ويأتي هذا فيما أشارت دراسة أن العدد المرتفع من سرطانات معينة قد يكون مرتبطا بنوعين معينين من “إي كولاي” اللذين يمكن أن يتسببا في عدوى في المسالك البولية ومجرى الدم. وتنتج تلك السلالات مادة كيميائية تدمر الحمض النووي تسمى كوليباكتين المرتبطة بسرطان الأمعاء. وقال العلماء إن العمل على القضاء عليهما “يمكن أن يتسبب في فوائد جمة للصحة العامة”، بما في ذلك خفض الحاجة إلى المضادات الحيوية لمعالجة العدوى التي يتسببان فيها وكذلك من المحتمل خفض خطر الإصابة بالسرطان. وبكثيريا “إي كولاي” هي عبارة عن مجموعة متنوعة من البكتيريا التي عادة ما تكون غير ضارة وتعيش في أمعاء الإنسان والحيوان. ومن أجل الدراسة التي نشرت في مجلة “لانسيت مايكروب”، استخدم الباحثون المراقبة الجينية لتعقب السلالات المختلفة عبر الدول المختلفة بما في ذلك المملكة المتحدة والنرويج وباكستان وبنغلاديش. والسلالتان اللتان ركز عليهما الباحثون هما الأكثر شيوعا في الدول الصناعية وتسببان عدوى في مجرى الدم والمسالك البولية أكثر من التسمم الغذائي.
أخبار شائعة
- النصر يسعى لتصحيح المسار أمام ضمك.. والأهلي يختبر جاهزيته الآسيوية أمام الوحدة
- ترامب يشعل جنون الذهب.. الأسعار تحلق فوق 3500 دولار
- البنك الأهلي السعودي يحقق أعلى ربح ربع سنوي في تاريخه
- بكين تسحب استثماراتها من الأسهم الخاصة الأميركية
- الفخامة الإيطالية تصل إلى قلب السعودية.. متجر «لورو بيانا» الأول في الرياض
- النفط يرتفع مع استفادة المستثمرين من خسائر الجلسة السابقة
- "إعمار" تستثمر مليار دولار لتعزيز مكانة دبي العالمية
- ما هي المخاطر الاقتصادية لو استجاب الفيدرالي لضغوط ترامب؟