Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مرشح اليمين المتطرف يفوز برئاسة تشيلي
    • تحول "غير مسبوق" من أوكرانيا.. وتقدم في مفاوضات وقف الحرب
    • المغرب.. 21 وفاة من جراء سيول آسفي
    • الكشف عن تفاصيل قرعة نهائيات بطولة الجيل القادم لرابطة محترفي التنس 2025م
    • أستراليا تكشف مفاجأة عن مطلقي النار في سيدني: أب وابنه
    • الشرع يعزي ترامب في قتلى هجوم تدمر
    • بعد حادثة أستراليا.. إيفانكا ترامب تدعو إلى نشر "النور"
    • الجيش الإسرائيلي.. خطة إنشاء خطوط أمنية في لبنان وسوريا وغزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    الانتخابات الفرنسية: اليمين يتصدر الاستطلاعات.. وماكرون: لن أستقيل

    خليجيخليجي23 يونيو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخليج – وكالات

    قبل أسبوع واحد من الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، يدخل اليمين المتطرف الشوط الأخير من الحملة متصدراً استطلاعات الرأي ويضغط من أجل الحصول على الأغلبية المطلقة، يليه اليسار ومن ثم وبفارق كبير المعسكر الرئاسي المتراجع. في المقابل، أكد الرئيس إيمانويل ماكرون، الذي تنتهي ولايته في 2027 أنه لن يستقيل أياً كانت نتيجة الانتخابات التشريعية.

    ومن المرجح، أن يحصل التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه، وبينهم إريك سيوتي رئيس حزب الجمهوريين (يمين تقليدي)، على ما بين 35,5 و36 في المئة من الأصوات، وفقاً لاستطلاع أجراه معهد «إيلاب» لصحيفة «لا تريبيون» وآخر أجراه معهد «إيبسوس» لصحيفة «لو باريزيان» وإذاعة راديو فرنسا.

    وهو يتقدم على الجبهة الشعبية الجديدة، وهو تحالف من الأحزاب اليسارية (27 إلى 29,5%)، وعلى معسكر الرئيس ماكرون (19,5 إلى 20%)، وفقاً لفرانس برس.

    • بارديلا: أريد مصالحة الفرنسيين

    وعلى عتبة الأسبوع الثاني والأخير من الحملة، يسعى رئيس التجمع الوطني جوردان بارديلا، لاستخدام ورقة التهدئة، طارحاً نفسه في موقع الشخصية القادرة على جمع الفرنسيين، في مقابلة أجرتها معه صحيفة «لو جورنال دو ديمانش».

    وقال: «أريد مصالحة الفرنسيين وأن أكون رئيس الوزراء لجميع الفرنسيين بلا أي تمييز»، مردّداً، أنه لن يقبل بتولي المنصب إن لم يحصل على الأغلبية المطلقة في الانتخابات التشريعية.

    وفي حال تحقق ذلك، تعهد بأن يكون «رئيس وزراء للجميع، بما في ذلك من لم يصوتوا لي»، واعداً «باحترام جميع الفرنسيين، كائناً من كانوا ومن أينما أتوا».

    ومع اشتداد الحملة يركز بارديلا انتقاداته على زعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون الذي يعتبره خصمه لرئاسة الوزراء، فيحذر من «خطر اليسار الأكثر تطرفاً والأكثر تعصباً».

    ورفض ميلانشون زعيم حزب «فرنسا الأبية»، أن «يزيح نفسه أو يفرض نفسه» رئيساً للوزراء في حال فوز اليسار في الدورة الثانية من الانتخابات في 7 تموز/ يوليو. وقال: «بارديلا هو ماكرون مع طلاء من العنصرية»، مؤكداً أن الرئيس «يخوض حملة حتى يكون لديه رئيس وزراء من التجمع الوطني… يقضي وقته في مهاجمتنا».

    • «حاجة إلى قوة ثالثة»

    في هذه الأثناء، يتواصل انهيار شعبية ماكرون في استطلاعات الرأي، ولو أنها لم تتراجع إلى أدنى مستوى بلغته خلال أزمة «السترات الصفراء» عام 2008، وتدنى التأييد للرئيس إلى 28% بتراجع 4 نقاط بحسب استطلاع معهد إيبسوس.

    وسجل المنحى ذاته في استطلاع أجراه معهد «إيفوب» لحساب «لو جورنال دو ديمانش»، إذ أشار إلى تراجع شعبية الرئيس 5 نقاط إلى 26%، فيما يبقى رئيس وزرائه غابريال أتال أكثر شعبية محققاً نحو 40% من التأييد ولو بتراجع 4 نقاط.

    ويبقى المعسكر الرئاسي في مأزق بين التجمع الوطني والجبهة الشعبية الجديدة، فيدعو إلى «يقظة جمهورية» ضد «التطرف» اليميني واليساري على السواء في الدورة الأولى من الانتخابات.

    وأكدت رئيسة الجمعية الوطنية المنتهية ولايتها ياييل براون بيفيه، عبر صحيفة «لا تريبون»، أن «بلادنا بحاجة إلى قوة ثالثة، مسؤولة ومتعقّلة، قادرة على التحرك والطمأنة».

    وقام ماكرون بأكبر مجازفة منذ وصوله إلى السلطة عام 2017، بإعلانه حل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة، في قرار أثار صدمة هائلة في فرنسا، اتخذه على ضوء عدم نجاحه في الانتخابات الأوروبية في 9 حزيران / يونيو بمواجهة التجمع الوطني.

    وفاز الحزب اليميني المتطرف في البرلمان الأوروبي بضعف عدد المقاعد التي حصل عليها الحزب الرئاسي «رونيسانس» (النهضة).

    ودافع ماكرون الذي واجه صعوبة في تطبيق برنامجه منذ أن خسر الأغلبية في الجمعية الوطنية في الانتخابات التشريعية الأخيرة في حزيران / يونيو 2022 عن قراره، مؤكداً أنه خيار ضروري ل«توضيح» المشهد السياسي الفرنسي.

    • ماكرون لن يستقيل

    في المقابل، أكد الرئيس الذي تنتهي ولايته في 2027، أنه لن يستقيل أياً كانت نتيجة الانتخابات التشريعية.

    لكن في حال حقق التجمع الوطني انتصاراً واضحاً، رأى فينسان مارتينيي، أستاذ العلوم السياسية في جامعة نيس (جنوب شرق)، أن «خطأه الأخلاقي سيكون هائلاً»، مضيفاً «يمكن التصوّر أن الحل الوحيد المشرف سيكون الاستقالة».


    إيمانويل ماكرون الانتخابات الفرنسية فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبرلماني روسي: إذا زادت التهديدات اقترب استخدام «النووي»
    التالي اجتماع سعودي- أميركي لتعزيز فرص التجارة والاستثمار
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    المغرب.. 21 وفاة من جراء سيول آسفي

    15 ديسمبر، 2025

    الشرع يعزي ترامب في قتلى هجوم تدمر

    14 ديسمبر، 2025

    الجيش الإسرائيلي.. خطة إنشاء خطوط أمنية في لبنان وسوريا وغزة

    14 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مرشح اليمين المتطرف يفوز برئاسة تشيلي

    15 ديسمبر، 2025

    تحول "غير مسبوق" من أوكرانيا.. وتقدم في مفاوضات وقف الحرب

    15 ديسمبر، 2025

    المغرب.. 21 وفاة من جراء سيول آسفي

    15 ديسمبر، 2025

    الكشف عن تفاصيل قرعة نهائيات بطولة الجيل القادم لرابطة محترفي التنس 2025م

    15 ديسمبر، 2025

    أستراليا تكشف مفاجأة عن مطلقي النار في سيدني: أب وابنه

    14 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter