وقال أردوغان لنواب حزب العدالة والتنمية الحاكم في البرلمان “إما أن يلقي القتلة الانفصاليون أسلحتهم أو يدفنوا في الأراضي السورية مع أسلحتهم”.
وأضاف أن تركيا ستفتح قنصليتها في حلب قريبا، وأنها تتوقع زيادة في حركة المرور على حدودها في صيف العام المقبل مع بدء عودةبعض الملايين من المهاجرين السوريين الذين تستضيفهم.
وكان وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، خلال زيارته الرسمية إلى دمشق، أنه “لا مكان لمسلحي حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية في مستقبل سوريا”.
وقال الوزير في مؤتمر صحفي مشترك مع قائد الإدارة الجديدة في سوريا أبو محمد الجولاني: “بحثت مع الشرع قضية وحدات حماية الشعب الكردية وحزب العمال الكردستاني”.