وينتقل المرض بشكل رئيسي إلى البشر عن طريق ملامسة أطعمة أو أدوات منزلية ملوثة ببول أو براز القوارض، وأصاب 1154 شخصا في ست ولايات نيجيرية. وتتراوح فترة حضانة حمى لاسا بين يومين و21 يوما. وقال جيدي إدريس رئيس مركز مكافحة الأمراض إن التقييم الذي أجراه المركز صنف مخاطر المرض على أنها مرتفعة مما دفع إلى تفعيل مركز عمليات الطوارئ لمواجهة تفشي المرض. وأضاف إدريس في مؤتمر صحفي “تحدث الإصابات طوال العام لكن ذروة انتقال العدوى تكون عادة بين أكتوبر ومايو تزامنا مع موسم الجفاف عندما يزداد تعرض البشر للقوارض”. وسيعمل المركز على ضمان التنسيق السلس للسيطرة على تفشي المرض وإدارته. وتشمل أعراض المرض الحمى والصداع وقد يؤدي الفيروس في الحالات الأكثر خطورة إلى الوفاة. ويمكن أن ينتقل أيضا بين البشر من خلال الملامسة المباشرة لدم شخص مصاب بالعدوى أو بوله أو برازه أو غير ذلك من إفرازات جسمه. وتصنف منظمة الصحة العالمية حمى لاسا مرضا ذا أولوية بسبب احتمال أن يتحول إلى وباء وعدم وجود لقاحات معتمدة لعلاجه.
أخبار شائعة
- المسيحيون في سوريا.. بين تصريحات مطمئنة وتصرفات مثيرة للقلق
- الجنيه المصري.. صورة إيجابية رغم التراجعات
- الفريق الفتحاوي يستأنف تدريباته ويتلقى محاضرة عن تحديثات قانون كرة القدم
- أكبر صفقات الاندماج والاستحواذ في صناعة السيارات
- المجاعة تنتشر في السودان.. 5 مناطق في مرمى الخطر
- انطلاق منافسات سباقات الخيل في ميدان الفروسية بالدمام الجمعة المقبل
- الدولار يحافظ على قوته مع استمرار هيمنة توقعات الفائدة
- الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تطلق مشروع كرة القدم النسائية