Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    سوريا تحت الضغوط.. هل تنجح في تجاوز التحديات الإقليمية؟

    خليجيخليجي8 يناير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد الباحث السياسي عبدو زمام خلال حديثه للتاسعة على سكاي نيوز عربية أن الإدارة السورية تواجه معادلة صعبة، تتمثل في ضرورة تحقيق التوازن بين مطالب الداخل وأجندات الخارج.

    ويرى أن المرحلة المقبلة تتطلب ترتيب البيت الداخلي أولاً، من خلال “إطلاق حوار وطني شامل” يجمع كافة مكونات الشعب السوري، بالإضافة إلى التركيز على بناء جيش وطني موحد، وهو أمر حيوي لضمان وحدة البلاد.

    ويشدد زمام كذلك على أهمية اتخاذ خطوات واضحة نحو بناء علاقات جديدة مع العالم العربي والدولي، مشيرا إلى أن الانفتاح العربي يمثل “فرصة ذهبية” لإعادة سوريا إلى الساحة الإقليمية. ولكن، هل تمتلك الإدارة الجديدة الأدوات الدبلوماسية اللازمة للتعامل مع هذه المرحلة الحساسة؟

    المشهد التركي.. شريك أم خصم؟

    يتصدر التدخل التركي في شمال سوريا المشهد الإقليمي، حيث تسعى أنقرة إلى مواجهة القوات الكردية التي تعتبرها تهديدا مباشرا لأمنها القومي. الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبدى استعداده لاتخاذ “إجراءات حاسمة” في حال تعرضت بلاده لأي تهديد من الأراضي السورية.

    ومع ذلك، يصف عبدو زمام التدخل التركي بأنه “انتهاك للسيادة السورية”، مؤكدا أن الإدارة السورية الجديدة تتحمل مسؤولية مواجهة هذا التهديد بحكمة ودبلوماسية.

    ويرى أن الحوار مع قوات سوريا الديمقراطية ودمجها في صفوف الجيش الوطني يشكل حجر الزاوية في مواجهة الطموحات التركية ومنع تقسيم الأراضي السورية.

    الدعم العربي.. محور استراتيجي للاستقرار

    الموقف العربي يبدو أكثر وضوحا في هذه المرحلة، إذ أشار وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إلى أن “بناء سوريا موحدة ومستقرة هو عامل مؤثر ينصب في صالح المنطقة بأكملها”.

    ويرى زمام أن الدعم العربي أساسي لعبور هذه المرحلة الحرجة، لكنه يتطلب من دمشق إظهار جدية في تحويل الأقوال إلى أفعال.

    ورغم هذه الإيجابية، لا تزال هناك تساؤلات حول طبيعة التنسيق بين الدول العربية وتركيا بشأن المسار السياسي السوري. فهل يمكن أن تتقبل الدول العربية الدور التركي المتنامي في سوريا؟ أم أن هذا الدور قد يثير مزيدا من التوترات في الإقليم؟

    تركيا وإسرائيلي.. احتمالات تصعيد جديدة؟

    تقرير نشرته “جيروزاليم بوست” سلط الضوء على التوترات المتزايدة بين تركيا وإسرائيل، معتبرا أن طموحات تركيا لاستعادة نفوذها الإقليمي قد تؤدي إلى اندلاع صراع جديد.

    هذا السيناريو يضع الإدارة السورية أمام تحديات معقدة، إذ قد تجد نفسها عالقة بين ضغوط المصالح الإسرائيلية والتوسع التركي في شمال البلاد.

    التحديات الاقتصادية والمعيشية عقبة أمام التعافي

    يرى زمام أن الاقتصاد السوري يمر بمرحلة حرجة، تتطلب رفع العقوبات المفروضة على البلاد لتمكين الاستثمارات. لكنه يشير أيضًا إلى أهمية ضبط الأمن وتحقيق الاستقرار لخلق بيئة مواتية للنمو الاقتصادي.

    كما دعا إلى عدم الاعتماد على المساعدات الإنسانية، مشددا على ضرورة وضع خطط طويلة الأجل لدعم الإنتاج الوطني وضمان كرامة الشعب السوري.

    ومع اقتراب انتهاء المرحلة الانتقالية في مارس المقبل، تتجه الأنظار إلى الإدارة السورية الجديدة وما ستقدمه من حلول للتحديات المعقدة.

    ويرى زمام أن هناك فرصة حقيقية لبناء دولة ديمقراطية تعددية، لكن تحقيق ذلك يتطلب حوارا داخليا صادقا، بالإضافة إلى تخفيف الاعتماد على القوى الخارجية.

    تبدو الإدارة السورية الجديدة أمام تحدٍ كبير لتجنب سيناريوهات الماضي وضمان مستقبل أفضل. النجاح في هذه المرحلة يعتمد على القدرة على إدارة الملفات الداخلية والخارجية بحكمة، خاصة مع بروز دور تركيا وتحركاتها المقلقة في الشمال السوري.

    ويبقى السؤال: هل ستتمكن دمشق من إعادة رسم المشهد السياسي لصالحها، أم أن الأزمات الإقليمية ستجبرها على تقديم تنازلات صعبة؟.


    المرحلة الانتقالية تركيا سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالدولار القوي والسندات يحاصران الذهب
    التالي إنفوغرافيك.. كيم جونغ أون "يخيف أعداءه" بصاروخ فرط صوتي
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter