Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
    • تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي
    • فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند
    • مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"
    • تجدد الاضطرابات الأمنية في نيجيريا بعد خطف 13 مزارعا
    • تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع
    • نتنياهو يأمر باعتقال 70 مستوطنا بتهمة العنف ضد الفلسطينيين
    • اليمن.. مقتل 4 من القوات الحكومية بانفجار في حضرموت
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    صراع حدودي يهدد حلم النيجر بأن تكون دولة مصدرة للنفط

    خليجيخليجي23 يونيو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتعرض خط الأنابيب المدعوم من الصين، والذي من شأنه أن يجعل النيجر دولة مصدرة للنفط، للتهديد بسبب أزمة أمنية داخلية ونزاع دبلوماسي مع بنين المجاورة، فما أهمية خط الأنابيب ذاك؟

    يمتد خط الأنابيب الذي يبلغ طوله 1930 كيلومتراً (1200 ميل) من حقل أجاديم النفطي الذي بنته الصين في النيجر إلى ميناء «كوتونو» في بنين، وصُمم لمساعدة النيجر الغنية بالنفط، لكن غير الساحلية، على تحقيق زيادة في إنتاج النفط بنحو خمسة أضعاف، من خلال صفقة بقيمة 400 مليون دولار تم توقيعها في أبريل نيسان الماضي مع شركة النفط الوطنية الصينية التي تديرها الدولة، بحسب أسوشيتد برس.

    لكن أغلق خط الأنابيب الأسبوع الماضي بسبب العديد من التحديات الحدودية، بما في ذلك الخلاف الدبلوماسي مع بنين، إذ وقع هجوم هذا الأسبوع من قبل مجموعة متمردي جبهة التحرير الوطني المحلية التي ادعت أنها عطلت جزءاً من خط الأنابيب، وتهدد بالمزيد من الهجمات إذا لم يتم إلغاء الصفقة البالغة قيمتها 400 مليون دولار مع الصين.

    ويقول محللون إن الأزمات يمكن أن تلحق المزيد من الضرر بالنيجر، إحدى أفقر دول العالم، والتي تمول معظم ميزانيتها من الدعم الخارجي الذي تم حجبه الآن في أعقاب الاضطرابات السياسية.

    وتمتلك النيجر حالياً طاقة تكرير محلية تبلغ 20 ألف برميل يومياً فقط لتلبية الطلب المحلي، بينما من المقرر أن يصدر خط الأنابيب ما يصل إلى 90 ألف برميل يومياً، وهو إنجاز قال مسؤولون ومحللون إنه سيساعد البلاد على دعم إيراداتها والخروج من أزمتها المالية.

    وقال ريان كامينغز، مدير شركة الاستشارات الأمنية «سيغنال ريسك» إنه «وضع فوضوي تماماً، والطريقة الوحيدة للحل هي إذا شاركت الإدارتان بشكل مباشر وحلتا القضايا».

    ويتمثل أحد المخاوف الرئيسية في النيجر في كيفية أن يؤثر توقف تشغيل خط الأنابيب على النمو الاقتصادي الشامل في البلاد.

    إذ توقع البنك الدولي أن ينتعش اقتصاد الدولة الواقعة في غرب إفريقيا وينمو بشكل سريع هذا العام بمعدل 6.9 في المئة، مع دعم صادرات النفط بشكل رئيسي.

    النيجر في مواجهة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا

    تعود التوترات الدبلوماسية مع بنين إلى يوليو تموز الماضي، عندما أطيح برئيس النيجر محمد بازوم في انقلاب عسكري؛ ما أدى إلى إغلاق الدول المجاورة في غرب إفريقيا حدودها مع النيجر، وتشكيل ما يُسمى «جماعة التحرير المحلية» التي تهدد الآن بمزيد من الهجمات على النيجر.

    لكن بنين أعادت، إلى جانب جيران آخرين، فتح حدودها مع النيجر، فيما بعد، لكن المسؤولين في النيجر رفضوا فتح حدودهم، متهمين بنين باستضافة القوات الفرنسية التي «تشكل تهديداً للبلاد» بعد أن قطعت النيجر علاقاتها العسكرية مع فرنسا، وقد دفع ذلك رئيس بنين، باتريس تالون، إلى جعل تصدير النفط عبر مينائها مشروطاً بإعادة فتح الحدود.

    ونتيجة الوضع الحالي، يخسر البلدان اقتصادياً، مع حرمان بنين أيضاً من ملايين الدولارات من رسوم عبور النفط؛ ما يضع النيجر في مواجهة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا التي تتوسط عادة في مثل هذه القضايا.

    ومع ميل النيجر نحو روسيا في تحولها الدبلوماسي وتحالف بنين مع فرنسا وكتلة غرب إفريقيا، حاولت الصين التدخل وحل المأزق والاستفادة من استثماراتها في المشروع.

    ولكن حتى جهود بكين التي أسفرت عن أول عملية رفع للنفط من حقل أجاديم في شهر مايو أيار الماضي، انهارت مع تصاعد الخلاف الدبلوماسي بشكل أكبر.

    وقامت بنين هذا الأسبوع بإدانة وسجن ثلاثة من خمسة عمال نفط نيجريين اعتقلتهم مؤخراً في ميناء بنين بعد أن عبروا الحدود واتهموا «باستخدام بيانات كمبيوتر مزورة»، ودفع اعتقالهم النيجر إلى إغلاق خط الأنابيب الأسبوع الماضي، حيث زعم مسؤول حكومي كبير أن النفط «يُسرق من قِبل أشخاص آخرين».

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق«برج خليفة» يحتفل بـ «اليوم الأولمبي» تحت شعار «هيّا نتحرك»
    التالي نتنياهو: «الخلاف» بشأن تسليم الأسلحة الأمريكية «سيحل قريباً»
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل

    7 ديسمبر، 2025

    تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي

    7 ديسمبر، 2025

    فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند

    7 ديسمبر، 2025

    مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"

    7 ديسمبر، 2025

    تجدد الاضطرابات الأمنية في نيجيريا بعد خطف 13 مزارعا

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter