Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • دعم رئاسي يمني لجهود السعودية والإمارات في تثبيت الاستقرار
    • تنديد عربي وإسلامي بهجوم إسرائيل على "الأونروا"
    • الإخوان و"بيزنس الحلال".. محفظة التنظيم المالية التي لا تنضب
    • الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لنصف نهائي كأس العرب
    • لتعزيز جهاز المناعة.. 7 فواكه غنية بفيتامين "سي"
    • الأردن يتأهل لنصف نهائي كأس العرب بعد الفوز على العراق بهدف علوان
    • ترامب يلغي وضع الحماية المؤقتة للإثيوبيين
    • مسؤولون أميركيون: نشر قوة دولية في غزة مطلع 2026
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    الرسوم قادمة… فهل تستعد الاقتصادات الكبرى لـ"صدمة أغسطس"؟

    خليجيخليجي8 يوليو، 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاص

    رسوم ترامب الجمركية

    مع اقتراب انتهاء مهلة تعليق الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على عدد من الشركاء التجاريين، يدخل العالم الاقتصادي مجددًا في حالة من الترقب والقلق. فما بين تهديدات تصعيدية ورسائل مرتقبة من البيت الأبيض، تتكشّف معركة تجارية جديدة يبدو أن عواصفها لن ترحم أحدًا، لا في أوروبا ولا في آسيا، ولا حتى في أسواق “وول ستريت”.

    منذ إعلان ترامب في أبريل الماضي تعليق الرسوم لمدة 90 يومًا  و التي تنتهي في التاسع من يوليو بهدف منح الدول فرصة لإبرام اتفاقيات تجارية ثنائية مع الولايات المتحدة، لم يطرأ سوى تقدم محدود.

    فبينما نجحت واشنطن في التوصل إلى اتفاقات مع كل من بريطانيا وفيتنام، واتفاق جزئي مع الصين، لا تزال المفاوضات مع باقي الشركاء الكبار  وخاصة الاتحاد الأوروبي واليابان  متعثرة، إن لم نقل في طريق مسدود.

    ضغوط التصعيد تبدأ ورسائل جمركية في الطريق

    أعلن ترامب أنه اعتبارًا من هذا الأسبوع، ستبدأ إدارته بإرسال رسائل رسمية إلى نحو 12 إلى 15 شريكًا تجاريًا لإبلاغهم بنسبة الرسوم الجديدة التي ستُفرض ابتداءً من أغسطس المقبل، ما لم تُبرم اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة.

    ووفق تصريحات وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، فإن التركيز ينصب على 18 شريكًا يمثلون مجتمعين نحو 95 بالمئة من العجز التجاري الأميركي، وهو رقم ضخم يُعطي بُعدًا استراتيجيًا لهذه المواجهة.

    لكن الجدل لم يتوقف عند هذا الحد. فتعدد التصريحات المتضاربة داخل الإدارة الأميركية – بين من يشير إلى أغسطس كنقطة انطلاق، ومن يتحدث عن سبتمبر – يعكس بوضوح سياسة الضغط القصوى التي يتبعها ترامب لدفع شركائه نحو القبول بشروطه “الصارمة” كما وصفها خبراء.

    من هي أكبر الدول المصدرة للولايات المتحدة؟

    أوروبا منقسمة والاتفاقات المؤجلة تثير المخاوف

    في مقابلة مع برنامج “بزنس مع لبنى” على سكاي نيوز عربية، قدّم شريف عثمان، رئيس شركة Poise للاستثمارات، قراءة دقيقة لمشهد المفاوضات المعقد. ولفت إلى أن التباين في مواعيد انتهاء المهلة بين تصريحات البيت الأبيض ووزارة الخزانة يهدف إلى “تعظيم الضغط على الشركاء التجاريين”، محذرًا من أن فرص التوصل إلى اتفاق قبل التاسع من يوليو تبدو ضئيلة.

    ويؤكد عثمان أن الاتحاد الأوروبي يعاني من انقسام داخلي واضح، إذ تقود ألمانيا معسكرًا راغبًا في التوصل إلى اتفاق تجنبًا لخسارة السوق الأميركي، لا سيما في قطاع السيارات. في المقابل، تطالب فرنسا وإسبانيا باتفاقات “أكثر عدالة” من منظور أوروبي، خاصة في ظل الشروط الأميركية التي تتعارض أحيانًا مع السياسات المالية الأوروبية مثل ضريبة القيمة المضافة.

    ويضيف أن مفاوضة الاتحاد الأوروبي قالت صراحة إن الوقت غير كافٍ لإبرام اتفاق، ما يعني أن الرسوم الأميركية ستُفعَّل فعليًا، وستطال على الأرجح قطاعات حيوية. وألمح عثمان إلى أن ترامب قد يرفع الرسوم بنسبة 10 بالمئة أو أكثر، خصوصًا على الدول التي لديها فائض تجاري كبير مع الولايات المتحدة.

    رئيس Poise: واشنطن ترفع سقف المطالب في المفاوضات التجارية

    الورقة الصينية: المعادن النادرة وشبح التعطيل الصناعي

    الصين، التي تُعد أحد أكبر خصوم ترامب التجاريين، تمكّنت من انتزاع اتفاق جزئي مع واشنطن، مستفيدة من “ورقة نادرة” لا يمكن الاستغناء عنها: المعادن النادرة. هذه المواد التي تدخل في صناعة الرقائق والسيارات والطائرات والأسلحة، منحت بكين نفوذًا تفاوضيًا كبيرًا، خاصة بعد تعثّر اتفاق استراتيجي مشابه مع أوكرانيا.

    وتسعى واشنطن لتفادي صدام شامل مع الصين، نظرًا لاعتمادها المتزايد على هذه العناصر الصناعية الدقيقة. ولهذا، لا تزال العلاقة الاقتصادية بين القوتين محكومة بتوازن هشّ، قد ينفجر في أي لحظة.

    اليابان: سيارات وأرز… واتفاق معقد على طاولة الانتظار

    رغم العلاقات التاريخية الوثيقة، لا تسير المفاوضات مع اليابان على نحو سلس. فقد عبّرت واشنطن عن انزعاجها من الفائض الضخم في صادرات السيارات اليابانية التي تُقدّر بنحو 45 مليار دولار سنويًا، مقابل رفض طوكيو فتح أسواقها أمام السيارات الأميركية، وفرضها قيودًا على استيراد الأرز.

    يرى شريف عثمان أن اليابان تسعى لاتفاق دائم يجنّبها جولات تفاوضية متكررة، لكن العقدة الأساسية لا تزال متمثلة في ملف السيارات والأرز، ما يعقّد فرص التوصل إلى صفقة شاملة.

     الاتحاد الأوروبي: سوق مربحة وضغوط استراتيجية متزايدة

    يتحدث ترامب بوضوح عن رغبته في فرض هيمنة استراتيجية واقتصادية على أوروبا، ويعتبر أن السوق الأوروبية يجب أن تكون مفتوحة أمام الشركات الأميركية. لكنه في المقابل يواجه رفضًا أوروبيًا متصاعدًا، لا سيما مع مطالبته بتعديل السياسات الدفاعية والاقتصادية لدول القارة.

    ويحذّر عثمان من أن تصعيد ترامب ضد أوروبا قد يدخل الاقتصاد العالمي في دائرة اضطراب جديدة، خصوصًا أن السوق الأميركية تعتمد على منتجات أوروبية بشكل واسع، مقابل رغبة أميركية في كسر الحواجز أمام الاستثمار داخل الاتحاد.

    أسواق المال الأميركية.. الهدوء الظاهري لا يخفي القلق الحقيقي

    في مفارقة لافتة، تُظهر المؤشرات الاقتصادية الأميركية مؤخرًا أداءً فوق التوقعات. فمعدل التضخم ما بين أبريل ومايو بلغ 0.1 بالمئة فقط، في حين حافظ النمو على وتيرته القوية. إلا أن شريف عثمان يلفت إلى أن “وول ستريت وحدها” تقف في وجه تعنت ترامب، حيث أبدت أسواق السندات تأثرها بسياسات الحماية، خاصة في أبريل.

    ومن منظور استراتيجي، يعتمد الاقتصاد الأميركي على الاستيراد بنسبة تصل إلى 11 بالمئة من حجم الإنفاق الاستهلاكي، ما يعني أن أي رفع كبير في الرسوم الجمركية سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار، وبالتالي احتمال دخول الاقتصاد في حالة ركود، وهو ما تسعى الإدارة الأميركية لتجنبه بأي ثمن.

    الرسوم ليست النهاية… بل بداية لحقبة تفاوضية أشد تعقيدًا

    في ظل تمسك ترامب بسياسة “أمريكا أولاً”، وتحوله إلى استخدام الرسوم الجمركية كورقة ضغط دبلوماسية واقتصادية، يبدو أن المشهد التجاري العالمي مقبل على مرحلة أكثر تصعيدًا، حيث لا تبدو أي من الأطراف مستعدة لتقديم تنازلات كبيرة في الوقت الراهن.

    وبينما تستعد الدول لتلقي رسائل ترامب الجمركية، تتجه الأنظار إلى أغسطس كنقطة مفصلية ستحدد مستقبل التجارة الدولية، وأسواق المال، وربما مصير النمو الاقتصادي في عدد من الاقتصادات الكبرى.

    دول العالم في انتظار رسائل ترامب

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقرئيس Poise: واشنطن ترفع سقف المطالب في المفاوضات التجارية
    التالي بنك أستراليا يفاجئ الأسواق بقرار تثبيت الفائدة
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    “Mbank” يستعد لإطلاق أول صك مُرمّز

    12 ديسمبر، 2025

    بيرسكي: الخليج يخطو بثقة نحو قيادة الذكاء الاصطناعي

    12 ديسمبر، 2025

    البزركان: التوترات الأميركية الفنزويلية تدفع النفط للارتفاع

    12 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    دعم رئاسي يمني لجهود السعودية والإمارات في تثبيت الاستقرار

    12 ديسمبر، 2025

    تنديد عربي وإسلامي بهجوم إسرائيل على "الأونروا"

    12 ديسمبر، 2025

    الإخوان و"بيزنس الحلال".. محفظة التنظيم المالية التي لا تنضب

    12 ديسمبر، 2025

    الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لنصف نهائي كأس العرب

    12 ديسمبر، 2025

    لتعزيز جهاز المناعة.. 7 فواكه غنية بفيتامين "سي"

    12 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter