Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    عربي

    رحلة البحث عن بطاقة الملحق للمونديال

    خليجيخليجي7 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    يُعد المنتخب السعودي لكرة القدم، المعروف بـ “الأخضر”، قوة كروية راسخة على مستوى القارة الآسيوية، مع سجل مشرف يتضمن خمس مشاركات سابقة في نهائيات كأس العالم. مع التوسع التاريخي للمونديال ليضم 48 منتخباً في نسخة 2026 التي تستضيفها كندا والمكسيك والولايات المتحدة، تزايدت المقاعد المخصصة للقارة الصفراء. ومع ذلك، لم تنحسر حدة المنافسة، بل ازدادت تعقيداً في ظل الأنظمة الجديدة للتصفيات. يركز هذا التقرير على الوضع الحاسم الذي يمر به المنتخب السعودي في تصفيات كأس العالم 2026، مع تحليل معمق لمسار الدور الثالث ومفترق الطرق الحاسم المتمثل في المواجهات القادمة، خاصة ضد إندونيسيا والعراق. الرهان ليس فقط على المهارات الفردية، بل على الاستقرار الفني والقدرة على إدارة الضغوط العالية التي تفرضها المراحل التأهيلية المعقدة.
    سياق التصفيات: من الدور الثالث إلى مفترق الطرق الحاسم
    المنتخب السعودي يواجه منافسة شرسة في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية. الوضع الراهن يضع الأخضر في المركز الثالث ضمن مجموعته، برصيد 13 نقطة. يتقدم المنتخب بفارق ضئيل بنقطة وحيدة عن إندونيسيا (12 نقطة)، وتليهما الصين (9 نقاط) والبحرين (6 نقاط). هذا الترتيب يعني أن مسار التأهل المباشر (لصاحبي المركزين الأول والثاني) قد أصبح تحدياً كبيراً، وأن الاحتمالية الأقوى هي توجه المنتخب نحو المسار الأقل تفضيلاً والأكثر تعقيداً: الدور الرابع، أو ما يُعرف بالملحق الآسيوي.
    إن الانخراط في هذا المسار، الذي أكد خبراء في كرة القدم أنه يحمل “صعوبة شديدة” ، يضع ضغطاً فورياً وكبيراً على الجهاز الفني واللاعبين. يجب أن ينصب التركيز الآن على تأمين المركز الثالث، الذي يضمن المشاركة في الملحق القاري، ولكن الأهم من ذلك هو جمع أكبر عدد من النقاط المتبقية لتعزيز الثقة واكتساب الأفضلية في تصنيف مجموعات الدور الرابع القادم. كل نقطة يتم الحصول عليها في المرحلة الحالية ليست مجرد إحصائية، بل هي بناء نفسي ضروري لخوض غمار المرحلة الأكثر حسماً.

    هيكل الدور الرابع (الملحق الآسيوي): فهم النظام الجديد ومعادلة التأهل المعقدة
    يُعد فهم نظام الدور الرابع أمراً محورياً لتحديد مصير المنتخب السعودي. يختلف هذا النظام جذرياً عن التصفيات السابقة، حيث يشارك فيه 6 منتخبات، وهم أصحاب المركزين الثالث والرابع من المجموعات الثلاث في الدور الثالث. يتم تقسيم هذه المنتخبات الستة إلى مجموعتين (A و B)، تضم كل مجموعة 3 منتخبات.
    تُلعب المباريات في هذا الدور بنظام الدوري من مباراة واحدة فقط، وتُقام في دولة مستضيفة تُحدد لاحقاً. هذا النظام القصير المدى له تداعيات تكتيكية عميقة. أما مسار التأهل، فيتم تحديده كالتالي:
    1. التأهل المباشر: يتأهل الفائزان بالمركز الأول من كل مجموعة (A و B) مباشرة إلى كأس العالم 2026، مما يضيف مقعدين إضافيين لقارة آسيا.
    2. المسار العالمي: يتنافس صاحبا المركز الثاني من كل مجموعة في مباراة فاصلة آسيوية بنظام الذهاب والإياب. الفائز من هذه المباراة يتأهل بعد ذلك إلى الملحق العالمي (بين القارات)، والذي قد يمنح آسيا مقعداً تاسعاً.
    إن طبيعة هذا الدور الرابع، الذي يعتمد على عدد قليل جداً من المباريات (مباراتان فقط لكل منتخب في مجموعته)، لا تسمح بأي مجال للخطأ. فشل المنتخب في تحقيق نتائج إيجابية في هاتين المباراتين قد ينهي حلم التأهل المباشر ويحوله إلى المسار العالمي الأشد شراسة. هذا يتطلب تحضيراً تكتيكياً مكثفاً ومركزاً، بعيداً عن الاستراتيجيات الطويلة الأجل التي تناسب الدوريات الممتدة. يجب أن تكون الخطة الفنية مُعدة لتعظيم الكفاءة الهجومية وتجنب الأخطاء الدفاعية التي قد تكون حاسمة في فارق الأهداف.
    الاستراتيجية السعودية: مرحلة انتقالية وتثبيت الهوية الفنية
    2.1. السياق الإداري والتكتيكي: ضريبة عدم الاستقرار الفني
    مر المنتخب السعودي مؤخراً بفترة من عدم الاستقرار الفني. لعل أبرز مظاهر هذا الاضطراب هو مغادرة المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني لمنصبه في أكتوبر 2024، بعد 14 شهراً من العمل. جاء رحيل مانشيني نتيجة لأداء لم يرقَ للطموحات، حيث لم يحقق سوى سبعة انتصارات من أصل 18 مباراة، وكان الإخفاق في كأس آسيا والخسارة بفارق 5 نقاط عن متصدر المجموعة في الدور الثالث من التصفيات من التداعيات السلبية لتلك المرحلة.
    تفرض هذه الفترة الانتقالية على الجهاز الفني الجديد (الذي سبق أن شمل المدرب الفرنسي إيرفي رينارد في سياقات زمنية متداخلة لعام 2025 ، أو أي مدرب يتولى المسؤولية حالياً) مهمة تثبيت هوية تكتيكية واضحة المعالم بأسرع وقت ممكن. يجب أن تعتمد هذه الهوية على الجودة النوعية للاعبين المحليين بدلاً من الاعتماد على استراتيجيات قديمة أو فكر مدرب زائل.
    كفاءة القائمة الحالية: ثروة المواهب المحلية والرهان عليها
    يمتلك المنتخب السعودي مجموعة قوية من اللاعبين المحليين الذين يمثلون قوام الأندية الكبرى، ما يوفر قاعدة صلبة يمكن البناء عليها. تشتمل القائمة على مزيج من الخبرة والشباب الموهوب. من بين الأسماء البارزة متعب الحربي ومصعب الجوير في الوسط، إضافة إلى القوة الهجومية المتمثلة في فراس البريكان وعبد الله الحمدان وصالح الشهري. فراس البريكان، على وجه الخصوص، يمثل مهاجماً شاباً وديناميكياً يحتاجه المنتخب لاستغلال الفرص الحاسمة في الثلث الأخير من الملعب.
    الاستثمار الهائل في الدوري السعودي للمحترفين خلق بيئة تنافسية عالية للاعبين المحليين بفضل احتكاكهم اليومي مع نجوم عالميين. ومع ذلك، يكمن التحدي الحقيقي في ترجمة هذا الاحتكاك إلى أداء تكتيكي سلس وموحد على المستوى الدولي. تشير التحليلات الفنية أحياناً إلى وجود نقاط ضعف تكتيكية، مثل البطء في بناء الهجمات أو الازدحام في العمق الهجومي. لذا، يجب على الجهاز الفني التركيز على بناء هجمة أكثر سلاسة، والاعتماد بشكل أكبر على الأجنحة، واستخدام حركية خط الوسط لخلق كثافة هجومية قادرة على اختراق الدفاعات المتكتلة التي ستواجه الأخضر في التصفيات الآسيوية.

    التحدي الأول: قوة إندونيسيا الصاعدة والعبور الحذر
    تمثل مواجهة إندونيسيا تحدياً عصرياً، مختلفاً عن أي لقاء تاريخي سابق، نظراً للنهضة الكروية التي يمر بها المنتخب تحت إشراف مدربه الكوري الجنوبي شين تاي يونغ.
    خلفية الخصم: إندونيسيا تحت قيادة شين تاي يونغ
    إندونيسيا هي المنافس المباشر حالياً على المركز الثالث (12 نقطة)، وهي النقطة التي تحدد أي طريق سيسلكه المنتخب السعودي في الدور الرابع. يمر الفريق الإندونيسي بفترة تفاؤل عالية، مدفوعة بالنجاح في الوصول إلى الدور الثالث من التصفيات. المدرب شين تاي يونغ (STY) نجح في خلق ثورة داخل الفريق، معتمداً على مزيج من المواهب الشابة واللاعبين المخضرمين. هذا الجيل لديه طموح كبير لإعادة “الأحمر والأبيض” إلى المسرح الأكبر بعد غياب طويل، بدعم جماهيري وإداري كبير.

    التكتيك الإندونيسي: الانضباط والسرعة تحت STY
    يُعرف المدرب شين تاي يونغ بفرضه لانضباط تكتيكي صارم، والتركيز على رفع مستوى اللياقة البدنية والسرعة في التحول من الدفاع إلى الهجوم. هذا يشير إلى أن المنتخب السعودي سيواجه جبهة دفاعية منظمة ومغلقة، تسعى جاهدة لاستغلال أي مساحات تُترك خلف الخطوط السعودية المتقدمة.
    بالإضافة إلى العوامل الفنية، فإن الجانب النفسي يكتسب أهمية خاصة في مواجهة إندونيسيا. الروح المعنوية المرتفعة للفريق تحت قيادة مدرب يحظى بشعبية كبيرة ، مصحوبة بدعم جماهيري هائل (في حال إقامة المباراة على أرضهم)، تشكل ضغطاً كبيراً على الخصوم. لذلك، يجب على الأخضر أن يركز على القوة الذهنية والقدرة على التحكم في إيقاع اللعب، والاعتماد على السيطرة على الكرة والتمرير السريع والمتقن لفك التكتلات الدفاعية، مع تجنب التسرع في إنهاء الهجمات أو ارتكاب الأخطاء في مناطق بناء اللعب التي يمكن أن تستغلها إندونيسيا في مرتدات سريعة.
    سجل المواجهات المباشرة: الأفضلية السعودية وحتمية الحذر
    يُظهر السجل التاريخي للمواجهات بين المنتخبين في تصفيات كأس العالم أفضلية واضحة للسعودية. من أصل 4 مواجهات في التصفيات، فازت السعودية في 3 مباريات وتعادلت في واحدة، ولم تحقق إندونيسيا أي انتصار.
    سجل المواجهات المباشرة في تصفيات كأس العالم (السعودية ضد إندونيسيا)
    عدد المباريات فوز السعودية فوز إندونيسيا التعادل
    4 3 0 1

    على الرغم من هذه الأفضلية التاريخية، يجب التعامل مع اللقاء القادم بحذر شديد، حيث أن إندونيسيا الحالية تختلف جذرياً، وهي تنافس بشكل مباشر على مقعد في الدور الرابع. لذلك، يجب اعتبار هذه المباراة مواجهة “مستقبلية” وحاسمة وليست مجرد تأكيد لتاريخ سابق.
    التحدي الثاني: عراق “غراهام أرنولد” التكتيكي وعقدة التصفيات
    تُمثل مواجهة العراق، “أسود الرافدين”، قمة خليجية آسيوية تتسم بالندية الشديدة والقتالية العالية. تحمل هذه المواجهة أهمية مضاعفة للمنتخبين، خاصة وأنها تحمل في طياتها ميزة ذهنية قوية لصالح الأخضر بناءً على السجلات التاريخية في تصفيات المونديال.
    أسود الرافدين: الاستقرار الفني تحت قيادة الأسترالي غراهام أرنولد
    يتمتع المنتخب العراقي باستقرار فني ملحوظ تحت قيادة المدرب الأسترالي غراهام أرنولد، بعكس ما مر به المنتخب السعودي من تغييرات إدارية. هذا الاستقرار سمح للفريق بالبناء على فلسفة تكتيكية متماسكة. العراق يسعى بشدة لكسر سيطرة السعودية التاريخية في التصفيات وتحقيق نتيجة إيجابية لتعزيز طموحاته.

    المواجهة في تصفيات كأس العالم: سيطرة سعودية تاريخية
    تُظهر الأرقام تفوقاً مطلقاً للمنتخب السعودي في تاريخ مواجهات تصفيات كأس العالم ضد العراق. التقى الفريقان 5 مرات في هذا الإطار، انتهت أربع منها بفوز السعودية، ووقع التعادل مرة واحدة. من اللافت للنظر أن المنتخب العراقي لم يحقق أي فوز على نظيره السعودي في تصفيات كأس العالم على مر التاريخ.
    سجل المواجهات المباشرة في تصفيات كأس العالم (السعودية ضد العراق)
    عدد المباريات فوز السعودية فوز العراق التعادل ملاحظات
    5 4 0 1 لم يحقق العراق أي فوز على السعودية في تصفيات المونديال

    هذه الأفضلية التاريخية تُلقي بعبء نفسي إضافي على المنتخب العراقي للسعي لكسر هذه “العقدة” أمام السعودية، وهو ما يجب أن تستغله السعودية بذكاء ذهني وتكتيكي، مؤكدة تفوقها التاريخي في اللحظات الحاسمة.
    طريق العبور: سيناريوهات التأهل والتوصيات النهائية
    تحليل فُرص “الأخضر” في المسار المعقد
    إن تأكيد مسار المنتخب السعودي نحو الدور الرابع (الملحق الآسيوي) يتطلب تحليل دقيق للفرص المتاحة. في ظل هذا النظام المعقد، تتبلور فرص الأخضر في سيناريوهين رئيسيين:
    1. التأهل المباشر (الهدف الأقصى): يتطلب هذا السيناريو الفوز بمجموعة الملحق المصغرة (المكونة من 3 منتخبات، حيث تُلعب مباراتان فقط). هذا الفوز يضمن مقعداً مباشراً في المونديال، ويجب أن يكون هذا هو الهدف التكتيكي الأقصى للتحضيرات القادمة.
    2. المسار الأصعب (المرحلة الثانية): الحصول على المركز الثاني في مجموعة الملحق يعني خوض مباراة فاصلة آسيوية، ثم الانتقال إلى الملحق العالمي. خبراء اللعبة وصفوا هذا الطريق بأنه يحمل “صعوبة شديدة” ، لكونه يتضمن تحديات كروية عالمية ومخاطر عالية.
    إن أهمية المباراتين القادمتين ضد إندونيسيا والعراق تكمن في أنهما يمثلان مرحلة بناء ثقة ضرورية قبل دخول الملحق. تحقيق نتائج إيجابية في هذه اللقاءات يضمن دخول “الأخضر” إلى مرحلة الدور الرابع بأفضل ترتيب ممكن ودفعة معنوية عالية، وهو عامل حاسم لرفع الكفاءة في بيئة المباريات القصيرة والمكثفة.
    التوصيات الفنية والذهنية للمواجهات الحاسمة
    1. المرونة التكتيكية والواقعية الهجومية: يجب على الجهاز الفني تبني خطة لعب مرنة. يتطلب ذلك القدرة على التحول من أسلوب السيطرة والاستحواذ (كما قد يحتاجه ضد إندونيسيا) إلى أسلوب رد الفعل الذكي والمنظم (كما قد يناسب مواجهة العراق). الأولوية القصوى يجب أن تكون لزيادة الكفاءة الهجومية وسرعة إنهاء الهجمات، ففي نظام التصفيات الحاسمة، قد تكون الهجمة الضائعة أو الهدف المستقبَل في بدايتها هو الفارق الحاسم.
    2. الاستغلال الأقصى لجودة النجوم: يجب أن يُبنى اللعب على نقاط القوة الفردية لنجوم الدوري المحلي، مع منحهم الأدوار الهجومية اللازمة، شريطة وجود انضباط دفاعي محكم. تفعيل دور متعب الحربي، الخيبري ، محمد كنو كمنظمين للإيقاع في الوسط، والاعتماد على سرعة فراس البريكان في الاختراق والإنهاء، سيمثلان نقاطاً حاسمة.
    3. إدارة الضغط الذهني واحترام الخصوم: يجب احترام الروح القتالية الجديدة التي يتمتع بها منتخب إندونيسيا تحت قيادة شين تاي يونغ ، وتجنب الاكتفاء بالسجل التاريخي المتفوق ضد العراق. يجب أن يتعامل المنتخب مع كل مواجهة على أنها نهائي منفصل، مع إدراك أن “أسود الرافدين” يمتلكون العزيمة لكسر العقدة التاريخية في هذه المرحلة الحاسمة.

    الرهان على صقور المستقبل
    لقد أثبت المنتخب السعودي جدارته القارية مراراً، وتمثل الرحلة الحالية نحو مونديال 2026 اختباراً حقيقياً لجيل من اللاعبين يتطلع لقيادة الأخضر إلى المشاركة السادسة. على الرغم من التحديات الفنية والإدارية التي واكبت الفترة الماضية والمسار المعقد الذي يفرضه نظام الملحق الآسيوي الجديد ، تبقى الإمكانات والجودة الفردية في صف “الأخضر”. إن مواجهتي إندونيسيا والعراق هما أكثر من مجرد مباراتين؛ إنهما مرحلة حاسمة لتثبيت الهوية الفنية واستعادة الثقة اللازمة لخوض غمار الدور الرابع. الرهان اليوم على “صقورنا الخضر” هو رهان على عزيمة البطل، وإدراك أن الطريق إلى المونديال يتطلب دمج الشغف بالانضباط التكتيكي المطلق. الرحلة جديدة ومليئة بالتحديات، لكن الأمل معقود على تحقيق الهدف الأسمى بالوصول إلى المونديال القادم بإذن الله.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقرئيس "استعلامات مصر": بلا ضمانات لا يمكن توقع سلوك نتنياهو
    التالي الحية: نخوض مفاوضات جادة ومسؤولة.. ونريد ضمانات حقيقية
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025

    تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر

    6 ديسمبر، 2025

    السعودية تفوز على جزر القمر 3-1 في كأس العرب

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter