وتحدث سوليفان عن تطور الوضع في سوريا، وعن القلق الأميركي من “هيئة تحرير الشام” التي تصنّفها واشنطن كمنظمة إرهابية.
وحدد سوليفان خلال حديثه في منتدى الدفاع الوطني الأميركي، ثلاث نقاط يجب التركيز عليها الآن وهي:
- ألا يؤدي القتال في سوريا إلى عودة داعش في المنطقة.
- ضمان الأمن والاستقرار لأصدقاء الولايات المتحدة في المنطقة، مثل الأردن والعراق وإسرائيل.
- ألا يؤدي التصعيد العسكري في سوريا إلى كارثة إنسانية.
سوليفان علق أيضا على منشور دونالد ترامب بشأن سوريا، وكيف أنها بالنسبة له ليست معركة الولايات المتحدة، قائلا إن واشنطن لا تنغمس في شؤون الشرق الأوسط وإنما “تعمل على ضمان أمن حلفائها في المنطقة”.
وأضاف أن إيران وحزب الله وروسيا في موقف ضعيف الآن في الشرق الأوسط، وهو ما أضعف موقف الحكومة السورية.