Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    الغرب يراقب عاجزاً..مودي في ضيافة بوتين وجدول المباحثات غني ومثقل

    خليجيخليجي9 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    متابعات-الخليج

    بدأ رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، الاثنين، زيارته الأولى لروسيا منذ الهجوم على أوكرانيا، في الوقت الذي تسعى فيه الهند إلى الحفاظ على تحالفها التقليدي مع موسكو واستقلالية موقفها. في وقت يراقب الغرب عاجزاً زيارة مودي لصديقه بوتين.

    «محادثات موسعة»

    يعقد مودي الذي باشر في يونيو ولايته الثالثة على رأس حكومة ائتلافية لقاء «غير رسمي» مع فلاديمير بوتين في المساء، وفق الكرملين. وسيجتمع الرجلان أيضاً الثلاثاء لإجراء محادثات موسعة، قبل أن يتابع الزعيم الهندي رحلته إلى فيينا. ونقل بيان عن مودي قوله الاثنين «إنني أتطلع إلى استعراض التعاون الثنائي مع صديقي فلاديمير بوتين وتبادل وجهات النظر حول العديد من القضايا الإقليمية والعالمية».

    وروسيا من بين الموردين الرئيسيين للهند التي تشتري منها الأسلحة والنفط بسعر رخيص، رغم أن مواجهتها مع الغرب وتقاربها مع الصين، في سياق النزاع في أوكرانيا، كان له تأثير في علاقاتها مع نيودلهي. وسيبحث مودي مع الرئيس بوتين «تطور العلاقات الروسية الهندية الودية تقليدياً، فضلاً عن مسائل دولية»، بحسب الكرملين. وعززت الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون العلاقات مع الهند في السنوات الأخيرة في مواجهة نفوذ الصين المتزايد في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مع الضغط على نيودلهي للابتعاد عن موسكو.

    «نيودلهي ترفض»

    ومع ذلك، رفضت نيودلهي اتخاذ موقف واضح من خلال عدم إدانتها صراحة للهجوم الروسي على أوكرانيا والامتناع عن التصويت على قرارات الأمم المتحدة ضد موسكو.

    وتؤيد الهند تعددية الأقطاب، وتواصل في الوقت نفسه تطوير علاقاتها في مجال الأمن مع الولايات المتحدة، الخصم اللدود لروسيا التي تطرح نفسها على أنها بطلة التعددية القطبية، بهدف أساسي هو إضعاف الغرب على الساحة الدولية. ومع ذلك، فإن النزاع في أوكرانيا «أحدث تحولاً» في علاقاتها مع موسكو، كما يوضح الخبير سواستي راو من معهد مانوهار باريكار للدراسات والتحليلات الدفاعية، مشيراً إلى ظهور «تحديات» جديدة.

    «زيادة النفط وخفض الأسلحة»

    تعود آخر زيارة قام بها ناريندرا مودي الذي يتزعم أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، إلى روسيا إلى عام 2019. وبعد ذلك بعامين، في نهاية عام 2021، استقبل فلاديمير بوتين في نيودلهي. ولكنهما التقيا رسمياً آخر مرة في سبتمبر/أيلول 2022 في أوزبكستان، خلال قمة منظمة شنغهاي للتعاون. وتجمع موسكو ونيودلهي علاقة وثيقة منذ الحرب الباردة. ولفترة طويلة، كانت روسيا المورِّد الرئيسي للأسلحة للهند، لكن حصة واردات الأسلحة الروسية انخفضت بشكل حاد في السنوات الأخيرة. فقد أدت الحرب في أوكرانيا إلى استنزاف مخزون الأسلحة الروسية، وهو ما دفع الهند إلى البحث عن موردين آخرين وتطوير صناعتها العسكرية الخاصة. على سبيل المثال، قدمت الهند طلبية لشراء طائرات رافال من فرنسا. في الوقت نفسه، وفي أعقاب الهجوم الروسي في فبراير/شباط 2022، اشترت الهند وبسعر منخفض كميات كبيرة من النفط أعادت روسيا توجيهها إلى السوق الهندي بسبب العقوبات. على هذا النحو، تقتصد نيودلهي في المال بينما تغذي الاقتصاد وآلة الحرب الروسيين، وهو ما تنتقده الحكومات الغربية.

    «فات الأوان»

    لكن العلاقة بين الحليفتين لا تخلو من أسباب التوتر. ولا تنظر الهند بعين الرضا للتقارب بين بكين وموسكو، خوفاً من إقصائها في مواجهة كيان جغرافي روسي صيني هائل تتزعمه بكين. يقول المحلل سواستي راو «يعتقد البعض أن الهند يجب أن تقترب من روسيا لمنعها من الوقوع تحت هيمنة الصين»، لكنه يضيف أن «البعض الآخر يعتقد أن الأوان قد فات» لمنع حدوث ذلك. وتكبدت الهند جراء الهجوم الروسي على أوكرانيا كلفة بشرية. ففي فبراير/شباط، قالت نيودلهي إنها تضغط على الكرملين لإعادة المواطنين الهنود الذين انتهوا مقاتلين على الجبهة.

    بعد موسكو، يتوجه مودي إلى فيينا، في أول زيارة يقوم بها زعيم هندي إلى العاصمة النمساوية منذ عام 1983.


    الهند روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالنصر يفوز بالجائزة الكبرى ويكسب توقيع علي مبخوت
    التالي ساني يخضع لجراحة تبعده شهراً عن البايرن
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter