Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    العالمية

    كيف استغل الإخوان مظلة الحريات لـ"التسلل الناعم" في أوروبا؟

    خليجيخليجي20 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وكشفت تقارير أمنية غربية عن أساليب منسقة لاستغلال مساحات الحرية القضائية والسياسية في الدول الأوروبية، لتأسيس جمعيات ومراكز فكرية ومؤسسات خيرية ومنصات إعلامية توفر غطاء قانونيا لأنشطة دعوية وسياسية تمتد عبر الحدود، مما دفع البرلمانات والحكومات إلى إعادة قراءة القوانين لمواجهة ما يوصف بـ”التسلل الناعم” لتنظيم الإخوان داخل المجال المدني والمؤسسي الأوروبي.

    ويصف سياسيون ومختصون في حديثهم لموقع “سكاي نيوز عربية”، هذا التحول بأنه “نقطة انعطاف في مقاربة أوروبا لتنظيم الإخوان، بعدما تحولت مساحات الحرية التي وفرتها القوانين الديمقراطية إلى بيئة خصبة تمددت فيها الجماعة تحت لافتات العمل الخيري والحقوقي، بينما كانت تؤسس في العمق لمنظومة فكرية وتنظيمية ذات طابع سياسي واضح، هددت الأنظمة الأوروبية ذاتها”.

    عمل تنظيم الإخوان في أوروبا

    في العشرات من الدول الأوروبية، عمل تنظيم الإخوان تحت مظلة الجمعيات الخيرية ومراكز الثقافة والدراسات ومنظمات الشباب، ومنحت هذه الصيغة القانونية تلك الكيانات إمكانية التأسيس، وفتح حسابات مصرفية، وتلقي منح محلية وأوروبية، وتنظيم فعاليات عامة تبدو مدنية في ظاهرها.

    وقبل أسابيع، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون توسيع لائحة العقوبات المفروضة على تنظيم الإخوان في فرنسا، وأقر إجراءات جديدة لتجميد الأموال والتبرعات.

    إلا أن الخطوة الأكثر تأثيرا في باريس كانت الإعلان عن إعداد مشروع قانون بحلول نهاية الصيف، على أن يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية 2025، بهدف سد الثغرات القانونية التي تستغلها الجماعات “التي تسعى لفرض مشروع سياسي ديني يتعارض مع مبادئ الجمهورية”.

    ووفق صحفية “لوموند” الفرنسية، فقد “تنامي نفوذ جماعة الإخوان في الأحياء المهمشة، من خلال بناء شبكات دعوية وخيرية تستخدم كأدوات تسلل ناعم داخل المجتمع الفرنسي، وهو ما دفع الإليزيه لوصف الوضع بأنه تهديد فعلي للتماسك الوطني”.

    واعتبر مركز دراسات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في فيينا، أن “الجماعة استفادت لعقود من منطقة رمادية، فهي ليست محظورة بشكل كامل في أوروبا، ولا معلنة كجماعة إرهابية، لكنها تستغل الحريات المدنية لتعميق نفوذها”.

    وأوضح المركز أنه في الكثير من الدول الأوروبية، تتيح القوانين تأسيس جمعيات خيرية ومراكز ثقافة ومدارس دينية ومنظمات شبابية بسهولة، طالما أن نشاطها يبدو “مدنيا أو خدميا، والإطار القانوني يحد من قدرة السلطات على المراقبة المباشرة”.

    “ماكرون” أدرك خطرهم

    ويرى المحلل السياسي والباحث بمركز الشؤون الخارجية والسياسية الفرنسي ألكسندر ديل فال، أن “ماكرون هو أول سياسي في فرنسا عبر بوضوح عن موقفه المناهض لجماعة الإخوان، بعدما فهم أنهم يريدون استخدام تنظيمهم كأداة لتقسيم البلاد”.

    وأوضح ديل فال في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”، أن “جماعة الإخوان تمكنت من توظيف القوانين الأوروبية القائمة على قيم التسامح وحقوق الإنسان لخدمة أجندتها الأيديولوجية”، محذرا من أن “القوانين التي وضعت لمكافحة العنصرية أصبحت تستخدم اليوم لتبرير نزعة تتعارض مع مبادئ الديمقراطية نفسها”.

    وأشار إلى أن “الاضطراب القيمي في أوروبا مكن الإخوان من استغلال منظومة القوانين الليبرالية في فرنسا وبريطانيا وغيرها، حيث تمنح امتيازات قانونية غير مباشرة لأي طرف يصور كضحية للتاريخ أو للتمييز”.

    وأكد الباحث الفرنسي أن “الإخوان استخدموا شعارات مكافحة العنصرية والتمييز الديني لتكريس نفوذهم المؤسسي داخل المجتمعات الأوروبية، وهذا الأسلوب يجعل الكثير من الإدارات المحلية والقضاة في أوروبا يخشون اتهامهم بالعنصرية، فيصدرون أحكاما لصالح كيانات إخوانية، مستندين إلى قوانين مكافحة التمييز أو الاندماج الاجتماعي، وبالتالي فالجماعة كثيرًا ما تربح دعاوى قضائية ضد البلديات أو الحكومات المحلية بهذه الطريقة”.

    وشدد على أن “الإخوان يتقنون استغلال منظومة القوانين الحديثة من تشريعات مكافحة العنصرية، إلى قوانين الاندماج الإيجابي، وقوانين حماية الأقليات لتقديم أنفسهم كأقلية مضطهدة، لا كحركة أيديولوجية تسعى إلى الهيمنة”، مضيفا أنهم “يقدمون أنفسهم باعتبارهم ممثلين لكل المسلمين، لتُعامل الجماعة ككيان مضطهد شأنها شأن الأقليات العرقية أو الجنسية، في حين أن هدفهم الحقيقي هو فرض أجندة انفصالية تستغل تسامح الغرب لتقويضه من الداخل”.

    وتابع ديل فال قائلا: “تحولت قيم التسامح في أوروبا إلى أداة يستخدمها المتطرفون لتمرير مشروعهم اللاتسامحي. نحن حرفيا ندمر أنفسنا بقوانيننا. إنها مفارقة مؤلمة، فالتسامح بات هو السلاح الذي يفتح الطريق أمام التطرف لينتصر من داخل منظومتنا القانونية ذاتها”.

    تراجع ملحوظ

    وأوضح رئيس المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات جاسم محمد، أن “تنظيم الإخوان يمتلك خبرة طويلة في العمل داخل أوروبا، تعود إلى أربعينيات القرن الماضي، ما مكنه من استغلال مساحات الحرية والقوانين الأوروبية لصالحه”.

    وأضاف محمد في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”، أن “الجماعة تدرك جيدا كيفية الإفلات من رقابة أجهزة الأمن والاستخبارات، إذ تنشط خلف واجهات تبدو قانونية وشرعية، مستفيدة من مفاهيم حرية الرأي والعمل المدني لترويج أفكارها وأيديولوجيتها، وبناء مجتمعات موازية داخل الدول الأوروبية، وهناك شواهد عديدة تؤكد أن الجماعة تستخدم هذه الواجهات لتقديم الدعم لجماعات متطرفة، كما تسهم في نشر الخطاب المتشدد عبر الإنترنت تحت غطاء حرية التعبير”.

    من جهة أخرى أكد أن السنوات الخمس الأخيرة شهدت تراجعا ملموسا في أنشطة الجماعة، نتيجة تشديد الرقابة من جانب أجهزة الاستخبارات الأوروبية.

    أوروبا الإخوان التسلل الناعم تنظيم الإخوان خطر الإخوان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقPepperstone: الدولار لا يزال العملة المهيمنة عالمياً
    التالي بعد تحذيرات براك.. غارات إسرائيلية على مناطق عدة جنوبي لبنان
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter