Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • "الشرع غاضب والرد سيكون حازما".. ترامب يعلّق على هجوم تدمر
    • الأخضر يواصل التحضيرات استعدادًا لموقعة نصف نهائي كأس للعرب أمام الأردن
    • مسؤولون: منفذ "هجوم تدمر" هو فرد من الأمن السوري
    • مقتل 3 أميركيين في سوريا.. واشنطن تكشف تفاصيل "هجوم تدمر"
    • 10 اتجاهات رئيسية يجب رصدها في 2026
    • أكسيوس: إسرائيل تجاوزت أميركا في "عملية سعد" بغزة
    • دورية عسكرية أميركية سورية تتعرض لإطلاق نار في سوريا
    • “فروسية الجبيل” تطلق أول سباقاتها للموسم الحالي 1447هـ
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    صندوق النقد يتوقع خفضا ملحوظا للنمو العالمي ولكن ليس ركودا

    خليجيخليجي18 أبريل، 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كريستالينا غورغييفا، مديرة صندوق النقد الدولي

    قالت كريستالينا غورغييفا المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، إن تصاعد التوتر التجاري، والتحولات الجذرية في نظام التجارة العالمية، سيؤدي إلى خفض التوقعات الاقتصادية للصندوق لكن من غير المرجح أن يصل الأمر إلى حد ركود عالمي.

    وأضافت غورغييفا، الخميس، أن اقتصادات الدول تواجه اختبارات صعبة في وقت يُعاد فيه تشكيل نظام التجارة العالمية منذ أشهر بفعل الرسوم الجمركية الأميركية وردود الأفعال من الصين والاتحاد الأوروبي.

    ووفقا لغورغييفا أدى ذلك إلى ضبابية “غير مسبوقة” في السياسة التجارية وتقلبات شديدة في الأسواق المالية.

    وقالت في كلمة معدة سلفا “الاضطرابات تنطوي على تكاليف… توقعاتنا الجديدة للنمو ستشمل تخفيضات ملحوظة، ولكن ليس ركودا”، مضيفة أن التقديرات ستشمل احتمال ارتفاع التضخم في بعض الدول.

    وأوضحت غورغييفا أن تصاعد الضبابية زاد من مخاطر الضغوط على الأسواق المالية، مشيرة إلى أن تحركات منحنيات عوائد سندات الخزانة الأميركية في الآونة الأخيرة يجب اعتبارها بمثابة تحذير. وأضافت “الجميع سيعاني إذا تردت الأوضاع المالية”.

    وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب تسبب في هزة كبيرة في نظام التجارة العالمية عبر سياسة تجارية جديدة شملت رسوما جمركية بنسبة 10 بالمئة على جميع الدول، إضافة إلى رسوم أعلى على بعضها، وذلك قبل تعليقها لمدة 90 يوما لإتاحة الفرصة للتفاوض. وأعلنت الصين والاتحاد الأوروبي ودول أخرى عن إجراءات مضادة.

    وتوقع صندوق النقد في يناير نمو الاقتصاد العالمي 3.3 بالمئة في 2025 و3.3 بالمئة في 2026. وسيصدر الصندوق تقديراته المحدثة يوم الثلاثاء.

    ولم تقدم غورغييفا، في حديثها إلى موظفي صندوق النقد وصحفيين في مقر الصندوق بواشنطن قبيل اجتماعات الربيع للصندوق والبنك الدولي الأسبوع المقبل، أي تفاصيل عن مراجعات متوقعة، لكنها حذرت من أن طول أمد الضبابية سيكون مكلفا وقالت إن عواقب إعادة تنشيط العمل التجاري ستكون “كبيرة”.

    ويتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم أن تؤدي سياسة الرسوم الجمركية الأميركية العنيفة إلى تباطؤ كبير في الاقتصاد الأميركي هذا العام والعام المقبل، كما ارتفع احتمال حدوث ركود أميركي في العام المقبل إلى 45 بالمئة، وهي أعلى نسبة منذ ديسمبر 2023، من 25 بالمئة الشهر الماضي.

    وقالت غورغييفا إن التوتر التجاري يختمر منذ فترة، لكنه الآن في حالة غليان، وحثت الدول على الاستجابة بحكمة “للتحولات المفاجئة والكاسحة” نتيجة ارتفاع الرسوم الجمركية الفعلية الأميركية إلى مستويات لم تشهدها الولايات المتحدة منذ فترات طويلة، مما أدى إلى رد فعل من الدول الأخرى.

    وقالت غورغييفا “في ظل المواجهة بين الدول العملاقة، تقع الدول الأصغر ضحية لهذه المواجهات”.

    وقالت إن الصين والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة هم أكبر ثلاثة كيانات مستوردة في العالم، مما يعني تداعيات كبيرة على الدول الأصغر حجما والأكثر عرضة لصعوبة الأوضاع المالية.

    الحمائية تضر بالابتكار

    قالت غورغييفا إن ارتفاع الرسوم الجمركية يضر بالنمو، وإن الأدلة السابقة أظهرت أن ارتفاع معدلات الرسوم يتحملها المستوردون في صورة انخفاض معدلات أرباحهم ويتحملها المستهلكون في صورة ارتفاع التكاليف عليهم. وفي الاقتصادات الكبيرة، قد يخلق هذا أيضا حوافز لاستثمارات داخلية جديدة توفر فرص عمل جديدة، لكن هذا لن يحدث إلا بعد مرور فترة من الوقت.

    ومضت تقول “الحمائية تضر بالإنتاجية على الأمد الطويل، في الاقتصادات الصغيرة بخاصة”. وحذرت من أن تحركات حماية الصناعة من المنافسة تحبط أيضا ريادة الأعمال وتضر بالابتكار.

    وحثت غورغييفا البلدان على مواصلة الإصلاحات الاقتصادية والمالية مع الحفاظ على سياسة نقدية مرنة يمكن الوثوق بها، إلى جانب تعزيز تنظيم الأسواق المالية والإشراف عليها.

    وأضافت أنه يجب على اقتصادات الأسواق الناشئة أن تحافظ على مرونة أسعار الصرف، ويجب على البلدان المانحة أن تحسن حماية تدفقات المعونات إلى البلدان الضعيفة منخفضة الدخل.

    ودعت غورغييفا إلى التعاون في عالم يتزايد فيه تعدد الأقطاب، وحثت الاقتصادات الكبيرة على التوصل إلى تسوية تجارية تحافظ على الانفتاح وتعيد العالم إلى مسار خفض معدلات الرسوم وتقليص الحواجز غير الجمركية.

    وقالت “نحتاج اقتصادا عالميا أشد متانة، وليس الانزلاق في الانقسام… تستطيع جميع الدول، كبيرها وصغيرها، بل ويجب عليها، أن تضلطع بدور في تعزيز الاقتصاد العالمي في عصر يشهد صدمات أكثر تواترا وشدة”.

    IMF: اقتصاد الشرق الأوسط سيتفوق على النمو العالمي هذا العام

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمواجهات نارية في الجولة 28.. النصر والخلود والأهلي في اختبار الجاهزية
    التالي روبيو: سنعرف قريبا إذا كان يمكن تحقيق السلام في أوكرانيا
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    10 اتجاهات رئيسية يجب رصدها في 2026

    13 ديسمبر، 2025

    بعد عامين من COP28.. "اتفاق الإمارات" مرجع العمل المناخي

    13 ديسمبر، 2025

    بصواريخ فرط صوتية.. روسيا تهاجم أهدافا أوكرانية

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    "الشرع غاضب والرد سيكون حازما".. ترامب يعلّق على هجوم تدمر

    13 ديسمبر، 2025

    الأخضر يواصل التحضيرات استعدادًا لموقعة نصف نهائي كأس للعرب أمام الأردن

    13 ديسمبر، 2025

    مسؤولون: منفذ "هجوم تدمر" هو فرد من الأمن السوري

    13 ديسمبر، 2025

    مقتل 3 أميركيين في سوريا.. واشنطن تكشف تفاصيل "هجوم تدمر"

    13 ديسمبر، 2025

    10 اتجاهات رئيسية يجب رصدها في 2026

    13 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter