلغ قطرها حوالي 16 أضعاف قطر الأرض. تشتعل الكتلة وتطلق المواد المتفجرة كل 6 إلى 12 ساعة.
أخبار شائعة
- ثلاثة قتلى بتحطم طائرة سياحية على طريق سريع في فرنسا
- BP تنضم لتحالف يضم "مصدر" لتنمية الهيدروجين الأخضر في مصر
- باكستان.. عملية هروب جماعي لـ20 سجيناً ومقتل أحدهم
- السيسي: تخفيف معاناة المصريين أولويتنا ومصرّون على عبور التحديات
- ما المستويات التي تستهدفها بورصة مصر في الربع الثالث؟
- موقوفان على خلفية الهجوم أمام السفارة الإسرائيلية في بلغراد
- كوبا أمريكا: فنزويلا تسحق جامايكا وتتصدر مجموعتها
- اليورو يصعد بعد الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية.. والين يتخبط