Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    • ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883
    • مقتل 4 بتبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية
    • خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك
    • وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    مقتل رئيس حكومة الحوثي.. ما حجم الخرق الذي حققته إسرائيل؟

    خليجيخليجي31 أغسطس، 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الاعتراف المفاجئ يطرح تساؤلات عميقة حول حجم الاختراق الاستخباراتي الإسرائيلي داخل البنية الأمنية والسياسية للحوثيين، وما إذا كانت صنعاء قد دخلت مرحلة شبيهة بما شهدته الضاحية الجنوبية في بيروت مع حزب الله، حيث الاغتيالات النوعية باتت أداة رئيسية في المواجهة.

    اعتراف متأخر يكشف ارتباكاً داخلياً

    أعلنت الجماعة رسمياً أن الغارات الإسرائيلية أدت إلى مقتل رئيس الحكومة أحمد الرهوي وعدد من الوزراء، بالإضافة إلى إصابة مسؤولين آخرين بجروح متفاوتة.

    وأشارت إلى تعيين محمد أحمد مفتاح رئيساً جديداً للحكومة خلفاً للرهوي، في خطوة تعكس اتجاهاً أكثر تشدداً داخل الجماعة.

    هذا الاعتراف جاء بعد نفي أولي من الحوثيين، ما عكس حالة من الارتباك الداخلي ومحاولة امتصاص وقع الصدمة على جمهورها.

    مصادر خاصة أكدت أن الغارة استهدفت اجتماعاً لقيادات بارزة، وأن قرار التنفيذ اتخذ بسرعة من أعلى المستويات السياسية في تل أبيب بعد توافر معلومة دقيقة عن توقيت الاجتماع ومكانه.

     “صنعاء على خط الضاحية”.. هل بدأت مرحلة الاغتيالات؟

    يشير مراقبون إلى أن ما جرى في صنعاء يشبه إلى حد كبير تجربة إسرائيل في الضاحية الجنوبية ببيروت مع حزب الله، حيث انتقلت من استهداف البنية التحتية إلى اغتيال القيادات الميدانية والسياسية.

    تقارير إسرائيلية أكدت أن ضرب الحوثيين عسكرياً لم يحقق الردع المطلوب، وهو ما دفعها إلى وضع قائمة اغتيالات تضم أبرز قادة الجماعة مثل عبد الملك الحوثي، ورئيس الأركان محمد عبد الكريم الغماري، ووزير الدفاع محمد العاطفي، والمتحدث العسكري يحيى سريع.

    إجراءات أمنية غير مسبوقة داخل صفوف الحوثيين

    في أعقاب الغارة، كشفت مصادر مطلعة لسكاي نيوز عربية عن صدور توجيهات حوثية صارمة تقضي بتقييد حركة القيادات السياسية والعسكرية، ومنع أي تجمعات موسعة، وتغيير مسارات التحرك بشكل دائم، إضافة إلى فرض السرية المطلقة على الاجتماعات واستخدام وسائل بديلة للاتصالات بعد منع الهواتف المحمولة.

    هذه الإجراءات تعكس حالة القلق من احتمال وجود اختراق داخلي، أو تسريب متعمد من أحد المقربين.

    البعد السيبراني: عملية “البيجر 2″؟

    اعتبر الكاتب الصحفي اليمني هاني مسهور خلال حديثه الى برنامج التاسعة على سكاي نيوز عربية أن ما جرى يتجاوز مجرد ضربة عسكرية، مشيراً إلى أن شهر أغسطس شهد هجمات سيبرانية أثرت على منظومة الاتصالات في اليمن بشكل واسع. هذه الهجمات قد تكون مهدت الطريق للعملية العسكرية، فيما شبه مسهور ما حدث بـ”عملية البيجر 2″، في إشارة إلى اغتيال قادة حزب الله في الضاحية الجنوبية.

    وأكد أن الضربة وضعت الحوثيين أمام مأزق حقيقي بعدما اضطروا إلى الاعتراف بمقتل شخصية بحجم رئيس الوزراء.

     بين الغرور والاختراق

    يرى مسهور أن الحوثيين بالغوا في تقدير قوتهم بعد مواجهتهم مع الولايات المتحدة في الأشهر الماضية، ما جعلهم يدخلون مرحلة من الغرور والاطمئنان.

    غير أن مسهور لفت إلى أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة أظهرت هشاشة أمنية غير مسبوقة، قد تعود إما إلى اختراق سيبراني متطور أو إلى تسريب من داخل الجماعة نفسها، الأمر الذي يفتح باب الشكوك والريبة بين قادتها.

    إسرائيل والبعد الإقليمي: نحو استهداف الذراع الإيراني الأخير

    التحليل الأوسع يشير إلى أن إسرائيل لا تتحرك في فراغ. فالحوثيون يمثلون اليوم الذراع الإيراني الأكثر نشاطاً في المنطقة، خاصة بعد تراجع أدوار وكلاء طهران الآخرين في سوريا والعراق ولبنان.

    وإذا ما استمرت إسرائيل في ضرب قيادات الحوثي، فإن ذلك يعني عملياً تجريد إيران من آخر أوراق الضغط الإقليمية، ودفعها إلى طاولة المفاوضات النووية في موقع أضعف.

    لكن هذا السيناريو يفتح أيضاً احتمالات خطيرة في البحر الأحمر وباب المندب، حيث تهدد المواجهة المباشرة بين إسرائيل والحوثيين حركة الملاحة الدولية وأمن الممرات الحيوية.

    البعد الأميركي: هل تترك واشنطن الساحة لتل أبيب؟

    يشدد مسهور على أن الولايات المتحدة لا يمكن أن تسمح لإسرائيل بخوض مواجهة منفردة في اليمن، لأن ذلك قد يجر المنطقة إلى حرب أوسع.

    ويرى أن على واشنطن أن تنخرط بشكل مباشر في أمن البحر الأحمر، عبر قيادة تحالف دولي يشبه ذلك الذي واجه تنظيم داعش في سوريا والعراق.

    ويؤكد أن أي مواجهة مع الحوثيين لن تكون مجرد معركة أمنية، بل ستأخذ أبعاداً سياسية واقتصادية واستراتيجية كبرى.

     الدرس اليمني: الفرصة أمام الحكومة الشرعية

    الكاتب اليمني دعا إلى استثمار الضربة في إعادة تحريك الجبهات اليمنية، مشيراً إلى وجود قوات موالية للحكومة الشرعية في مأرب والساحل الغربي، بالإضافة إلى قوات العمالقة الجنوبية.

    ويرى أن الضربة الإسرائيلية قد تمنح هذه القوات زخماً إذا ما تلقت دعماً جوياً وسياسياً من واشنطن، ما قد يفتح الباب أمام إعادة التوازن في الداخل اليمني.

    ما بعد الضربة.. ذئاب منفردة؟

    أحد أخطر السيناريوهات يتمثل في تحول الحوثيين، في حال انهيار قيادتهم المركزية، إلى جماعات صغيرة تعمل كـ”ذئاب منفردة” على غرار تنظيم القاعدة أو حركة الشباب في الصومال.

    هذا السيناريو، إذا تحقق، قد يفاقم خطر الفوضى الأمنية ويعقد أي محاولة لإيجاد حل سياسي في اليمن.

    إيران والمشروع النووي: مرحلة لا عودة؟

    يربط مراقبون بين التصعيد ضد الحوثيين وبين مسار الملف النووي الإيراني. فمع سقوط المحور الإيراني في أكثر من ساحة، تبدو طهران أكثر تمسكاً ببرنامجها النووي باعتباره ورقتها الأخيرة.

    ويعتقد أن أي ضربة كبيرة ضد الحوثيين قد تكون مقدمة للضغط المباشر على إيران نفسها، وربما تمهيداً لمرحلة مواجهة جديدة حول مشروعها النووي الذي تعتبره مسألة وجودية.

    الضربة الإسرائيلية التي أودت بحياة رئيس حكومة الحوثيين ووزراء بارزين لم تكن مجرد عملية عسكرية، بل مثلت تحولاً نوعياً في قواعد الاشتباك.

    فهي كشفت هشاشة البنية الأمنية لجماعة طالما اعتبرت نفسها عصية على الاختراق، وفتحت الباب أمام مرحلة اغتيالات قد تغير ملامح الصراع في اليمن والمنطقة.

    لكن الأخطر أن هذه التطورات تأتي في سياق إقليمي محتدم، حيث تتقاطع حسابات إسرائيل وأميركا وإيران والبحر الأحمر، لتجعل من صنعاء ساحة اختبار كبرى لمستقبل التوازنات في الشرق الأوسط.


    أحمد غالب الرهوي أخبار اليمن إسرائيل والحوثي اليمن وإسرائيل حكومة الحوثيين عبد الملك الحوثي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأوكرانيا: روسيا لم تسيطر بالكامل على أي مدينة خلال الصيف
    التالي وديـمة الـعـامري: الـثــوب الإمـاراتــي وثيقـة ثقـافيـة غنيـة
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة

    6 ديسمبر، 2025

    مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد

    6 ديسمبر، 2025

    كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. ودمشق ترحب

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025

    زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير

    6 ديسمبر، 2025

    تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة

    6 ديسمبر، 2025

    ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter