Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    شروط إسرائيلية جديدة تعرقل مفاوضات التهدئة في غزة

    خليجيخليجي15 يناير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ومع ذلك، تبرز شروط إسرائيلية جديدة كعقبة قد تُفشل هذه المفاوضات الدقيقة، التي تجري برعاية وسطاء دوليين من الولايات المتحدة وقطر ومصر.

    مطالب إسرائيلية تعقد المشهد

    من بين الشروط الإسرائيلية المثيرة للجدل، اشتراط بقاء الجيش الإسرائيلي في عمق 700 متر داخل مدينة رفح، إضافة إلى ممارسة “الفيتو” على قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيُفرج عنهم.

    مصدر مطلع على المفاوضات أوضح لـ”سكاي نيوز عربية” أن هذه الشروط جاءت في اللحظات الأخيرة، مما أضاف تعقيدات جديدة قد تعيق التوصل إلى اتفاق شامل.

    في المقابل، نفت إسرائيل هذه الاتهامات، حيث وصف مصدر سياسي إسرائيلي إدعاءات حماس بأنها “محاولة للتهرب من إتمام الصفقة”.

    ورغم ذلك، فإن الأجواء الميدانية والإنسانية الملحة تضغط على الأطراف للتوصل إلى اتفاق، خصوصاً مع تفاقم الأزمة في غزة واستمرار التصعيد.

    الانسحاب التدريجي وإعادة الانتشار

    وفق مسودة الاتفاق، إذا تم التوصل إلى تهدئة، ستبدأ إسرائيل عملية انسحاب تدريجي من القطاع تمتد على مدار 42 يوماً. تشمل هذه العملية إعادة الانتشار إلى مناطق عازلة على حدود غزة مع إسرائيل ومصر.

    ومع ذلك، لا يزال هناك غموض حول تفاصيل الانسحاب، خصوصاً فيما يتعلق بآلية فتح معبر رفح الحيوي وإيصال المساعدات الإنسانية.

    مواقف الأطراف المعنية

    وأكد مدير المؤسسة الفلسطينية للإعلام “فيميد”، في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية”، إبراهيم المدهون، أن حماس أبدت موافقة مبدئية على الاتفاق، لكنها تنتظر ضمانات إسرائيلية بشأن الانسحاب ومعبر رفح.

    وأضاف: “الاحتلال الإسرائيلي يراوغ ولم يُقدم حتى الآن موافقة رسمية على الاتفاق، رغم الضغوط الأمريكية المتزايدة”.

    بدوره، أشار محرر الشؤون الإسرائيلية في “سكاي نيوز عربية”، نضال كناعنة، إلى أن حركة حماس تسعى لضمان تنفيذ إسرائيل لبنود الاتفاق دون التلاعب بها.

    وقال: “رغم الشروط الإسرائيلية، يبدو أن التوصل إلى اتفاق بات قريباً، خاصة مع وجود ضغوط أمريكية كبيرة تدفع باتجاه التهدئة”.

    أما المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، جاك خوري، فقد أوضح أن المشهد الحالي يعكس حالة من التوتر والمناورات السياسية، حيث تسعى إسرائيل إلى تحقيق مكاسب سياسية داخلية من خلال تصعيد مواقفها، بينما تحاول حماس استغلال الوضع الإنساني الضاغط لتحقيق تنازلات ملموسة.

    تأثير الداخل الإسرائيلي

    على الصعيد الداخلي، تسببت المفاوضات في خلافات بين الأجنحة السياسية الإسرائيلية. وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش عبّرا عن معارضتهما للاتفاق، متهمين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالرضوخ للضغوط الدولية. بن غفير صرح سابقاً بأن “الضغط الذي مارسه على الكابينت كان السبب في تعطيل اتفاقات سابقة”، في حين يسعى نتنياهو لتحقيق توافق داخلي لضمان تمرير الاتفاق.

    ورغم التفاؤل الحذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق، تبقى التساؤلات قائمة حول “اليوم التالي” للتهدئة. كيف ستُدار غزة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية؟ وهل ستتولى السلطة الفلسطينية إدارة القطاع؟ وما هو مصير السكان الذين عانوا من ظروف إنسانية كارثية خلال الأسابيع الماضية؟.

    الوساطة الدولية.. عامل حاسم

    تلعب الوساطات الدولية، خصوصاً القطرية والأميركية، دوراً محورياً في دفع المفاوضات قُدماً. ومع ذلك، فإن تناقض المواقف بين الأطراف يجعل من الصعب التنبؤ بنتائج حاسمة.

    وتشير مصادر مطلعة إلى أن إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب تمارس ضغوطاً على إسرائيل لتقديم تنازلات، بينما تُتهم إدارة بايدن بالتماهي مع الموقف الإسرائيلي وعدم ممارسة ضغط كافٍ على نتنياهو.

    مع استمرار التوتر وتصاعد الترقب، تبدو المفاوضات الحالية وكأنها “رقصة على حافة الهاوية”، حيث يتوقف تحقيق التهدئة على قدرة الأطراف على تجاوز العراقيل والشروط المتبادلة. في النهاية، يبقى الشعب الفلسطيني في غزة هو المتضرر الأكبر، وسط آمال بإنهاء المعاناة الإنسانية التي تفاقمت بشكل مأساوي.


    إسرائيل اتفاق التهدئة في غزة التهدئة في غزة حماس مفاوضات التهدئة مفاوضات التهدئة بغزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق"أوبك" تبقي على توقعات نمو الطلب على النفط دون تغيير في 2025
    التالي تضارب الروايات.. هل أعطت حماس "الضوء الأخضر" لاتفاق غزة؟
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter