Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز
    • صحيفة: مهلة ترامب لتجريد سلاح حزب الله تنتهي في 31 ديسمبر
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    الانتخابات الفرنسية.. تحالف اليسار يحقق المفاجأة ويتصدر بعد الجولة الثانية

    خليجيخليجي7 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت التقديرات الأولية لنتائج التصويت في الانتخابات التشريعية في فرنسا تصدّر تحالف اليسار في الجولة الثانية، واحتلال معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون المرتبة الثانية، متقدماً على أقصى اليمين، لكن دون أن تحصل أي كتلة على أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية.

    ويُقدّر حصول «الجبهة الشعبية الجديدة» على 172 إلى 215 مقعداً، ومعسكر ماكرون على 150 إلى 180 مقعداً، وحزب التجمع الوطني الذي كان يُرجح في الأساس حصوله على أغلبية مطلقة، على 115 إلى 155 مقعداً.

    وعقب صدور التقديرات الأولية، رأى زعيم اليسار الراديكالي الفرنسي جان لوك ميلانشون الأحد أن على رئيس الوزراء «المغادرة»، وأنه ينبغي على الجبهة الشعبية الجديدة متصدرة الانتخابات التشريعية في فرنسا الأحد -والتي ينتمي إليها حزبه- أن «تحكم».

    وقال ميلانشون زعيم حزب فرنسا الأبية، فيما حل اليمين المتطرف ثالثاً بعدما كان فوزه مرجحاً «شعبنا أطاح بوضوح أسوأ الحلول».

    وسجلت نسبة المشاركة الأحد عند الساعة 15:00 ت غ، 59,7%، وهي الأعلى في انتخابات تشريعية منذ تلك المسجلة عام 1981 (61,4%).

    وتقدر نسبة المشاركة النهائية في الدورة الثانية الأحد بـ67% بحسب معهدي إيبسوس وابينيونواي لاستطلاعات الرأي، و67,1% بحسب إيلاب و66,5% من جانب إيفوب، في مقابل 66,7% في الدورة الأولى، وسيشكل ذلك مستوى قياسياً منذ الانتخابات المبكرة في العام 1997.

    وتجد البلاد نفسها منذ بدء الحملة الانتخابية في أجواء متوترة جداً، مع شتائم واعتداءات جسدية على مرشحين، وأشخاص يضعون ملصقات وكلاماً متفلتاً عنصرياً ومعادياً للسامية.

    تقارب بين الكتل الثلاث

    فتحت مراكز الاقتراع في الساعة السادسة في فرنسا القاريّة، بعدما صوت الناخبون السبت في أرخبيل سان بيار إيه ميكلون في شمال المحيط الأطلسي، وغويانا والأنتيل وبولينيزيا وكاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ.

    وصدرت النتائج الأولى في بعض أقاليم ما وراء البحار في وقت سابق، في غوادلوب، احتفظ النواب الأربعة اليساريون بمقاعدهم، وفاز اليسار أيضاً في مارتينيك وغويانا.

    في كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ التي تشهد أعمال شغب عنيفة منذ حزيران يونيو، انتخب مرشح منادٍ بالاستقلال للمرة الأولى منذ العام 1986.

    وكان ماكرون أدخل فرنسا في المجهول بإعلانه المفاجئ في التاسع من حزيران يونيو حل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة، بعد فشل تكتله في الانتخابات الأوروبية.

    وتصدر التجمع الوطني (يمين متطرف) وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى بفارق كبير (33 في المئة) متقدماً على تحالف اليسار «الجبهة الشعبية الوطنية» (28 في المئة) والمعسكر الرئاسي (يمين وسط) الذي نال فقط عشرين في المئة من الأصوات.

    وسعياً لقطع الطريق أمام التجمع الوطني، انسحب أكثر من مئتي مرشح من اليسار والوسط من دوائر كانت ستشهد سباقاً بين ثلاثة مرشحين في الدورة الثانية، لتعزز حظوظ خصوم التجمع الوطني.

    وكان رئيس الوزراء غابريال أتال الذي يقود حملة المعسكر الرئاسي حذّر بأن «الخطر اليوم هو غالبية يسيطر عليها اليمين المتطرف، سيكون هذا مشروعاً كارثياً».

    من جهتها، نددت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن بمناورات «الذين يريدون البقاء في السلطة بخلاف إرادة الشعب».

    وعرف المشهد السياسي الفرنسي تبدلاً كبيراً عام 2017 مع فوز ماكرون بالرئاسة، هازماً الأحزاب التقليدية.

    وفي مواجهة الغموض الحادث، أعلن أتال أن حكومته مستعدة لضمان استمرارية الدولة «طالما أن ذلك ضروري» وتولي تصريف الأعمال بانتظار تشكيل حكومة جديدة، في وقت تستضيف باريس دورة الألعاب الأولمبية بعد ثلاثة أسابيع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقلماذا تغيرت سلوكيات التسوق لدى المستهلكين؟
    التالي البرازيل تخسر أمام أوروغواي وتودع «كوبا أمريكا»
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    7 ديسمبر، 2025

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter