الخميس, فبراير 9, 2023
خليجي - Khalegy
ADVERTISEMENT
  • الرئيسية
  • اعمال
  • التكنولوجيا
  • لايف ستايل
  • الرياضة
    • محلي
    • عربي
    • دولى
  • وسائل الترفيه
  • العالمية
  • سياسة
  • علم
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • اعمال
  • التكنولوجيا
  • لايف ستايل
  • الرياضة
    • محلي
    • عربي
    • دولى
  • وسائل الترفيه
  • العالمية
  • سياسة
  • علم
No Result
View All Result
خليجي - Khalegy
No Result
View All Result

السودان يستقبل 2023 باتفاق ينتصر للحكم المدني

by خليجي
26 ديسمبر، 2022
السودان يستقبل 2023 باتفاق ينتصر للحكم المدني
Share on FacebookShare on Twitter

يستعد السودان إلى دخول العام 2023 بوضع أفضل مما عاشه طوال 14 شهراً من أزمة سياسية مستحكمة، أدت إلى مقتل 123 محتجاً وإصابة أكثر من 500 آخرين، عدا ضحايا العنف القبلي في دارفور والنيل الأزرق وغرب كردفان، بعد إجراءات قائد الجيش الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان في يوم 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021 والتي حُلّ بموجبها مجلسا السيادة والوزراء واعتقال أعضاء من مجلسي السيادة والوزراء المنحلين وقادة أحزاب وناشطين سياسيين وقادة منظمات مجتمع مدني، توصل المكون العسكري والجانب المدني لاتفاق إطاري، ينسحب بموجبه الجيش من الحياة السياسية نهائياً وتقود البلاد حكومة مدنية بالكامل لمدة 24 شهراً تجرى في نهايتها انتخابات حرة نزيهة.

لقد أجّجت إجراءات قائد الجيش الشارع السوداني ليس في العاصمة بمدنها الثلاث «الخرطوم – أم درمان والخرطوم بحري» وحدها بل انتشرت الاحتجاجات والتظاهرات المطالبة بالحكم المدني الديمقراطي وسرت كالنار في الهشيم لتشمل حواضر الولايات والمدن الكبرى والقرى النائية مؤكدة للعالم أجمع إصرار وعزيمة أبناء السودان على حماية ثورة ديسمبر/ كانون الأول المجيدة التي أزاحت حكم جماعة الإخوان البغيض الذي جثم على صدورهم ثلاثين عاماً حسوماً أذاقهم فيها خسف الهوان وصنوفاً وألواناً من الانتهاكات والاستبداد والدمار والنهب المنظم لثروات البلاد واستغلال الدين الحنيف لتحقيق مآربه الدنيوية الدنيئة.

اختراق مهم

في نهار الاثنين الموافق 5 ديسمبر الماضي تم التوقيع بالخرطوم على اتفاق إطاري بعد مخاض عسير ومشاورات مضنية، قامت بها الآلية الثلاثية التي تضم البعثة الأممية لحماية الفترة الانتقالية في السودان «يونيتامس» وبعثة الاتحاد الإفريقي ومنظمة «إيقاد» وشاركت الرباعية الدولية التي تضم الإمارات العربية المتحدة والسعودية والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، في تسهيل المفاوضات بين الجانب العسكري والمكون المدني ممثلاً في قوى إعلان الحرية والتغيير «المجلس المركزي».

كان الأساس الذي تم البناء عليه مشروع الدستور الانتقالي الذي تقدمت به اللجنة التسييرية لنقابة المحامين الذي تم نقاشه على نطاق واسع من خلال ورش عمل نظمتها النقابة شملت كل ألوان الطيف السياسي.

ووجدت مسودة نقابة المحامين تأييداً وقبولاً من أحزاب قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) وبعض الكيانات الأخرى، ولكن كان العامل الحاسم في قبول المسودة عندما تلقت الآلية الثلاثية في 24 أكتوبر، ورقة من القيادة العسكرية تحمل تعليقاتها وتعديلاتها على المسودة، ومثّل هذا أول اختراق مهم.

الموقعون والرافضون

وقّع على الاتفاق الإطاري نحو 50 كياناً مدنياً بينها أحزاب منضوية تحت قوى «الحرية والتغيير»، والحزب الاتحادي الأصل بقيادة الحسن الميرغني والمؤتمر الشعبي، وجماعة أنصار السنة المحمدية، وأجسام مهنية ومجموعات متحالفة معها.

ورفضت مجموعة قوى الحرية والتغيير (الكتلة الديمقراطية) الاتفاق جنباً إلى جنب مع مجموعات من «لجان المقاومة» وتجمع المهنيين وحزب البعث العربي الاشتراكي والحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بقيادة جعفر الميرغني والحزب الشيوعي وبقايا «الإخوان».

27 بنداً

ويتضمن الاتفاق الإطاري 27 بنداً، أبرزها تسليم السلطة الانتقالية إلى حكومة مدنية كاملة تتكون من ثلاثة مستويات دون مشاركة القوات النظامية التي منحت تمثيلاً في مجلس للأمن والدفاع يرأسه رئيس الوزراء المدني. كما نص الاتفاق على النأي بالجيش عن السياسة وعن ممارسة الأنشطة الاقتصادية والتجارية الاستثمارية، ودمج قوات الدعم السريع وقوات الحركات المسلحة في الجيش، ضمن خطة إصلاح أمني وعسكري يقود إلى جيش مهني وقومي واحد.

حلول بمشاركة واسعة

وبعد توقيع الاتفاق الإطاري، قال رئيس مجلس السيادة، الفريق أول عبدالفتاح البرهان، إن الموافقة على الاتفاق الإطاري لا يعني اتفاقاً مع طرف وإنما هو توافق على قضايا وطنية يجب أن يتم وضع الحلول لها بمشاركة واسعة.

وأكد البرهان أن خروج المؤسسة العسكرية من العملية السياسية نهائياً يجب أن يصاحبه خروج القوى السياسية من المشاركة في حكومة الفترة الانتقالية تحقيقاً لشعار (العسكر للثكنات والأحزاب للانتخابات). وقال «لا حجر على قوى الثورة من الحرية والتغيير أوالتنظيمات الثورية المتفق عليها للانضمام إلى الاتفاق الإطاري في أي وقت».

حميدتي: 25 أكتوبر خطأ سياسي

وأقر نائب رئيس مجلس السيادة، الفريق محمد حمدان دقلو «حميدتي»، بأن ما حدث في 25 أكتوبر خطأ سياسي فتح الباب لعودة قوى الثورة المضادة. ودعا حميدتي، في كلمته، الجميع للاعتراف والاعتذار عن عنف وأخطاء الدولة تجاه المجتمعات عبر مختلف الحقب التاريخية مطالباً بالعدالة والعدالة الانتقالية، فيما أكد الواثق البرير القيادي في الحرية التغيير، إن الاتفاق الإطاري والاتفاق النهائي سيشكلان مرجعية ومحتوى الدستور الانتقالي لتأسيس مسار انتقالي جديد، وتحقيق أهداف الثورة.

أرضية جيدة لمرحلة جديدة

وذكر المبعوث الدولي إلى السودان فولكر بيرتس، أن الاتفاق ليس كاملاً لكنه يشكل أرضية جيدة لمرحلة جديدة. وشجع فولكر، الأطراف الأخرى على الانضمام إلى العملية السياسية.

في ذات الوقت قال ممثل الاتحاد الإفريقي إنه لا بد من السعي للتأسيس لأكبر قاعدة مدنية لتفادي أي ارتداد لهذا المسار.

وقوبل توقيع الاتفاق الإطاري، بترحيب دولي واسع، على أمل إنهاء الأزمة السياسية المستمرة في السودان. ووصفت الرباعية الدولية ومجموعة الترويكا التي تضم النرويج بجانب الولايات المتحدة، وبريطانيا؛ الاتفاق بأنه «خطوة مهمة نحو استعادة حكومة بقيادة مدنية في السودان». وجدد أصدقاء السودان، التزامهم بدعم الانتقال السياسي، وتطلعات السودانيين في الحرية والسلام والعدالة والازدهار. وتضم المجموعة كل من «كندا، فرنسا، ألمانيا، اليابان، هولندا، النرويج، السعودية، إسبانيا، السويد، سويسرا، المملكة المتحدة، الاتحاد الأوروبي». ورحبت الدول العربية بتوقيع الاتفاق، معلنة مواصلة دعمها للسودان بما يحفظ أمنه واستقراره. كما رحبت الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي ومعظم دول جوار السوداني الإفريقية بالاتفاق، بينما رحبت واشنطن بتوقيع الاتفاق، وأعلنت فرض قيود على التأشيرات على من وصفتهم ب«معرقلي» التحول المدني في السودان من العسكريين والسياسيين وأفراد أسرهم المباشرين.

عودة الميرغني.. والتأثيرات المحتملة

قبيل توقيع الاتفاق الإطاري بين المكون العسكري والمدنيين بأيام، عاد الزعيم التاريخي، محمد عثمان الميرغني، إلى الخرطوم، وسط توقعات وآمال بأن يكون لعودته تأثير مباشر في مجريات المشهد السياسي.

ويعد الميرغني، أحد زعماء السودان التاريخيين، وهو مرشد الطريقة الختمية، ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، أحد أكبر الأحزاب السودانية التي شاركت في حكومة الرئيس المعزول عمر البشير حتى سقوطها العام 2019.

عاد الميرغني إلى السودان، في 22 نوفمبر الماضي، وسط استقبال جماهيري حاشد،وذلك بعد نحو 10سنوات قضاها في منفاه الاختياري في القاهرة، بيد أن عودته لم تسهم،على الفور، في إحداث أية انفراجة داخل حزبه ولا في المشهد السياسي السوداني عامة، حيث يشهد الحزب الاتحادي حالة استقطاب سياسي حادة، لا سيما وأن تياراً بقيادة نجله الأكبر محمد الحسن، يؤيد الحرية والتغيير«المجلس المركزي»، بينما يؤيد تيار ثانٍ بقيادة النجل الأصغر جعفر الصادق، مجموعة «الكتلة الديمقراطية».

وكان من اللافت أن يصدر بيان من الحزب بتجميد نشاط نجله محمد الحسن، ولكن ذلك لم يمنعه من التوقيع على الاتفاق الإطاري.

وتتحدث مصادر عن أن عودة الميرغني تمت بالترتيب مع رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان.

لقد ظل الميرغني طوال فترة وجوده في مصر يدعو لوحدة الصف وتجنيب البلاد ويلات الإنقسام والفرقة، وظل يقدم المبادرة تلو الأخرى لذلك الهدف، فهل تنجح عودته في لمّ شمل السودانيين؟.


Tags: الانتخاباتالسودان
ShareTweetShare
Previous Post

مقتل ثلاثة مدنيين في تفجير انتحاري جنوبي الصومال

Next Post

واشنطن: الليبيون يستحقون حكومة موحدة ومنتخبة

Next Post
واشنطن: الليبيون يستحقون حكومة موحدة ومنتخبة

واشنطن: الليبيون يستحقون حكومة موحدة ومنتخبة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Trending
  • Comments
  • Latest
شقيق نجم الأرجنتين يهاجم برشلونة: لم يكن معروفاً قبل ميسي

شقيق نجم الأرجنتين يهاجم برشلونة: لم يكن معروفاً قبل ميسي

8 فبراير، 2023
توقعات ميشال حايك وليلى عبد اللطيف تتحقق: تركيا ليست ثابتة.. ستهتز ولن يدرك الأتراك ماذا حصل (فيديو)

توقعات ميشال حايك وليلى عبد اللطيف تتحقق: تركيا ليست ثابتة.. ستهتز ولن يدرك الأتراك ماذا حصل (فيديو)

7 فبراير، 2023
بهواتف "غالاكسي إس".. "سامسونغ" تختبر قوتها في سوق ضعيفة

بهواتف "غالاكسي إس".. "سامسونغ" تختبر قوتها في سوق ضعيفة

2 فبراير، 2023
Galaxy S23 جالاكسي اس 23: المواصفات والمميزات والسعر

Galaxy S23 جالاكسي اس 23: المواصفات والمميزات والسعر

2 فبراير، 2023
إحالة نائب أردني تطاول على وزير إلى «قانونية» البرلمان

إحالة نائب أردني تطاول على وزير إلى «قانونية» البرلمان

9 فبراير، 2023
عدد قتلى زلزال تركيا وسوريا يقترب من 16 ألف شخص

عدد قتلى زلزال تركيا وسوريا يقترب من 16 ألف شخص

9 فبراير، 2023
هل شعرت هذه الكائنات بزلزال تركيا وسوريا؟ العلم يجيب..

هل شعرت هذه الكائنات بزلزال تركيا وسوريا؟ العلم يجيب..

9 فبراير، 2023
بعد أن تصدر الترند.. محمد جمعة يكشف: لم أخف من بطولة "الزيارة"

بعد أن تصدر الترند.. محمد جمعة يكشف: لم أخف من بطولة "الزيارة"

9 فبراير، 2023

أخبار حديثة

إحالة نائب أردني تطاول على وزير إلى «قانونية» البرلمان

إحالة نائب أردني تطاول على وزير إلى «قانونية» البرلمان

9 فبراير، 2023
عدد قتلى زلزال تركيا وسوريا يقترب من 16 ألف شخص

عدد قتلى زلزال تركيا وسوريا يقترب من 16 ألف شخص

9 فبراير، 2023
خليجي – Khalegy

كل أخبار الخليج بين يديك

الاقسام

  • Celebrity
  • Entertainment
  • Featured
  • Music
  • Style
  • Tech
  • أبدء
  • أعمال
  • الألعاب
  • التطبيقات
  • الرياضة
  • الصحة
  • العالمية
  • ثقافة وفن
  • دولى
  • سياسة
  • عربي
  • علم
  • غير مصنف
  • فيلم
  • لايف ستايل
  • متحرك
  • محلي
  • موضه

تابعنا على منصات التواصل الاجتماعي

 

  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © 2022 خليجي - كل أخبار الخيج بين يديك      -      سياسة الخصوصية

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • اعمال
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
  • التكنولوجيا
  • لايف ستايل
  • وسائل الترفيه

جميع الحقوق محفوظة © 2022 خليجي - كل أخبار الخيج بين يديك      -      سياسة الخصوصية

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
خليجي - Khalegy

Add New Playlist

Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com