Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة فلسطين في ربع النهائي
    • مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟
    • أميركا تشدد إجراءاتها ضد الإخوان.. ماذا فعلت؟
    • ترامب في هجوم لاذع على زيلينسكي: حان وقت الانتخابات
    • السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا
    • كأس العرب.. مصر تودع بهزيمة ثقيلة والأبيض الإماراتي يتأهل
    • مستقبل أكثر استدامة لقطاع المياه.. السعودية ترسخ مكانتها
    • تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    واشنطن وموسكو.. هل حُسمت معادلة السلام دون أوروبا؟

    خليجيخليجي17 فبراير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاص

    وفود أميركية روسية في الرياض تمهيدا لقمة ترامب وبوتين

    في مشهدٍ سياسي متسارع، تتجه أنظار العالم نحو التحركات الدبلوماسية المكثفة التي تقودها الولايات المتحدة وروسيا في مساعي السلام، في وقتٍ تجد فيه أوروبا نفسها مستبعدة من دوائر التأثير، ما يثير تساؤلات حول مستقبل الأمن القاري والعلاقات الدولية في ظل هذه التحولات الجيوسياسية.

    الرياض.. ساحة الحسم الدبلوماسي

    تكتسب القمة المرتقبة في الرياض بين وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ونظيره الروسي سيرغي لافروف أهمية كبرى، حيث تعكس توجهًا أميركيا جديدًا نحو إعادة ترتيب الأولويات بعيدًا عن أوروبا، لا سيما في ملفي أوكرانيا وغزة.

    زيارة روبيو، التي استبقها اجتماع بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تمهد لرؤية أميركية جديدة تتجاوز النفوذ الأوروبي التقليدي.

    في هذا السياق، أعلن لافروف بشكلٍ واضح أن أوروبا لم يعد لها مكان في مفاوضات السلام الأوكرانية إذا كان هدفها مجرد “تجميد الصراع”، ما يعكس قناعة موسكو بأن القرارات الحاسمة ستُتخذ بين واشنطن والكرملين دون الحاجة إلى أطراف إضافية.

    تهميش أوروبا.. اعتراف بالأمر الواقع؟

    لطالما لعبت أوروبا دورًا رئيسيًا في السياسات الدولية، لكن اليوم، يبدو أنها تدفع ثمن ارتباكها في إدارة ملفاتها الاستراتيجية.

    رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون ديرلاين، حذرت في مؤتمر ميونيخ للأمن من تداعيات فشل أوكرانيا أمام روسيا، مؤكدةً أن ذلك سيضعف أوروبا والولايات المتحدة على حد سواء، لكن الواقع يشير إلى أن القرار الأميركي بات أكثر استقلاليةً عن الحسابات الأوروبية.

    في هذا السياق، يقول نزار الجليدي، رئيس تحرير موقع “صوت الضفتين خلال حديثه لبرنامج التاسعة على سكاي نيوز عربية إن أوروبا تجاوزها الزمن، وأصبحت خارج اللعبة. واشنطن ترسم مستقبل التوازنات، وموسكو تفرض الأمر الواقع، فيما لم يبقَ لأوروبا سوى البكاء على الأطلال الاقتصادية والسياسية.

    وأضاف الجليدي: “اليوم، نشهد إعادة تشكيل للنظام العالمي، وأوروبا ليست جزءًا منه. قادة الاتحاد الأوروبي ما زالوا يتوهمون أنهم لاعبون أساسيون، بينما الحقيقة أنهم مجرد متفرجين على طاولة الشرق حيث تُصنع القرارات الحاسمة.”

    ترامب وبوتين.. تفاهمات تفرض واقعًا جديدًا

    عودة دونالد ترامب إلى المشهد السياسي القت بظلالها على طريقة تعاطي واشنطن مع ملفات السياسة الخارجية. وفقًا لمراقبين، فإن ترامب يسعى لإيجاد تفاهمات مع بوتين لإنهاء النزاع الأوكراني بطريقة تحفظ المصالح الأميركية، بينما تضمن لروسيا نفوذها في المنطقة.

    وفي هذا الإطار، يرى الجليدي أن ترامب يتعامل ببراغماتية واضحة، حيث أشار إلى أن ترامب لن يسمح بضم أوكرانيا إلى الناتو، وسيتفاهم مع بوتين لضمان توازن جديد يخدم المصالح الأميركية، لكنه في المقابل يسعى إلى احتواء روسيا لمواجهة الصين. إنه عالم ثنائي القطب، وأوروبا لم تعد فيه إلا طرفًا هامشيًا.

    لقاء مرتقب بين بوتين وترامب

    الرياض.. بوابة الحلول أم إعلان نهاية النفوذ الأوروبي؟

    تؤكد القمة المرتقبة في الرياض أن عواصم الشرق الأوسط، وعلى رأسها السعودية والإمارات، أصبحت شريكة أساسية في صناعة الحلول الدولية.

    بحسب الجليدي: “مفتاح الحلول لم يعد في بروكسل أو باريس. العالم يتجه إلى حيث الثقل الاقتصادي والاستراتيجي، ومن يملكون القدرة على التأثير باتوا في الشرق، فيما تحولت أوروبا إلى مجرد تابع للسياسات الأمريكية دون قدرة على التأثير الحقيقي”.

    مع هذا الواقع الجديد، يواجه القادة الأوروبيون معضلةً حقيقية: إما التكيف مع التغيرات الكبرى وإعادة صياغة دورهم، أو الاستمرار في تراجعهم التدريجي على الساحة الدولية. وفي كلتا الحالتين، يبدو أن حقبة النفوذ الأوروبي المطلق قد انتهت، تاركةً المجال مفتوحًا أمام واشنطن وموسكو لرسم ملامح المرحلة القادمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأبرز الأحداث الاقتصادية العالمية في الأسبوع الثالث من فبراير
    التالي الأهلي يتألق ويفوز على الغرافة برباعية في دوري أبطال آسيا
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة

    9 ديسمبر، 2025

    الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص

    9 ديسمبر، 2025

    تينغ: أسعار البتكوين في اتجاه صاعد رغم الخسائر الأخيرة

    9 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة فلسطين في ربع النهائي

    9 ديسمبر، 2025

    مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟

    9 ديسمبر، 2025

    أميركا تشدد إجراءاتها ضد الإخوان.. ماذا فعلت؟

    9 ديسمبر، 2025

    ترامب في هجوم لاذع على زيلينسكي: حان وقت الانتخابات

    9 ديسمبر، 2025

    السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا

    9 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter