Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    ديبسيك" تثير الرعب.. أسهم أميركا تمحو أكثر من تريليون دولار!

    خليجيخليجي28 يناير، 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاصأسهم التكنولوجيا تمحو أكثر من تريليون دولار في بضع ساعاتشهدت وول ستريت موجة بيع حادة لأسهم الرقائق والذكاء الاصطناعي، مع تصاعد المخاوف بشأن انفجار فقاعة أسهم الـ AI مع بزوغ شركة  DeepSeek الصينية الناشئة، التي طوّرت نموذج ذكاء اصطناعي تنافسي بتكلفة أقل كثيراً مقارنة بالمليارات التي ينفقها عمالقة وادي السيليكون.في الأسبوع الماضي، أصدرت DeepSeek نموذجها R1، وهو نموذج مفتوح المصدر ، استطاع التفوق على نموذج OpenAI في العديد من الاختبارات، كما استطاع أن يتصدر قائمة التطبيقات الأكثر تحميلاً على أجهزة آيفون، متجاوزاً ChatGPT من OpenAI.
    وبحسب الشركة، فإن النسخة الأولية من نموذجها الذي تم إطلاقه في أواخر ديسمبر، تكلف أقل من 6 ملايين دولار لتصميمه . وبينما تشكك وول ستريت في هذا الرقم، فإن ادعاءات الشركة الناشئة تثير مع ذلك مخاوف من إمكانية بناء نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة باستثمار أقل بكثير، وذلك مقارنة باستثمارات تبدأ من 100 مليون إلى مليار دولار بالنسبة لنماذح أخرى لشركات أميركية.
    وول ستريت تحت تأثير الصدمة!

    خسر مؤشر NASDAQ أكثر من 600 نقطة، مسجلاً تراجعاً بنسبة 3.07 بالمئة، ليغلق عند مستوى 19,341 نقطة (مسجلاً أكبر خسارة يومية في نحو شهر ونصف).
    خسر مؤشر S&P 500 أكثر من 88 نقطة، متراجعاً بنسبة 1.46 بالمئة، ليُنهي التعاملات عند مستوى 6,012 نقطة.
    أما Dow Jones فقد أضاف قرابة الـ 300 نقطة، مرتفعاً بنسبة 0.65 بالمئة، ليغلق عند مستوى 44,713 نقطة.

    وانخفضت أسهم شركات تكنولوجيا أميركية بشكل حاد في تعاملات الاثنين؛ بسبب المخاوف بشأن انفجار فقاعة أسهم الذكاء الاصطناعي بعد إطلاق نموذج DeepSeek الصينية الناشئة التنافسي، والذي -بحسب الشركة- تطويره في شهرين فقط بتكلفة تقل عن 6 ملايين دولار .
    وكجزء من عمليات بيع عالمية حيث أثارت شركة DeepSeek الصينية الناشئة مخاوف بشأن القدرة التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي وريادة الولايات المتحدة في هذا القطاع، تراجعت أسهم إنفيديا بنسبة 16.97 بالمئة، لتغلق عند 118.42 دولار للسهم، ليسجل السهم بذلك أسوأ أداء يومي منذ مارس 2020.
    خسرت أسهم الشركة -التي تراجعت إلى المركز الثالث عالمياً من حيث القيمة السوقية خلفاً لكل من أبل ومايكروسوفت- ما يصل إلى 600 مليار دولار في يوم واحد.. هذه الخسارة في يوم واحد هي أكبر انخفاض على الإطلاق لشركة أميركية في يوم واحد، بحسب تقرير لشبكة “سي إن بي سي” الأميركية.
    كما تراجعت أسهم شركات مراكز البيانات التي تعتمد على شرائح إنفيديا، حيث انخفضت أسهم شركات ديل وأوراكل وسوبر ميكرو كمبيوتر بنسبة 8.7 بالمئة على الأقل.. كما تراجعت أسهم ألفابيت (الشركة الأم لمحرك البحث غوغل) بأكثر من 4 بالمئة.
    وشهدت أسهم شركات صناعة الرقائق الأخرى، بما في ذلك شركة برودكوم وشركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات TSMC ، انخفاضات كبيرة أيضاً، حيث انخفضت بنسبة 17 بالمئة و13 بالمئة على التوالي.

    تأتي الانخفاضات الحادة يوم الاثنين في الوقت الذي يستعد فيه المتداولون لأسبوع أرباح رئيسي، مع قيام أعضاء بما يطلق عليها “السبعة العظماء بالإعلان عن أحدث نتائجهم الفصلية.
    علاوة على ذلك، سيعقد بنك الاحتياطي الفيدرالي  أول اجتماع له هذا العام، لاتخاذ قرار بشأن مستوى أسعار الفائدة يوم الأربعاء.
    وتضع الأسواق احتمالات بنسبة 97 بالمئة بأن يترك البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير، وفقًا لأداة FedWatch التابعة لمجموعة CME .

    على الجانب الآخر، خالفت أسهم أبل اتجاه شركات التكنولوجيا الكبرى، لترتفع بنسبة 3.18  بالمئة، في ظل الاستفادة المحتملة للشركة حال انخفاض تكلفة تدريب الذكاء الاصطناعي. كما ارتفعت أسهم ميتا بنسبة  1.91 بالمئة.
    ويعتقد محللون بأن التحركات الإيجابية لبعض أسهم التكنولوجيا -التي خالفت اتجاه نظرائها- هي بمثابة إشارة إلى أن الإصدارات الأرخص من نماذج الذكاء الاصطناعي ستنقل الفائدة إلى أسهم التكنولوجيا المختلفة.
    وقال مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز، جون بيلتون: “أعتقد بأن قراءة السوق اليوم، والتي أتفق معها بشكل عام، هي أن هذا أمر جيد لأي شخص يستخدم الذكاء الاصطناعي في أعماله.. هذه فرصة محتملة لخفض التكاليف أو توسيع الهامش للشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي”، وفق تقرير للشبكة الأميركية.
    وفي السياق، نقل التقرير عن كبير استراتيجيي الاستثمار في CFRA Research، سام ستوفال، قوله:

    يشعر المستثمرون نوعاً ما بأن التقييمات مبالغ فيها بعض الشيء بالنسبة للتكنولوجيا بشكل عام وأشباه الموصلات بشكل خاص.
    سنواجه تقلبات، خاصة عندما نتعامل مع سوق ذات قيمة عالية وأحداث خارجية.
    ساعد التحول إلى مناطق أكثر دفاعية في السوق في تخفيف الخسائر التي تكبدتها الأسواق يوم الاثنين.
    المستثمرون لا يبتعدون عن الأسهم بالضرورة، بل يتحولون إلى مجالات دفاعية، مثل السلع الاستهلاكية الأساسية، والرعاية الصحية والعقارات.. ويبدو أن السوق على الأقل بدأت تعود إلى نشاطها.

    مخاوف الفقاعة
    من جانبه، يقول أستاذ علم الحاسوب وخبير الذكاء الاصطناعي في السيليكون فالي – كاليفورنيا، الدكتور حسين العُمَري، إن:

    شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة DeepSeek أثارت بالفعل مخاوف كبيرة في الأسواق الأميركية بعد نجاحها في تقديم نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر، ما أدى إلى تراجع ملحوظ في أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى.
    وول ستريت سجلت يوم الاثنين تراجعات حادة، لا سيما في أسهم شركات الرقائق والذكاء الاصطناعي، وذلك عقب الإعلان عن نموذج الذكاء الاصطناعي DeepSeek الذي أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن احتمال وجود فقاعة جديدة في قطاع الذكاء الاصطناعي.
    هذه التطورات تثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الخسائر تشكل اتجاهاً جديداً من شأنه إعادة تشكيل المنافسة في السوق، أم أنها مجرد صدمة عرضية مرتبطة بمفاجأة إطلاق هذا النموذج المتقدم.

    ويوضح أن:

    نموذج DeepSeek يمثل قفزة نوعية في إمكانيات الذكاء الاصطناعي، ما أدى إلى إعادة النظر في تقييمات العديد من الشركات.
    التوقعات المبالغ فيها بقدرات الذكاء الاصطناعي وارتفاع أسعار الأسهم بناءً على وعود غير مؤكدة قد يضع السوق أمام خطر مشابه لما حدث في فقاعة الإنترنت في بداية الألفية.
    نموذج DeepSeek كشف عن احتمالية وجود فجوة بين التوقعات العالية في السوق وإمكانيات التنفيذ الواقعية.

    ويستطرد العمري: إذا تم استيعاب نموذج DeepSeek كمؤشر على تغيّر جذري في أدوات الذكاء الاصطناعي وقدرتها على إعادة تشكيل الصناعات، فقد تكون هذه الخسائر التي تشهدها الأسهم الأميركية مؤشراً على مرحلة جديدة من المنافسة.. كما أن الشركات الرائدة في السوق قد تجد نفسها مضطرة لإعادة التفكير في استراتيجياتها الاستثمارية والتقنية لمواكبة التحولات التي يمثلها هذا النموذج.
    من جهة أخرى، يرى بعض الخبراء أن ما يحدث هو مجرد رد فعل مبالغ فيه من السوق، ذلك أنه غالباً ما تؤدي الابتكارات الكبرى إلى تقلبات مؤقتة، خاصة في قطاعات سريعة النمو مثل الذكاء الاصطناعي. ووفق العمري، فإن الشركات الكبرى تتمتع بموارد مالية وتقنية ضخمة تمكّنها من امتصاص الصدمات وتحويل التحديات إلى فرص، ما قد يجعل تأثير DeepSeek قصير المدى.
    ويضيف:

    يبقى السؤال حول ما إذا كان DeepSeek سيُحدث تحولاً جوهرياً في السوق أو أنه مجرد حدث مؤقت معلقاً على كيفية استجابة الشركات الكبرى وتطورات السوق في الأشهر المقبلة.
    لكن من المؤكد أن هذه التطورات تدعو إلى إعادة النظر في تقييمات الشركات التكنولوجية ودراسة إمكانياتها على المدى الطويل بعيداً عن الحماس المفرط أو التشاؤم غير المبرر.
    في نهاية المطاف، قد تكون التحديات الحالية مقدمة لمرحلة أكثر نضجاً في سوق الذكاء الاصطناعي، حيث يتم التركيز على القيمة الحقيقية للتكنولوجيا وليس فقط على الوعود المستقبلية.

    تريليون دولار
    وفقدت الأسهم الأميركية أكثر من تريليون دولار من قيمتها السوقية يوم الاثنين وسط عمليات بيع مدفوعة بحالة الذعر التي انتابت الأسواق، بحسب تقرير لـ “بيزنس إنسايدر”.
    اكتسبت الخسائر زخماً بعد أن أصبح DeepSeek التطبيق الأكثر تنزيلًا على متجر تطبيقات Apple في الولايات المتحدة يوم الاثنين.
    وكتب كبير محللي الأسهم في CFRA Research، أنجيلو زينو في مذكرة: “نعتقد بأن المستثمرين يجب أن يأخذوا الابتكار من الصين على محمل الجد؛ لأنه يثير تساؤلات حول ما إذا كانت وتيرة الإنفاق الرأسمالي ضرورية.. وستكون بيانات شركات الحوسبة الضخمة في الولايات المتحدة أساسية هذا الأسبوع لمعرفة ما إذا كانت ستظل أقوى في إنفاق الذكاء الاصطناعي”.
    وقال كبير مسؤولي الاستثمار في مجموعة باهنسن، ديفيد باهنسن: “إن محاولات الحد من وصول الصين إلى التكنولوجيا الأميركية -وفي هذه الحالة الرقائق ومعدات الرقائق- من المرجح جداً أن تحفز الصين على التطوير بمفردها، وأن تصبح أكثر استقلالية عن القدرات الأميركية في هذه العملية.. بالتالي قد لا تختفي الصين كعميل فحسب، بل قد تصبح أيضاً المنافس الأول”.
    زلزال ديب سيك
    من جانبه، يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة  Cedra Markets، جو يرق، لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” إن الأسواق شهدت حدثاً كبيراً في مطلع تعاملات الأسبوع، خصوصاً في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث أحدثت شركة ديب سيك الصينية زلزالاً حقيقياً؛ فبعدما فرضت الولايات المتحدة حظراً على تصدير التكنولوجيا المرتبطة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين، جاءت الشركة الناشئة لتفاجئ العالم بقدرتها التنافسية المذهلة.
    ويوضح يرق أن هذا التطور سيكون له أثر كبير على المدى القصير وكذلك المتوسط والطويل؛ خاصة وأن شركات أميركية  عملاقة مثل مايكروسوفت وميتا كانت قد أعلنت عن استثمارات ضخمة تصل إلى 200 مليار دولار في قطاع الذكاء الاصطناعي بحلول 2025. ومع ظهور تكنولوجيا ديب سيك، التي تقلل من تكاليف التدريب على الذكاء الاصطناعي بشكل هائل (تقريباً أقل بـ 15 مرة مقارنة بالتقنيات الأميركية)، تثير هذه التطورات العديد من الأسئلة لدى المستثمرين العالميين.
    ويستطرد: كان تدريب نموذج مثل شات جي بي تي يكلف أكثر من 100 مليون دولار، بينما ديب سيك أعلنت عن تكلفة تدريب تصل إلى 6 ملايين دولار فقط. هذا الفرق الكبير في التكاليف يمنح الصين ميزة تنافسية غير مسبوقة، خاصة في ظل كلفة الطاقة المنخفضة التي تتمتع بها، سواء من الطاقة الشمسية أو النووية.
    ويضيف: الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كان قد أعلن عن إنشاء صندوق “ستارغيت” الاستثماري بقيمة 500 مليار دولار لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي، وكان يرى أن الولايات المتحدة ستكون رائدة هذا المجال. إلا أن الخطط الاستثمارية الأميركية أصبحت تحت التهديد مع تقدم الصين المتسارع، خاصة أن الصين أثبتت تفوقها في قطاعات تكنولوجية أخرى، مثل الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية.
    ويلفت يرق إلى أنه منذ نهاية 2023 وحتى الآن، شهدت الأسواق المالية الأميركية طفرة مدفوعة من قبل سبع شركات تكنولوجية كبرى. لكن مع هذه التطورات الجديدة “يبدو أننا متجهون نحو إعادة تقييم استراتيجية الإنفاق الرأسمالي في هذا القطاع.. المستثمرون قد يعيدون التفكير في استثماراتهم المكلفة، خاصة إذا استمرت الصين في تقديم بدائل فعّالة وذات تكلفة أقل”.
    ويستطرد: “مع إطلاق تطبيق ديب سيك الذي أصبح من أكثر التطبيقات تحميلاً على متجر أبل، نشهد بداية تغيير جذري في صناعة الذكاء الاصطناعي. هذا سيضع تحديات جديدة أمام الشركات الأمريكية، مثل إنفيديا وشركات التكنولوجيا الأخرى، التي كانت تعتمد على ريادتها في هذا القطاع..  العالم يراقب الآن. المستقبل يتغير بسرعة، والتكنولوجيا الصينية تثبت أنها لاعب لا يمكن تجاهله.”
    تضخم قيم الذكاء الاصطناعي
    من جانبه، يشير خبير الاقتصاد الدولي، الدكتور علي الإدريسي، لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” إلى أن أسهم التكنولوجيا في وول ستريت شهدت تراجعاً ملحوظاً بعد إطلاق نموذج  DeepSeek، الذي أثار مخاوف من تضخم قيم الذكاء الاصطناعي واحتمالية وجود فقاعة في القطاع، مشيراً إلى أن هذا التراجع أثار تساؤلات حول مستقبل المنافسة في سوق الذكاء الاصطناعي وتأثير النماذج الجديدة على الشركات الكبرى.

    من جهة، قد يكون تأثير DeepSeek مؤشراً لتحول جذري في السوق، حيث يمكن للنماذج الأكثر تقدماً أن تعيد توزيع الحصص السوقية وتعزز دور الشركات الناشئة.
    من جهة أخرى، قد تكون هذه الخسائر رد فعل مؤقت، خاصة أن الشركات الكبرى مثل Google وMicrosoft تمتلك الموارد اللازمة لاستيعاب الصدمات والمنافسة.

    ويوضح أنه في ظل هذه المعطيات، يبقى مستقبل الذكاء الاصطناعي مرهونًا بقدرة السوق على التكيف مع الابتكارات الجديدة واستيعابها، مما يحدد ما إذا كان هذا التراجع بداية اتجاه جديد أم مؤقت.
    الأسبوع الأول لترامب يشعل أسواق الأسهم


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابققادة من حماس يستقبلون "الأسرى المُبعدين" في القاهرة
    التالي الذهب يستقر مع تركيز المستثمرين على اجتماع الفيدرالي
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter