Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    إفراج عن الأسرى ضمن صفقة غزة.. رمزية كبيرة في قلب اتفاق شامل

    خليجيخليجي14 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الصفقة، التي تتضمن 20 بندا من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لم تضع قضية الأسرى في صدارة الأولويات، إذ ركزت على استعادة الرهائن الإسرائيليين الأحياء والجثامين، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية.

    ومع ذلك، فإن الإفراج عن أسرى المؤبدات والمعتقلين بعد 7 أكتوبر يمثل إنجازًا رمزيًا وسياسيًا مهمًا، خاصة أن بعض هؤلاء الأسرى قضوا أكثر من 20 إلى 30 عاما خلف القضبان.

    الإفراج عن الأسرى.. إنجاز رمزي وسياسي

    أكد شومان خلال حديثه أن أي عملية إفراج عن الأسرى، سواء كانوا من أصحاب المحكوميات المؤبدة أو الأسرى الذين اعتقلوا خلال الاجتياح البري لقطاع غزة بعد 7 أكتوبر، تعتبر خطوة مهمة على طريق العدالة والمصالحة.

    هؤلاء الأسرى، الذين أمضوا سنوات طويلة في السجون والمعتقلات الإسرائيلية، يمثلون رمزية كبيرة في الصفقة، إذ تعكس هذه الخطوة التزام الفلسطينيين بالحلول الدبلوماسية والسعي لإنهاء دائرة العنف طويل الأمد.

    وأكد شومان أن قضية الإفراج عن الأسرى ليست هي الهدف الرئيسي للصفقة، وإنما جاءت ضمن مجموعة إجراءات تهدف أولا إلى استعادة الرهائن الإسرائيليين الأحياء والجثامين، وثانيا إلى ضمان وقف مؤقت للحرب وفتح ممرات إنسانية وإدخال الغذاء والطاقة إلى القطاع، فضلا عن السماح لسكان غزة بالتحرك من الجنوب إلى الشمال والعودة إلى منازلهم ومدنهم.

    التحديات الكبرى لاستعادة الجثامين

    أوضح شومان أن استعادة الجثامين الإسرائيلية تمثل تحديًا استثنائيًا، خاصة في ظل الدمار الكبير الذي شهدته مختلف مناطق قطاع غزة نتيجة العمليات العسكرية الطويلة والمتواصلة. فقد تم حتى اليوم انتشال أربعة من الجثامين، وما زالت عمليات البحث مستمرة على مدار الساعة.

    وأشار إلى أن استعادة باقي الرفاة تتطلب جهودا جبارة من فرق متعددة من دول المنطقة والولايات المتحدة وتركيا وقطر ومصر، وسط صعوبات لوجستية هائلة نتيجة التدمير الشامل للقطاع.

    ومع هذا التعقيد، يبقى الالتزام بالجدول الزمني للصفقة مطلبا أساسيا لضمان عدم تصعيد الوضع، خصوصا في ظل تهديد وزير الدفاع الإسرائيلي باستهداف الأنفاق إذا لم يتم الالتزام بما تم الاتفاق عليه.

    الصفقة وأبعادها السياسية والإنسانية

    وفق شومان، لم تركز الصفقة على قضية الأسرى بقدر ما كانت وسيلة لإيقاف الحرب مؤقتًا وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، وضمان انسحاب القوات الإسرائيلية إلى الخط الأصفر، وإعادة الحياة المدنية إلى القطاع.

    وفي هذا السياق، ينظر إلى الإفراج عن الأسرى على أنه مؤشر على جدية الفلسطينيين في الالتزام بالسلام المؤقت والتعاون الدولي.

    وأكد شومان أن الجميع يجب أن يتحلى بالصبر والمسؤولية، لأن أي تأخير أو إخفاق في استعادة الرفاة قد يعطي الحكومة الإسرائيلية مبررًا للتنصل أو إعادة النظر في التزاماتها، ما قد يعيد توتير الأوضاع الإنسانية والأمنية في القطاع.

    الأبعاد الرمزية للصفقة

    الإفراج عن أسرى المؤبدات يحمل بعدًا رمزيًا مهمًا، إذ يمثل الاعتراف بمعاناة هؤلاء الأسرى الطويلة ويعيد الاعتبار للقيم الإنسانية في مواجهة الصراع الممتد.

    كما يبعث برسالة سياسية مفادها أن التعاون بين الأطراف الفلسطينية والإسرائيلية والدولية ضروري لإنجاح أي صفقة، حتى لو كانت مؤقتة، وأن إدارة هذا الملف تتطلب توازنًا دقيقًا بين الحقوق الإنسانية والسياسية.

    وشدد شومان على أن الصفقة، رغم صعوبتها، تفتح الطريق أمام خطوات إضافية لإنهاء “cycle of violence” الطويل، وتضع حجر الأساس لمفاوضات مستقبلية قد تعيد صياغة المشهد في غزة، لكنها تبقى محفوفة بالمخاطر والتحديات الكبيرة، خصوصًا فيما يتعلق بعملية استعادة الرفاة والجثامين من تحت الركام المنتشر في جميع أنحاء القطاع.

    يبقى السؤال الأبرز: هل ستتمكن جميع الأطراف من الالتزام بالصفقة وفق الجداول الزمنية المحددة، أم أن التحديات اللوجستية والسياسية ستعيد تشكيل هذه الاتفاقيات؟

    الإفراج عن أسرى المؤبدات يعد إنجازًا تاريخيًا، لكنه يأتي في سياق معقد يتطلب صبرًا هائلًا وجهودًا مشتركة من جميع الأطراف، وسط مراقبة دقيقة من المجتمع الدولي. في نهاية المطاف، تظل هذه الصفقة اختبارًا حقيقيًا لقدرة الأطراف على الجمع بين البعد الإنساني والسياسي، حيث تتقاطع المصالح والحقوق في قلب الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.


    إسرائيل اتفاق غزة الأسرى الفلسطينيين حرب غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإيران تعلق على دعوة ترامب للحوار.. وسلوك واشنطن
    التالي المنتخب السعودي يواجه نظيره العراقي بحثًا عن التأهل إلى مونديال 2026
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter