Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    هل تنجح مساعي أميركا في كسر هيمنة الصين على المعادن النادرة؟

    خليجيخليجي9 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاصالمعادن النادرةتسعى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إعادة رسم خريطة النفوذ الصناعي الأميركي عبر إطلاق تحركات واسعة تهدف لتأمين سلاسل التوريد الحيوية للبلاد، في خطوة تعكس توجهاً جديداً يقوم على تعزيز الملكية المباشرة للدولة في الشركات الاستراتيجية بدل الاكتفاء بالدعم المالي التقليدي.يأتي هذا التوجه في وقت تتصاعد فيه المخاوف داخل واشنطن من اتساع الفجوة مع الصين في مجالات المعادن النادرة وأشباه الموصلات، ما يدفع الإدارة الأميركية إلى مراجعة سياسات سابقة اتخذتها إدارة بايدن، وإعادة تفعيل مشاريع استراتيجية في قطاعات التعدين والطاقة.
    ويحمل التحرك الأميركي أبعاداً تتجاوز البعد الاقتصادي، إذ يتصل مباشرة بصراع النفوذ التكنولوجي والعسكري بين واشنطن وبكين، وبمساعي الولايات المتحدة لاستعادة موقعها في السباق العالمي نحو السيطرة على الموارد الحيوية التي تشكل عصب الصناعات المستقبلية.
    بحسب “رويترز”، فإن إدارة ترامب تعمل على تكثيف الجهود لتأمين سلاسل التوريد الأميركية للمعادن الأساسية وأشباه الموصلات من خلال تحويل المنح الفيدرالية للشركات إلى حصص أسهم، بهدف تقليل الاعتماد على الصين.
    وقد استحوذت الإدارة أو ناقشت حصصاً في العديد من الشركات كجزء من التحول إلى الملكية المباشرة من الإعانات التقليدية.
    وفي هذا السياق، يشير تقرير لـ “فوكس بيزنس” إلى إعلان إدارة ترامب مطلع الأسبوع عن خطوتين رئيسيتين تهدفان إلى تعزيز الوصول المحلي إلى المعادن الحيوية، بما في ذلك عكس قرار اتخذه بايدن، وشراء حصة في شركة تعدين كندية.
    أعلن الرئيس دونالد ترامب توقيعه أمراً تنفيذياً لإلغاء قرار الرئيس جو بايدن بمنع بناء طريق بطول 211 ميلًا يؤدي إلى منطقة أمبلر للتعدين في ألاسكا. ويُعتبر هذا الطريق أساسياً لاستخراج احتياطيات الولايات المتحدة من النحاس والمعادن الأساسية الأخرى.
    وقال ترامب خلال مناسبة التوقيع في المكتب البيضاوي: “هذا شيء كان من المفترض أن يعمل منذ فترة طويلة وأن يدر مليارات الدولارات لبلدنا وأن يوفر الكثير من الطاقة والمعادن وكل شيء آخر نتحدث عنه”.
    إلى جانب الأمر التنفيذي، أعلن البيت الأبيض عن استثمار بقيمة 35.6 مليون دولار في شركة تريولوجي ميتالز، وهي شركة كندية يُحتمل أن تُطوّر جزءاً من منطقة أمبلر. تمنح الصفقة الولايات المتحدة حصة 10 بالمئة من أسهم الشركة، مع ضمانات لشراء 7.5 بالمئة أخرى.
    كان بايدن قد أغلق الطريق في العام 2024 بسبب مخاوف وزارة الداخلية من أن التعدين قد يهدد مجموعات الكاريبو والأسماك التي توفر سبل العيش لعشرات المجتمعات الأصلية.
    وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي ترامب الأوسع نطاقا لتقليل اعتماد الولايات المتحدة على الصين في الحصول على المواد الحيوية عبر الصناعات مثل الطاقة وأشباه الموصلات والدفاع.
    هيمنة صينية
    من جانبها، تقول أستاذة الاقتصاد والطاقة، الدكتورة وفاء علي، لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”:

    “لا شك أن مآلات المتغيرات الاقتصادية الأميركية تشهد أجندة جديدة فرضتها ضغوط الصين، صاحبة السيطرة في سوق المعادن النادرة والثمينة عالمياً”.
    “لم تنجح حتى الآن محاولات الإكراه الاقتصادي التي اتبعها ترامب، سواء مع الصين أو مع دول أخرى، في ثني بكين عن الحفاظ على توازنها في هذا السوق الحيوي”.
    لعل الحدث الأبرز في هذا السياق هو تراجع الرئيس الأميركي عن سياسات بايدن التعدينية، بعد أن وافق على السماح بالتعدين في ولاية ألاسكا ضمن قطاع يمتد بطول 211 ميلاً، يُعرف بـ “طريق أمبلر”، بهدف البحث والتنقيب عن النحاس والكوبالت والذهب ومعادن أخرى، وهو المشروع الذي رفضه بايدن سابقاً حفاظاً على التنوع البيولوجي في المنطقة.

    وتوضح أن ترامب يعتبر المشروع “خطوة استراتيجية في سباق التسلح بتقنيات الذكاء الاصطناعي لمنافسة الصين في هذا الرالي الاقتصادي، إلى جانب أنه يدر مليارات الدولارات، الأمر الذي انعكس سريعاً على ارتفاع أسهم الشركات العاملة في هذا القطاع في البورصات العالمية.
    المعادن النادرة.. تحد جديد يواجه انتقال الطاقة العالميأهمية استثنائية
    يشير تقرير لشبكة “سي إن بي سي” الأميركية، إلى أن:

    المعادن النادرة تُعدّ مُدخلات رئيسية في منصات الأسلحة، مثل طائرة إف-35 الحربية، بالإضافة إلى منتجات استهلاكية كالسيارات الكهربائية والهواتف الذكية.
    تعتمد الولايات المتحدة بشكل شبه كامل على الصين، التي وفّرت 70 بالمئة من وارداتها من المعادن النادرة في عام 2023، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية .

    وينقل التقرير عن ريان كاستيو، مؤسس شركة أداماس إنتليجنس، وهي شركة أبحاث متخصصة في أسواق المعادن، قوله إن الصين تلاعبت بالسوق عبر خفض الأسعار لإبعاد المنافسة الغربية عنه، مشيراً إلى أن صفقات تعدين تظهر استعداد الولايات المتحدة للتخلي عن مبادئ السوق الحرة والتصدي للصين من خلال محاكاة نموذجها الرأسمالي الاستراتيجي عند الضرورة.
    أثر محدود
    بدورها، تقول الكاتبة الصحافية الصينية، سعاد ياي شين هوا، لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” إن مشروع الرئيس الأميركي الخاص بمناجم المعادن النادرة يأتي في إطار مساعٍ لتقليل اعتماد واشنطن على الصين في هذا القطاع الحيوي، وتعزيز الإنتاج المحلي، وتسريع إجراءات الموافقات الحكومية، وتقوية سلاسل التوريد الأميركية.
    وتوضح أن هذه الخطوة، رغم أهميتها السياسية والاقتصادية، لن تحقق تحولاً جوهرياً في المدى القصير؛ لأن الصين ما تزال تهيمن على السوق العالمية بإنتاج يقارب 70 بالمئة من الإمدادات واحتكار نحو 90 بالمئة من قدرات التكرير، بفضل منظومتها الصناعية المتكاملة وتفوقها التقني وتكاليفها المنخفضة.
    وتلفت ياي شين هوا إلى أن الولايات المتحدة تفتقر إلى الخبرة الفنية والبنية التحتية التي تُمكّنها من منافسة بكين، إذ تراجعت صناعاتها في هذا المجال منذ عقود. كما أن عمليات الفصل والتكرير وتصنيع المغناطيسات عالية الجودة تتطلب استثمارات ضخمة ووقتاً طويلاً لإعادة بنائها.
    وتضيف أن شركة MP Materials تمثل نموذجًا لجهود واشنطن في هذا المجال، لكنها رغم الدعم الحكومي ما زالت قدراتها الإنتاجية محدودة، ولا تكفي لتلبية احتياجات القطاعات الاستراتيجية الكبرى مثل الطيران والدفاع والإلكترونيات والسيارات.
    وتختتم المحللة الصينيةحديثها بالتأكيد على أن خطوة ترامب تعبّر عن إرادة سياسية واضحة لتقليل الاعتماد على الصين، لكنها تصطدم بتحديات تقنية واقتصادية هيكلية عميقة، تجعل من تحقيق الاستقلال الأمريكي الكامل في المعادن النادرة أمرًا سابقًا لأوانه في المستقبل القريب.
    سند: المعادن النادرة مفتاح التفاهم التجاري بين واشنطن وبكين#المعادن النادرة#صفقة المعادن النادرة


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق"أبوظبي الأول" يعلن إتمام إصداره الثاني من السندات الزرقاء
    التالي إسرائيل تمتنع عن الهجمات في غزة.. بانتظار المصادقة الرسمية
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter