Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    • نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
    • الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    دولى

    إسبانيا الموهوبة تتحدى الصلابة الفرنسية في نصف النهائي

    خليجيخليجي9 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تقصّ إسبانيا المتألقة بجناحين موهوبين، وفرنسا الصائمة هجومياً والصلبة دفاعياً، شريط نصف نهائي كأس أوروبا 2024، غداً الثلاثاء، في ميونخ، بعد أن أصبحتا قوتين مهيمنتين على كرة القدم، القارية والعالمية.

    منذ مونديال 1998 الذي أحرزته فرنسا على أرضها، بلغ المنتخبان نهائي تسع بطولات كبرى. وتأمل إسبانيا في الانفراد بالرقم القياسي في عدد ألقاب كأس أوروبا الذي تتشاركه راهناً مع ألمانيا، مع ثلاثة تتويجات في 1964، 2008 و2012، فيما تبحث فرنسا عن اللحاق بثنائي الصدارة بعد فوزها في 1984 و2000.

    تألقت إسبانيا في البطولة المقامة راهناً في ألمانيا، خصوصاً باللعب الأنيق للجناحين الشابين السريعين، لامين جمال (16 عاماً)، ونيكو وليامس (21).

    في المقابل، فإن فرنسا التي كانت أقوى المرشّحين مع إنجلترا (تواجه هولندا غداً في نصف النهائي)، قبل انطلاق البطولة، وقعت في فخ هشاشتها الهجومية التي عمّقها تعرّض قائدها وهدافها كيليان مبابي لكسر في أنفه، في المباراة الافتتاحية.

    ولم تسجّل فرنسا سوى 3 أهداف في 5 مباريات، اثنان من نيران عكسية ضد النمسا، وبلجيكا، وواحد من ركلة جزاء لمبابي ضد بولندا.

    لكن وصيفة مونديال 2022 لم تستقبل سوى هدف يتيم من ركلة جزاء أمام بولندا، قبل أن تتخطى بلجيكا 1-0 في ثمن النهائي، ثم البرتغال بركلات الترجيح في ربع النهائي.

    في المقابل، تحظى إسبانيا بأقوى هجوم مشاركة مع ألمانيا (11)، وأقصت ألمانيا المضيفة في ربع نهائي ناري 2-1 انتهى بالوقت الإضافي، وخسارة لاعب وسطها بيدري لالتواء في ركبته.

    وتعوّل إسبانيا، الوحيدة الفائزة في 5 مباريات كاملة، على موهبة المغربي الأصل لامين جمال صاحب ثلاث تمريرات حاسمة، والذي سيصبح أصغر لاعب يسجّل بتاريخ البطولة بحال إداركه شباك مايك مينيان.

    وتخيّم إيجابية كبيرة على معسكر «لا روخا» الذي يقوده المدرب المغمور في العقد الأخير، لويس دي لا فوينتي، الذي قال بعد إقصاء المضيفة بهدفي داني أولمو، وميكل ميرينو، «هذا حصان فائز».

    وأضاف المدرّب الذي أشرف على العديد من اللاعبين الحاليين في منتخبات الفئات العمرية: «يمكننا الذهاب بعيداً، هناك الكثير من المعنويات والروح بهذا الفريق».

    روح سيحتاجها المنتخب الإيبيري في ظل غياب الشاب المتألق بيدري، والمدافعين الموقوفين داني كارفاخال، وروبان لونورمان، لكنه يعوّل على صلابة وحنكة لاعب وسطه الدفاعي رودري المتوّج في آخر 4 سنوات بلقب الدوري الإنجليزي مع مانشستر سيتي.

    بانتظار مبابي

    في المقابل، تأمل فرنسا في استعادة شهيتها التهديفية في مونديال قطر الأخير عندما سجّلت 16 هدفاً، بينها 8 لمبابي، هداف البطولة.

    وقال مبابي البالغ 25 عاماً والمنتقل من باريس سان جيرمان إلى ريال مدريد الإسباني بطل أوروبا: «من البديهي أن نفوز في المباريات إذا كنا أكثر فاعلية في الخط الهجومي، لكن في بطولة كبرى لا تتوقع الذهاب بعيداً إذا لم تكن صلباً دفاعياً».

    ومنذ كأس العالم 2014، أخفق فريق المدرب ديدييه ديشان مرّة يتيمة في بلوغ نهائي بطولة كبرى، كان في النسخة الأخيرة من كأس أوروبا عندما ودّع من ثمن النهائي أمام سويسرا بركلات الترجيح. وأقر مدربه ديشان الذي يشرف على فرنسا منذ 2012، بأن فريقه يجب أن يتحسن هجومياً: «صلابتنا مثالية، وهذا ضروري في بطولة كبرى، عندما لا تسجّل الكثير من الأهداف من الأفضل عدم تلقي الكثير، لكني أفضّل أن نكون أكثر نجاعة».

    وأحرزت فرنسا لقبها الأول في البطولة القارية على حساب إسبانيا بالذات 2-0 عام 1984 الذي ابتسم لنجمها ميشيل بلاتيني، وعبس بوجه حارس «لا روخا» لويس أركونادا، بعد أن ترك ركلة «بلاتوش» الحرّة تتدحرج تحت بطنه.

    وأقصت فرنسا إسبانيا 2-1 في ربع نهائي كأس أوروبا 2000 في طريقها للقب، ثم في دور ال16 من مونديال 2006 (3-1)، في مباراتين حملتا بصمة زين الدين زيدان.

    لكن إسبانيا ردّت 2-0 بهدفي شابي ألونسو في ربع نهائي أوروبا 2012، وهو الفوز الوحيد الكبير لها على خصمها في بطولة كبرى، فيما انتهت آخر مواجهة كبرى بينهما لمصلحة فرنسا 2-1 في نهائي دوري الأمم الأوروبية أواخر 2021.

    إسبانيا كيليان مبابي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبايدن: الضربات الصاروخية في أوكرانيا تذكير مروع بوحشية روسيا
    التالي المساكني وكورنادو على رادار دوري «أدنوك»
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ظهور نادر للغاية لـ"الشبح الأبيض".. والباحثون يطرحون تساؤلات

    3 نوفمبر، 2025

    ظهور نادر لـ"الشبح الأبيض".. كيف تحول إلى اللون الفريد؟

    3 نوفمبر، 2025

    إسبانيا.. احتجاجات عارمة ضد استضافة فريقي سلة إسرائيليين

    16 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025

    زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة

    7 ديسمبر، 2025

    الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة

    7 ديسمبر، 2025

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter