Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    • نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
    • الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    العالمية

    بوتين وترامب و"سياسة الخداع".. من يستطيع الحسم في أوكرانيا؟

    خليجيخليجي10 يوليو، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فالرؤية الروسية لمآلات الصراع لا تتوافق مع منطق التسويات المؤقتة، بل تتمسك بمطالب تراها “وجودية”، في مقابل مساع أميركية لتجميد النزاع لا لإنهائه.

     وفي هذا التباين الجوهري، تبرز تساؤلات كبرى: هل يقرأ ترامب جيدا عقلية بوتين؟ وهل يمكن للرئيس الأميركي أن ينتزع حلا وسطا في ظل تصلب المواقف الروسية وتناقض المصالح الغربية؟

    ترامب بين الواقع الروسي والضغوط الغربية

    يؤكد أستاذ العلوم السياسية في جامعة سيفاستوبول، عمّار قناة، خلال حديثه الى برنامج التاسعة على سكاي نيوز عربية أن تعثر ترامب في إيجاد تسوية للصراع الأوكراني يعود إلى “تصادم المصالح الاستراتيجية”، ليس فقط بين واشنطن وموسكو، بل داخل المنظومة الغربية نفسها.

    ويقول إن “الرئيس الأميركي اصطدم مباشرة مع المصالح الأمنية الأوروبية”، فضلا عن العقبات التي يواجهها في الداخل الأميركي من قبل المؤسسات السياسية والنخب الحاكمة.

    ويلفت إلى أن التناقضات في تصريحات ترامب بشأن تزويد أوكرانيا بالسلاح تعكس ارتباكًا سياسيًا، لا ضعفًا، مشيرا إلى محاولات ترامب للمواءمة بين الضغط الداخلي الأميركي من جهة، والرغبة في فتح قنوات تفاوض مع روسيا من جهة أخرى.

    لكن هذه المحاولات “لا ترتقي إلى مستويات الدعم الذي كانت توفره إدارة بايدن لكييف”، ما يجعل قدرة ترامب على فرض تسوية قابلة للتطبيق موضع شك.

    موسكو: لا تسويات خارج “الحقائق العسكرية”

    ترفض روسيا، بحسب قناة، فكرة “وقف إطلاق النار المؤقت” الذي يروّج له ترامب، وتتمسك بحلول جذرية تستند إلى الوقائع الميدانية التي كرّستها منذ بدء الحرب.

    ويضيف: “ما تطلبه موسكو ليس أهواء سلطوية، بل مطالب تعتبرها وجودية”، مثل الاعتراف بسيادتها على الأقاليم التي ضمتها من أوكرانيا، وهو ما تعتبره “ثمارا منجزة” لعمليتها العسكرية لا تقبل التفريط بها.

    ويشير الخبير الروسي إلى أن الكرملين “يثمّن دور ترامب”، ويرى فيه شخصية تفاوضية قابلة للفهم والتفاهم، لكنه يميز بوضوح بين النوايا السياسية والنفوذ الفعلي، مؤكّدا أن “الواقع على الأرض” هو المحدد لأي مسار تفاوضي، وأن “لا ورقة انتقالية” حول مستقبل المناطق الأوكرانية المنضمة إلى روسيا.

    التحولات الأوروبية.. قلق روسي متصاعد

    في موازاة ذلك، عبّر قناة عن مخاوف موسكو من التحول في الاستراتيجية الأوروبية، خصوصًا بعد إعلان الناتو رفع نفقاته العسكرية إلى 5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وبدء برامج تسلح واسعة في عدد من دول القارة. واعتبر أن هذه التوجهات تفهم في موسكو كمؤشر على نية غربية لتطويق روسيا وردعها، لا مجرد إجراءات دفاعية.

    كما لفت إلى تقارير دولية تحدثت عن “قدرة ألمانيا على امتلاك سلاح نووي خلال أشهر”، مشددا على أن مثل هذه الأنباء تقرأ في روسيا كـ”رسائل مبطنة”، تعزز مخاوف الكرملين من سباق تسلح جديد قد يعيد أوروبا إلى أجواء الحرب الباردة.

    ترامب… بين طموحات الصفقة ومحدودية النفوذ

    يبدو أن الرئيس ترامب، رغم طموحه الواضح في تسويق “تجميد الصراع” كإنجاز سياسي، يواجه معضلة أساسية: افتقار أوراق الضغط الكافية على روسيا في ظل تراجع الدعم العسكري الأميركي لأوكرانيا من جهة، وتعنت موسكو التي لا ترى في وقف إطلاق النار هدفًا استراتيجيا بل “هدنة خادعة” لا تخدم مصالحها طويلة الأمد.

    ويشير قناة إلى أن روسيا تدرك أن ترامب يستخدم خطابه التصعيدي تجاه بكين وموسكو في إطار حملته الانتخابية، ولا تأخذ هذه التصريحات على محمل الجد، لكنها لا تستبعد أن تُستغل أي ثغرة أميركية لتعزيز مواقعها السياسية والعسكرية في أوكرانيا.

    الكرملين لا ينتظر صفقة.. بل اعترافا بالواقع

    في المحصلة، لا يبدو أن الكرملين يسعى إلى صفقة تفاوضية وفق شروط متوازنة، بل إلى إقرار أميركي وأوروبي بالواقع الميداني الجديد الذي فرضته الحرب. فبينما يحاول ترامب تسويق مبادرة “تجميد النزاع”، تتمسك موسكو بمطالب تراها “حقائق استراتيجية” لا يمكن التنازل عنها، ما يجعل الحديث عن تسوية قريبة أقرب إلى الوهم منه إلى الواقع.

    وهكذا، فإن السؤال الأبرز لم يعد: هل يمكن أن يتوصل ترامب إلى صفقة مع بوتين؟ بل: هل يفهم ترامب أصلًا ما يريده بوتين؟ وفي زمن التوازنات المتصدعة، قد تكون الإجابة هي ما يحدد مصير أوكرانيا… وربما أوروبا كلها.

    الحرب الروسية بوتين وترامب حرب أوكرانيا سلاح نووي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإشراقة جديدة من «FRED».. «صائغ الشمس المشرقة» تكشف عن أروع ابتكارات 2025!
    التالي أوكرانيا تعتقل صينيين بتهمة التجسس وتسريب معلومات سرية
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025

    زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة

    7 ديسمبر، 2025

    الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة

    7 ديسمبر، 2025

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter