Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    اتفاق غزة.. هل يفتح الطريق لتوسيع السلام الإبراهيمي؟

    خليجيخليجي21 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ويطرح هذا الواقع تساؤلات حاسمة حول مستقبل اتفاقيات السلام ومدى إمكانية الجمع بين الطموحات الأميركية والإسرائيلية، والشروط العربية الضامنة لحقوق الفلسطينيين، في محاولة لإرساء استقرار طويل الأمد للمنطقة.

    أوضح المستشار السابق في وزارة الخارجية السعودية، سالم اليامي، في حديثه لغرفة الأخبار على سكاي نيوز عربية، أن الحرب في غزة لم تضع أوزارها بعد، لا سيما أن الضحايا ما زالوا يتساقطون يوميا، والتهديدات بوقف إطلاق النار لم تتحقق بشكل كامل، مع استمرار الغارات الإسرائيلية على لبنان وسوريا.

    وأكد أن الأحداث الأخيرة تؤكد أن الشروط الموضوعية لإنجاح اتفاقية سلام شاملة لم تنضج بعد.

    وأضاف اليامي، أن المملكة العربية السعودية كانت واضحة منذ البداية بشأن موقفها، أي أن تطبيعا مع إسرائيل لا يمكن أن يتم إلا بعد ضمان حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك إقامة دولة مستقلة وفق حدود عام 1967، وهو ما يمثل الورقة الدبلوماسية الأساسية لضمان السلام المستدام في المنطقة.

    وأكد اليامي أن المبادرة العربية، التي تبنتها السعودية في عام 2002، ما تزال الأساس الذي يتم البناء عليه في أي اتفاق مستقبلي، وأن أي مسار للتطبيع يجب أن ينسجم مع هذه المبادرة ويضمن حقوق الفلسطينيين.

     من جهته، أكد محلل الشؤون الأميركية في سكاي نيوز عربية، موفق حرب، أن اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة أعادت رفع سقف آمال التوصل إلى توسع في الاتفاقيات الإبراهيمية، خاصة فيما يتعلق بإمكانية التوصل إلى سلام بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل.

    وأشار إلى أن الظروف الحالية، بما في ذلك الأحداث الأخيرة في غزة، تجعل من الصعب الإعلان عن اتفاق شامل في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يتحدثون عن خطوات تدريجية أو “تطبيع جزئي” كمرحلة انتقالية.

    وأوضح حرب أن التحدي الرئيسي يكمن في الشرط السعودي المتمثل بإقامة دولة فلسطينية، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية غير مستعدة لتلبية هذا الشرط، وهو ما يحول دون إبرام اتفاق شامل في المدى القريب.

    وأضاف: “المملكة تمتلك أوراق تفاوضية كبيرة تدعم رؤيتها، ويجب أن تلتزم أي عملية سلام بهذه الشروط لضمان نجاحها واستدامتها”.

    كما أشار حرب إلى أن الدعم الأميركي لإسرائيل مستمر وثابت، وأن الولايات المتحدة تستخدم نفوذها الدبلوماسي والسياسي لضمان عدم حدوث أي تغيير في هذا الدعم، معتبرا أن أي اتفاق سلام يجب أن يكون مبنيا على أسس واضحة، تشمل حقوق الفلسطينيين وتحقيق استقرار المنطقة على المدى الطويل.

    بدوره، شدد الدبلوماسي السابق مئير كوهين على أن خطة الرئيس ترامب لإنهاء الحرب في غزة تشكل الأساس لتوسيع الاتفاق الإبراهيمي، بما في ذلك انضمام السعودية إلى المسار.

    وأوضح كوهين أن المسألة معقدة بسبب خرق حماس للاتفاقيات والعمليات القتالية المستمرة، ما يضطر إسرائيل للرد العسكري، لكنه أشار إلى أن هذا لا يعني أن إسرائيل تسعى للتوسع في المنطقة.

    وأكد، أن أي تقدم نحو اتفاق سلام مع السعودية سيمنح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، دفعة قوية في الانتخابات المقبلة، مشيرا إلى أن السلام ليس مسؤولية إسرائيل وحدها، بل يتطلب تعاونا عربيا واسعا.

    وأوضح أن الشعب الفلسطيني غير موحد حول فكرة الدولة الفلسطينية، مع وجود رفض واضح من حماس، وهو ما يمثل عقبة رئيسية أمام التوصل إلى اتفاق شامل.

    من جانبه، أشار الخبير في الشؤون السورية الإسرائيلية خالد خليل، إلى أن قمة شرم الشيخ مثلت محطة رئيسية للعودة إلى معادلات السلام الإقليمي، مؤكدا أن الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة في أكتوبر الماضي أسفرت عن خسائر سياسية واقتصادية كبيرة وجعلت إسرائيل دولة منبوذة دوليا.

    وأوضح خليل أن الهدف الأميركي من اتفاق غزة هو إعادة الهيكلة الإقليمية ضمن إطار دمج اقتصادي وأمني بين الدول العربية وإسرائيل، بما يضمن الاستقرار ويقلل من تهديدات المشاريع الإقليمية الإيرانية والفصائلية.

    وبين خليل أن إسرائيل تحت قيادة نتنياهو اتبعت سياسات أيديولوجية عززت من حالة الغرور والقوة، لكنها لم تحقق السلام الحقيقي، مشيرا إلى أن أي مسار سلام في المستقبل يجب أن يراعي مصالح الدول العربية ويعطي الفلسطينيين حقوقهم المشروعة لضمان استدامة السلام في المنطقة.

    وأكد خليل أن المسألة السورية تمثل تحديا خاصا، حيث تتعلق بالانسحاب الإسرائيلي من الجولان والترتيبات الحدودية، مشيرا إلى أن السلام المنفرد بين سوريا وإسرائيل غير ممكن، ويجب أن يكون جزءا من مسار عربي شامل.

    وأضاف أن لبنان يمثل حالة أقل تعقيدا، حيث يمكن التوصل إلى حل بسيط، لكن أي سلام إقليمي لا يمكن أن يكتمل بدون معالجة الملف السوري والفلسطيني وفق مبادرة السلام العربية.


    إسرائيل اتفاق غزة السلام الإبراهيمي فلسطين قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقروسيا: أمن العالم يمر بأضعف حالاته منذ الحرب العالمية
    التالي اتفاق أميركي أسترالي في المعادن النادرة بـ 8.5 مليار دولار
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter