Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    جيل بلا مدارس.. اليونيسف تدق ناقوس الخطر في غزة

    خليجيخليجي24 أكتوبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وقال بيغبيدير الخميس في القدس بعد عودته من القطاع الفلسطيني “هذه هي السنة الثالثة بلا مدارس”، مضيفا “إذا لم نبدأ انتقالا حقيقيا لجميع الأطفال في فبراير، فسنصل إلى سنة رابعة، وعندها يمكننا الحديث عن جيل ضائع”.

    ولفت هذا المسؤول إلى أنه مع سريان وقف إطلاق النار في العاشر من أكتوبر الماضي بين إسرائيل وحركة حماس تمكنت اليونيسف وشركاؤها في قطاع التعليم من “إعادة نحو سدس عدد الأطفال المفترض أن يكونوا في المدارس إلى أماكن تعليم موقتة”.

    لكنه كان يتحدث عن التعلّم لا عن التعليم، ذلك أن “85 بالمئة من المدارس دمرت أو أصبحت غير صالحة للاستخدام”، فيما تستخدم كثير من المدارس المتبقية كملاجئ للنازحين.

    كما أن الأطفال والمعلمين يواجهون صعوبات التنقل المستمرة بسبب النزوح والعمليات العسكرية، في وقت ينشغل معظم المدرسين بتأمين الطعام والماء لعائلاتهم.

    وكان النظام المدرسي في غزة، حيث نصف السكان تقريبا دون الثامنة عشرة قبل اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023، يعاني أساسا الاكتظاظ.

    وبحسب بيغبيدير، فمن بين نحو 300 مدرسة تتبع للسلطة الفلسطينية، تحتاج حوالى 80 إلى إعادة تأهيل، فيما “دمرت 142 مدرسة بالكامل” و”38 مدرسة يتعذّر الوصول إليها نهائيا” لأنها تقع في المنطقة التي تمركز فيها الجيش الإسرائيلي.

    سباق مع الوقت 

    تقام مراكز التعلم المؤقتة في مدارس أو بالقرب من مخيمات النزوح، داخل خيام أو غرف جاهزة تفتقر حتى إلى النوافذ.

    وإذ تُستخدم أحيانا الكراسي وصناديق الكرتون أو الألواح الخشبية كطاولات، قال بيغبيدير “لم أر الجميع يجلسون مرتاحين قط”، لافتا إلى أن بعض الأطفال يجلسون على الأرض أو على الحصر، ويكتبون على ألواح أو حتى على قطع من الحجارة أو البلاستيك.

    وأضاف أن الدروس “تُقدّم على شكل دوام متناوب لثلاثة أيام أسبوعيا، لبضع ساعات صباحا أو بعد الظهر” وتشمل ثلاث مواد فقط: الرياضيات والقراءة والكتابة.

    وأردف أن “الغاية هي عدم قطع الصلة بالتعليم، لإبقاء الأطفال صامدين”، معتبرا أنه في “سباق مع الوقت” من أجل “إعادة التعليم إلى صدارة الأولويات”.

    وتابع أن التعليم “وسيلة لإعادة التماسك الاجتماعي” لأطفال يعانون جميعهم تقريبا الصدمات النفسية ويحتاجون إلى الدعم.

    وكانت الطبيبة حنان بلخي من منظمة الصحة العالمية قد حذرت العام الماضي من “أثر هائل على الصحة النفسية” للأطفال في غزة و”تفشي اضطرابات ما بعد الصدمة”.

    من جانبها، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في 18 أكتوبر عن إطلاق “العام الدراسي الجديد عبر الإنترنت” بهدف الوصول إلى 290 ألف طالب.

    لكن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قال الجمعة إن الأونروا “التي أصبحت ذراعا لحماس لن يكون لها أي دور” بعد الحرب.

    وقد حظرت إسرائيل عمل الوكالة، متهمة بعض موظفيها بالمشاركة في هجوم السابع من أكتوبر غير المسبوق الذي شنته حماس على جنوب إسرائيل، وهي اتهامات ردّتها محكمة العدل الدولية باعتبارها غير مستندة إلى أدلة.

    “الأمل”

    أوضح بيغبيدير أن إحدى أهم الأولويات هو أن تسمح إسرائيل بدخول مواد البناء اللازمة لإقامة مدارس شبه دائمة، بالإضافة إلى مستلزمات التعليم التي تعتبر غير أساسية من وجهة نظرها.

    وكانت منظمة الصحة العالمية قد أكدت الخميس أن المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى غزة ما زالت “غير كافية”، وأن “الجوع لا يتراجع”.

    وتساءل بيغبيدير “كيف يمكن إعادة تأهيل الفصول الدراسية من دون إسمنت؟ نحن بحاجة أيضا إلى دفاتر وكتب وأدوات وقرطاسية بالحد الأدنى اللازم”.

    وأضاف أن “الغذاء مسألة بقاء، أما التعليم فهو الأمل”.

    وأشار إلى أنه تأثر بشدة بما وصفه إصرار المجتمع الغزّي على “إعادة تنظيم حياته، تنظيف الأنقاض، إعادة فتح المتاجر الصغيرة، ومحاولة استعادة مظاهر الحياة”.

    لكنه أعرب أيضا عن “صدمة” من حجم الدمار، قائلا “يصعب تخيّل أن 80 بالمئة من أراضي القطاع سوّيت في شكل شبه كامل بالأرض” ولم يبق “سوى جيوب صغيرة من الأبنية هنا وهناك”.


    التعليم اليونيسف حركة حماس دق ناقوس الخطر قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالفتح يحقق فوزه الأول في الدوري بعد مواجهة مثيرة أمام الاتفاق
    التالي الخليج ونيوم يكتفيان بالتعادل الإيجابي بعد مواجهة متكافئة في دوري روشن
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter