الثلاثاء, مارس 21, 2023
خليجي - Khalegy
ADVERTISEMENT
  • الرئيسية
  • اعمال
  • التكنولوجيا
  • لايف ستايل
  • الرياضة
    • محلي
    • عربي
    • دولى
  • العالمية
  • سياسة
  • علم
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • اعمال
  • التكنولوجيا
  • لايف ستايل
  • الرياضة
    • محلي
    • عربي
    • دولى
  • العالمية
  • سياسة
  • علم
No Result
View All Result
خليجي - Khalegy
No Result
View All Result

تقنيات جديدة لمراقبة النوم

by منصور القحطاني
31 يناير، 2023
تقنيات جديدة لمراقبة النوم
Share on FacebookShare on Twitter

نيويورك: براين إكس. تشن

هل توجد تقنية مثيرة للسخرية أكثر من مراقبة النّوم؟ تقول شركات التقنية إنّ أجهزتها القابلة للارتداء وتطبيقاتها التي تدرس الجسم أثناء النوم تستطيع مساعدة المستخدمين في الحصول على نوعية نوم أفضل خلال الليل. ولكنّ الكثير من الخبراء وشركات التقنية نفسها تعتبر أنّ التقنية مسؤولة عن زعزعة النوم.
تمثّل هواتفنا الذكية الساطعة وتطبيقات التواصل الاجتماعي مصادر تشتيت قد تتسبب في إبقائنا صاحين وفي إضعاف نوعية نومنا. ولهذا السبب؛ ستجدون أنّ النصيحة الأكثر شيوعاً للحصول على نومٍ أفضل، والتي تحصلون عليها حتّى من تطبيقات مراقبة النوم، هي التوقّف عن استخدام
التقنية قبل بضع ساعات من موعد نومكم. إذن، لماذا نضيف المزيد من التقنية إلى روتين نومنا؟

– تقنيات جديدة
تحمل أحدث محاولات حلّ مشاكل النوم توقيع «أمازون». فقد بدأت الشركة الأسبوع الفائت ببيع جهاز «هالو رايز» Halo Rise (140 دولاراً) وهو عبارة عن ساعة منبّه حلقيّة الشكل مجهّزة بمتتبّع نومٍ مدمج. يستخدم المتتبّع أجهزة استشعار للحركة لدراسة أنماط الحركة والتنفّس بهدف تقييم النوم، ويضمّ ضوءاً قابلاً للبرمجة لإيقاظكم عبر السطوع التدريجي.
تدرس ساعة «هالو رايز» الجديدة الجسم والتنفّس ومستويات الراحة التي تتراوح بين «سيّئة» و«رائعة». ولكن من يحتاج إلى هذا الأمر؟
أنا شخصياً استخدمتُ تقنيات مراقبة النوم لسنوات أملاً منّي في حلّ مشاكل النوم التي أعاني منها، فجرّبتُ منتجات عدّة كـ«أورا» و«فيت بيت» وتطبيقات متوفرة على ساعة «أبل» الذكية. ولكنّ النتائج كانت دائماً مخيّبة للآمال لأنّ البيانات التي جمعتها الأجهزة كانت ببساطة تُعلمني أنّ نوعية نومي سيّئة، حتّى أنّها جعلتني في بعض الأحيان أشعر بقلق أكبر من هذه المسألة.
ومع ذلك، شعرتُ بالفضول لتجربة «هالو رايز» لبضع ليالٍ لمعرفة ما قد تقدّمه، ولكنّني من جديد اصطدمتُ بخيبة الأمل لأنّها زوّدتني ببيانات غير دقيقة. ومع أنّني أحببتُ فكرة الاستيقاظ بمساعدة سطوع الضوء الأصفر التدريجي، إلّا أنني شعرتُ أنّه من السهل استبداله بمصباحٍ ضوئي متصل بمؤقّت. علاوة على ذلك، لم تكن الفوائد التي قدّمتها «هالو رايز» قويّة بما يكفي لتشجيعي على إعطاء «أمازون» المزيد من البيانات.
من هنا، يمكنني القول، إنّ الفكرة المفيدة التي نستخلصها من كلّ هذه الحماسة لتقنيات النوم ليست المراقبة نفسها، بل الإرشاد الفعّال المتوفر في تطبيقات مراقبة النوم التي تبيّن للمستخدم كيف يمكنه الحصول على راحة أكبر خلال الليل.
يتّصل جهاز «هالو رايز» بمنفذ جداري ويساعدكم تطبيقه المرافق على الهاتف الذكي في وصل الجهاز بالإنترنت. من هنا، يصبح بإمكانكم وضع المتتبّع على المنضدة المجاورة للسرير وتوجيهه نحو الجزء العلوي من جسدكم خلال النوم.
عند الاستيقاظ في الصباح، يستعرض لكم التطبيق رسماً بيانياً يظهر مراحل النوم: النوم الخفيف، والنوم العميق، ونوم حركة العين السريعة، ويحدّد نوعية النوم بتصنيفات كـ«سيئ» أو «رائع».
ولكن الشكوك بدأت تساورني بعد أربع جلسات نوم لم أشعر أنّني نمتُ جيّداً خلالها. ففي كلّ ليلة من هذه الليالي الأربع، اعتبر تطبيق «هالو» أنّ نومي كان «جيّداً» مع أنّ كلبي الذي يملك حاجات خاصة نتيجة تقدّمه في السنّ كان يوقظني يومياً ويجبرني على الخروج من المنزل في توقيتٍ غير مألوف.
ولكنّ ليلة الاثنين تحديداً كانت إشكالية. يومها، دخلتُ إلى فراشي الساعة العاشرة والنصف وتقلّبتُ كثيراً ونظرتُ إلى المنبّه ولم أستطع أن أغفو قبل ثلاث ساعات على الأقلّ. انطلق المنبّه الساعة السادسة صباحاً وعرض تطبيق «هالو» في رسمه اليومي أنّني نمتُ لستّ ساعات و37 دقيقة واعتبره نوماً جيّداً.
شاركتُ هذه النتائج مع شركة «أمازون» وسألتهم كيف يستطيعون ضمان دقّة «هالو رايز». أتى الردّ من الدكتور ميشال مياموتو، المدير الطبي في «أمازون»، الذي قال، إن الشركة أجرت دراسات داخلية تقارن نتائج خوارزمياتها ببيانات قيسَت بتخطيط النوم، أي المعيار الذهبي المستخدم لمراقبة النوم والذي يتطلّب تثبيت أجهزة استشعار على وجه وعنق أحدهم لقياس حركة العين ونشاط الدماغ.
وأضاف مياموتو، أنّ «أمازون» وجدت أنّ نتائج «هالو رايز» دقيقة، لافتاً إلى أنّه كان يجدر بالشركة العمل مع طرفٍ ثالث للتأكيد على دقّة المنتج، وأنّها كانت فعلاً تخطّط للأمر.

– مراقبة النوم
خضعت منتجات أخرى لمراقبة النوم، بعضها يُرتدى على الجسم وبعضها الآخر يوضع تحت الفراش، لدراسات ركّزت على دقّتها وبدأت النتائج بالظهور أخيراً. ففي دراسة نُشرت في مارس (آذار) في دورية «نيتشر آند ساينس أوف سليب»، قارن الباحثون أداء أربع أجهزة تجارية لمراقبة النوم من بينها سوار «فيت بيت» وخاتم «أورا» باستخدام معدّات علمية من المعيار الذهبي. ووجدت الدراسة، أنّ الأجهزة التجارية أظهرت دقّة أكبر في رصد مستخدميها أثناء النوم من أثناء اليقظة، وخلُصت إلى أنّ هذه الأجهزة ليست مثالية لمراقبة مراحل النوم المختلفة.
من جهتها، اعتبرت أوليفيا والتش، عالمة رياضيات تدرس النُظم اليومية، أنّ المشاكل التي واجهتها أجهزة مراقبة النوم القابلة للارتداء في تمييز النوم من اليقظة لدى المستخدمين خلال الأبحاث والدراسات ترجّح أنّ هذه المهمّة ستكون أصعب على أجهزة استشعار الحركة.
علاوة على ذلك، وصفت والتش فكرة «أمازون» بتصنيف نوم المستخدم بناءً على مرحلة النوم بالـ«غبية».
وشرحت الدكتورة والتش، التي تترأس شركة «أركاسكوب» التقنية المطوّرة لتطبيق يساعد عمّال المناوبات في تكييف ساعتهم الداخلية، أنّ «الإنسان لا يستطيع الخلود إلى الفراش والقول بأنّه سيدخل مرحلة نوم حركة العين السريعة. لا يجدر بنا أن ندفع النّاس إلى الشعور بالسوء حيال أمرٍ لا يستطيعون التحكّم به».
ولكن بعيداً عن الحيل والدقّة، لا يمكن وصف تقنيات النوم بالسيئة بالمطلق، خصوصاً أنها ساعدت في نشر الوعي بين النّاس حول تأثير النوم على صحّتهم، بينما ساعدت المنتجات البعض في اكتشاف اضطرابات يعانون منها كانقطاع النفس أثناء النوم ليتمكّنوا من تلقي العلاج اللازم بمساعدة الأطباء.
أمّا بالنسبة للآخرين، فقد وجدنا أنّ أفضل جانب في تقنيات مراقبة النوم هو النصائح التي تقدّمها التطبيقات للمساعدة في تدريب الجسم والعقل على الحصول على نومٍ أفضل خلال الليل.
تتلخّص هذه النصائح في نظامٍ يمتدّ طوال اليوم، ويرتكز على التالي:
• في الصباح وخلال النهار، يجب الحصول على أكبر كمية من الضوء؛ يمكنكم الخروج خلال استراحة الغداء أو لممارسة الرياضة في الشمس.
• اعتماد أوقات ثابتة للوجبات، وتجنّب الكافيين بعد الظهر، وتناول العشاء قبل ثلاث ساعات على الأقلّ من موعد النوم.
• في المساء، يجب التقليل من التعرّض للضوء عبر خفت أضواء المنزل وتفادي استخدام الشاشات قدر الإمكان قبل الدخول إلى الفراش.
وهذه الخطوات لا تتطلّب شراء أجهزة طبعاً.

– خدمة «نيويورك تايمز»


Tags: آسياأرباحأزياءأسهمأوبكإيراناجتماعاخباراخر الاخبارارهاباسعار النفطافريقيااقتصادالأمنالاخبارالانتخاباتالخليجالذهبالسعوديالسعوديةالعالم العربيالمرأة السعوديةالملك سلماناليومامريكااميركااوروبابورصاتثقافةجديدةحواراتخبرداعشرياضةسلمانسياحةسياسيةعقارفنلقاءاتمؤتمراتميزانيةي
ShareTweetShare
Previous Post

أفضل السماعات اللاسلكية لـ2023

Next Post

«تشات جي بي تي»… استخدامات مفيدة وخبيثة

Next Post
«تشات جي بي تي»... استخدامات مفيدة وخبيثة

«تشات جي بي تي»... استخدامات مفيدة وخبيثة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    • Trending
    • Comments
    • Latest
    خطيبة رونالدو تكشف عمق أزمتها النفسية

    خطيبة رونالدو تكشف عمق أزمتها النفسية

    20 مارس، 2023
    الشيخة موزة بإطلالات محتشمة وراقية تلائم رمضان 2023

    الشيخة موزة بإطلالات محتشمة وراقية تلائم رمضان 2023

    20 مارس، 2023
    كييف تؤكد قدرتها على إمداد القوات في باخموت

    كييف تؤكد قدرتها على إمداد القوات في باخموت

    20 مارس، 2023
    المخرج خالد يوسف عن "سره الباتع": تجربة صعبة لن أكررها!

    المخرج خالد يوسف عن "سره الباتع": تجربة صعبة لن أكررها!

    20 مارس، 2023
    الإمارات تحث كوريا الشمالية على الالتزام بالقانون الدولي

    الإمارات تحث كوريا الشمالية على الالتزام بالقانون الدولي

    21 مارس، 2023
    موسكو تعلن إحباط محاولتين لتخريب خطوط الغاز والسكة الحديدية

    موسكو تعلن إحباط محاولتين لتخريب خطوط الغاز والسكة الحديدية

    21 مارس، 2023
    «النقد» يجدد دعم لبنان.. والاستحقاق الرئاسي ينتظر التوافق

    «النقد» يجدد دعم لبنان.. والاستحقاق الرئاسي ينتظر التوافق

    21 مارس، 2023
    الإمارات: استكمال المرحلة الانتقالية في السودان مرهون بالتوصل إلى توافق سياسي واسع

    الإمارات: استكمال المرحلة الانتقالية في السودان مرهون بالتوصل إلى توافق سياسي واسع

    20 مارس، 2023

    أخبار حديثة

    الإمارات تحث كوريا الشمالية على الالتزام بالقانون الدولي

    الإمارات تحث كوريا الشمالية على الالتزام بالقانون الدولي

    21 مارس، 2023
    موسكو تعلن إحباط محاولتين لتخريب خطوط الغاز والسكة الحديدية

    موسكو تعلن إحباط محاولتين لتخريب خطوط الغاز والسكة الحديدية

    21 مارس، 2023
    خليجي – Khalegy

    كل أخبار الخليج بين يديك

    الاقسام

    • Tech
    • أبدء
    • أعمال
    • الألعاب
    • التطبيقات
    • الرياضة
    • الصحة
    • العالمية
    • ثقافة وفن
    • دولى
    • سياسة
    • عربي
    • علم
    • غير مصنف
    • فيلم
    • لايف ستايل
    • متحرك
    • محلي
    • موضه

    تابعنا على منصات التواصل الاجتماعي

     

    • من نحن
    • اتصل بنا

    جميع الحقوق محفوظة © 2022 خليجي - كل أخبار الخيج بين يديك      -     سياسة الخصوصية

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • أخبار
      • اعمال
      • العالمية
      • سياسة
      • علم
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل

    جميع الحقوق محفوظة © 2022 خليجي - كل أخبار الخيج بين يديك      -     سياسة الخصوصية

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    خليجي - Khalegy

    Add New Playlist