Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    وصفه الشيخ زايد بـ «الفنان».. قصة مصور هندي وثق لحظات خالدة في تاريخ الإمارات

    خليجيخليجي11 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إعداد محمد كمال

    عندما منحه والده هدية عبارة عن كاميرا من نوع روليكورد، لم يكن يتخيل ابن ال26 عاماً وقتها أنه سيوثق بها لحظات خالدة في تاريخ دولة الإمارات، ليسطر المصور الهندي راميش شوكلا قصة نجاح في بيئة أصلت لاحتضان المواهب ورعايتها، ويستمر مشواره المهني الحافل على مدار عشرات السنين، ويجلس الآن وهو بعمر ال85 عاماً راوياً قصته الدرامية لمغامر شجاع أبحر بحثاً عن أحلامه العريضة.

    ويقول شوكلا إنه ليس مشهوراً، لكن الشهرة تعود لكاميرته التي غادر بها الهند عام 1965؛ وهي نفسها التي التقط بها صوراً تاريخية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والقادة المؤسسين لدولة الإمارات.

    وتبدأ الحكاية عندما استقل المصور الشاب سفينة من مومباي، إلى الإمارات، حيث وصل إلى ميناء الشارقة وفي جيبه دولاراً واحداً فقط وبضع لفات من الأفلام، ومنها توجه إلى دبي، بحسب ما روى لسي إن إن.

    ويقول المصور الهندي: «في منزلي لم يكن هناك ماء ولا كهرباء.. كان الأمر صعباً للغاية.. لكن ذلك لم يمنعني من الخروج وتوثيق صيادي اللؤلؤ وغيرها من مظاهر الحياة وقتها»، لكن التغيير كان يلوح في الأفق، على حد قوله.

    ثم جاءت النقلة الكبيرة عندما حضر شوكلا سباق الهجن في الشارقة عام 1968، حيث كان شيوخ من مختلف الإمارات حاضرين في ذلك اليوم، والتقط صورة للشيوخ وكان من بينهم المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وفي اليوم التالي عاد إلى مضمار السباق وقدم الصورة للشيخ زايد، وعندها تغير كل شيء، قائلاً: «عندما رأى الشيخ زايد الصورة، قال لي أنت فنان».

    بعد سباق الهجن، وجد شوكلا نفسه مدعواً إلى المناسبات الرسمية كمصور فوتوغرافي، حيث تمكن من الوصول إلى الأماكن والشخصيات التي لم يحلم حتى برؤيتهم، على حد قوله.

    ويقول شوكلا إنه «حظي بتشجيع من المغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، على البقاء في الإمارات»، وبعدها قرر إحضار زوجته وابنه إلى دبي عام 1970.

    ويتذكر المصور الهندي أن زوجته تارو لعبت دوراً حيوياً في عمله: «فبينما كان يصور الأحداث، سجلت هي ملاحظات فنية من شأنها أن تساعد على تطوير الصور لاحقاً، مثل الإضاءة والتعرض وغيرها»، ويقول: «بدون أسرتي وزوجتي وابني، ربما لم يكن بإمكاني فعل أي شيء».

    وفي الثاني من ديسمبر/كانون الأول عام 1971، دُعي شوكلا للانضمام إلى لحظة ذات أهمية تاريخية كبيرة للمنطقة، وهي «لحظة إعلان تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة». والتقط واحدة من أشهر الصور، والتي توثق توقيع الشيخ زايد، طيب الله ثراه، لإعلان التأسيس. وهي ذاتها الصورة التي تم استخدمها بعد 50 عاماً على الورقة النقدية الجديدة فئة 50 درهماً، والتي طبعت في عام 2021 للاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس الدولة.

    كاميرا مشهورة عالمياً

    واصل شوكلا توثيق المشاهد في الإمارات خلال عقود السبعينات والثمانينات والتسعينات، وفي محاولة لمواصلة إرثه، أنشأ بمساعدة ابنه نيل مختبراً لتعليم الجيل القادم من المصورين الإماراتيين المهارات التقنية للتصوير.

    ويقول إن دورة «الدروس المتقدمة» التي تستمر لمدة عام، والتي ستبدأ في سبتمبر من هذا العام لعشرة طلاب، مجانية من خلال مؤسسة دبي للثقافة، ويأمل شوكلا أن يمنح المصورين الشباب فرصة لاكتساب المهارات التي فقدوها منذ ظهور التصوير الرقمي، ويقول ابنه: «سوف يتخرجون تحت إشراف والدي، وسيحظون بهذه المكانة من تعليمهم من قبل مصور الآباء المؤسسين».

    وعلى مر السنين، تم تجميع صور شوكلا الفوتوغرافية في كتب وعرضها في المعارض كشاهد حيوي على تطور دولة الإمارات، وعلى الرغم من أن اسمه أصبح مسطوراً في العديد من الكتب، لكنه يصر على أن كاميرا Rolleicord هي بطلة الحكاية برمتها. ليلتقط منه ابنه خيط الحلم قائلاً: «أسعى إلى جعل هذه الكاميرا ذات يوم مشهورة عالمياً». ويبدو أن كثيراً من هذا الحلم قد تحقق بالفعل.


    الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الهند
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقجورجيو أرماني.. ملك الموضة الإيطالية العالمية
    التالي أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار اليوم الخميس 11 يوليو 2024
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter