Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    العالمية

    بوتين على أبواب الكاريبي.. وترامب يتحرك لأجل حديقته الخلفية

    خليجيخليجي24 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مادورو أكد خلال حفل عسكري بحضور كبار قادته أن “كل الجيوش في العالم تدرك قوة صواريخ إيغلاس الروسية التي تمتلكها فنزويلا”، مشيرًا إلى أن بلاده مستعدة للتصدي لأي تهديد عسكري أميركي في منطقة الكاريبي.

    لكن التوتر لم يقف عند حدود كاراكاس، إذ امتد إلى كولومبيا المجاورة، حيث أعلن وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيس استعداد قواته لدعم كولومبيا “في مواجهة الضغوط والإهانات الأميركية”، في وقت وصف فيه مادورو العلاقة بين البلدين بأنها “وحدة مصير”، قائلاً: “ما يحدث في كولومبيا يحدث في فنزويلا والعكس صحيح”.

    هذا التقارب المفاجئ بين بوغوتا وكاراكاس أعاد خلط أوراق المنطقة، خاصة بعدما اتهم الرئيس الكولومبي واشنطن بتنفيذ “إعدامات” في البحر الكاريبي والمحيط الهادئ، مهاجمًا الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشدة، ومتهماً إياه بالسعي لغزو فنزويلا “ليس لمحاربة تهريب المخدرات بل للسيطرة على النفط”.

    ترامب يرد: “الرجل السيء“في كولومبيا

    لم يتأخر الرد من واشنطن. فالرئيس دونالد ترامب شنّ هجومًا لاذعا على نظيره الكولومبي غوستافو بيدرو، واصفًا إياه بـ”الرجل السيء” الذي أضر ببلاده بشدة، متوعدًا بإجراءات صارمة إذا استمر في سياساته الحالية.

    ترامب قال إن كولومبيا “تغرق في إنتاج الكوكايين والمخدرات الخطرة التي تتسلل إلى الولايات المتحدة عبر المكسيك”، مشيرًا إلى أن واشنطن “لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا الخطر المتصاعد”.

    تصريحات ترامب جاءت في وقت تتصاعد فيه مؤشرات النفوذ الروسي والصيني في أميركا اللاتينية، ما دفع البيت الأبيض إلى إعادة تفعيل مقاربة عقيدة مونرو، التي تعتبر القارة اللاتينية “منطقة نفوذ حصرية” للولايات المتحدة منذ عام 1823.

    وفي تحليل للمشهد المتوتر، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة فلوريدا أتلانتيك، الدكتور روبرت رابيل، خلال حديثه إلى “التاسعة” على سكاي نيوز عربية، إن ما يقوله مادورو “موجه للاستهلاك المحلي أكثر من كونه واقعًا استراتيجيا”.

    وأضاف: “نحن هنا في أميركا نعرف تمامًا ما تمتلكه فنزويلا، ونعرف عدد الروس والاستخبارات الكوبية الموجودة هناك. مادورو يحاول فقط أن يظهر بمظهر القوي ليطمئن مؤيديه ويمنع أي محاولة انقلاب ضده”.

    رابيل أوضح أن فنزويلا تعيش منذ عام 2019 حالة “خوف داخلي مستمر على النظام”، منذ إعلان واشنطن دعمها لزعيم المعارضة خوان غوايدو بوصفه “الرئيس الشرعي” للبلاد، بينما وقفت روسيا وإيران والصين في صف مادورو، لتتحول الأزمة إلى ساحة صراع نفوذ مفتوحة بين الشرق والغرب.

    حرب ترامب الخفية

    الباحث الأميركي أعاد التذكير بخلفية التوتر بين واشنطن وكاراكاس، موضحًا أن جذوره تعود إلى عهد الرئيس الراحل هوغو تشافيز الذي “عمّق علاقات بلاده بإيران وروسيا وحزب الله”، ما جعل فنزويلا تتحول تدريجيًا – حسب وصفه – إلى “قاعدة استخباراتية لخصوم الولايات المتحدة”.

    وأشار رابيل إلى أن إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما أوقفت مشروع كاسندرا، وهو برنامج أمني كان يحقق في نشاطات مرتبطة بتهريب المخدرات لصالح حزب الله وإيران، معتبراً أن هذا التراجع “سمح بتوسع شبكات الفساد والتهريب في أميركا اللاتينية”.

    وأضاف: “في عام 2024، أرسلت إيران أسلحة إلى فنزويلا، وفي العام ذاته زودتها روسيا بمنظومات دفاع جوي من طراز S-300 وعناصر من الاستخبارات الروسية، وهو ما جعل البلاد تتحول إلى موطئ قدم مباشر لخصوم واشنطن على حدودها الجنوبية”.

    من وجهة نظر رابيل، تعتبر الولايات المتحدة فنزويلا اليوم “بلدا فاسدا ومركزا لتهريب المخدرات والمعلومات”، يهدد أمنها القومي ليس فقط من بوابة التحالفات الخارجية، بل أيضًا عبر تمدد شبكات الكارتلات وتغلغلها في الداخل الأميركي.

    عقيدة مونرو من جديد

    عند سؤاله عن حق روسيا في امتلاك دوائر نفوذ على غرار واشنطن، رد رابيل قائلاً إن موسكو بالفعل تعتبر أميركا اللاتينية “ساحة توازن” بعد خسارتها نفوذها في أوروبا الشرقية، لكنها بذلك “تتحدى الأسس التاريخية لعقيدة مونرو” التي وضعت منذ عام 1823 لحماية نفوذ الولايات المتحدة في النصف الغربي من الكرة الأرضية.

    وأضاف: “روسيا تنظر إلى أوكرانيا كما تنظر أميركا إلى أميركا اللاتينية، أي باعتبارها منطقة نفوذ لا يمكن السماح بالتدخل فيها. لكن بالنسبة لواشنطن، فإن أي وجود عسكري روسي أو إيراني في الكاريبي يُعدّ تجاوزًا لخط أحمر تاريخي”.

    ورأى أن فنزويلا “لم تعد تمثل فقط تحديًا اقتصادياً أو سياسياً، بل أصبحت تهديدًا أمنيًا معقدًا”، بسبب تورطها – بحسب واشنطن – في دعم شبكات تهريب المخدرات العابرة للحدود وتمويل جماعات مصنفة إرهابية.

    المخدرات.. السلاح الصامت ضد أميركا

    رابيل لفت إلى جانب آخر من الصراع يتمثل في “حرب المخدرات” التي تخوضها إدارة ترامب ضد الكارتلات اللاتينية، مؤكداً أن ما يحدث في المياه الإقليمية الفنزويلية من عمليات عسكرية أميركية “يأتي في إطار مواجهة خطر إرهابي جديد، هو الكارتلات المرتبطة بتهريب الفنتانيل والمخدرات القاتلة”.

    وأوضح أن واشنطن تعتبر هذه الجماعات “تهديداً إرهابياً” منذ عام 2001، ما يمنحها شرعية التحرك العسكري ضدها حتى داخل المياه الأجنبية.

    وحول الأزمة مع كولومبيا، قال إن الأخيرة “شعرت بالإهانة” بعد قصف غواصة في مياهها الإقليمية، معتبرة أن واشنطن تجاوزت القانون الدولي، بينما ترى الإدارة الأميركية أن العملية تدخل ضمن “حربها على الإرهاب”.

    الأزمة تتجاوز السلاح إلى الإدمان

    وفي ختام حديثه، قدّم رابيل أرقاما صادمة عن أزمة المخدرات داخل الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن “نحو 200 شاب يوميا بين سن 18 و45 عامًا يموتون جراء تعاطي المواد الأفيونية مثل الفنتانيل”، واصفًا ذلك بـ”الخطر الحقيقي على الأمن القومي الأميركي”.

    وقال: “اليوم يموت من الأميركيين بسبب الإدمان أكثر مما ماتوا في الحرب العالمية الأولى، وهذه الحرب الصامتة أخطر من أي مواجهة تقليدية بالسلاح”.

    بين تمدد النفوذ الروسي في أميركا اللاتينية وعودة واشنطن إلى سياسة المواجهة المباشرة، تبدو المنطقة مقبلة على مرحلة جديدة من الحرب الباردة المصغّرة.

    فنزويلا، التي كانت يومًا رابع أكبر مصدر نفط للولايات المتحدة، تحولت إلى مركز نفوذ روسي–إيراني مكشوف، فيما يرى ترامب أن حماية “الحديقة الخلفية” لأميركا ضرورة وجودية لا خياراً سياسياً.

    في الأثناء، يبقى الصراع بين واشنطن وموسكو على أبواب الكاريبي شاهدًا على تحوّل العنف الناعم إلى مواجهة صلبة، حيث تتقاطع المصالح النفطية مع معادلات الأمن القومي، وتستيقظ “عقيدة مونرو” من سباتها لتعيد رسم حدود النفوذ في نصف الكرة الغربي من جديد.

    الكاريبي تجارة المخدرات تفشي تجارة المخدرات دونالد ترامب فنزويلا كولومبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمادورو لواشنطن: لا لحرب مجنونة.. أرجوكم
    التالي صفعة سياسية من أميركا لإسرائيل.. ترامب يوقف "قطار الضم"
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025

    ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter