Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك
    • وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر
    • السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة
    • تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات
    • مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا
    • مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد
    • كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. ودمشق ترحب
    • قضية إبستين.. أمر قضائي يفرض نشر محاضر التحقيق
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    "النفخ في نار الحرب".. الجيش السوداني يتمسك بموقفه

    خليجيخليجي13 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تصريحات مساعد القائد العام ياسر العطا جاءت حاسمة، حين أكد أن “الخيار العسكري هو السبيل لإنهاء الحرب في السودان”، مهاجما الرباعية الدولية ومشددا على أن الجيش “يتخذ قراراته بنفسه”.

    وأثرت هذه التصريحات على الأوساط السودانية، إذ فُسرت بأنها تعكس حالة صراع داخل قيادة الجيش بين من يدعم الهدنة بشروط والمتمسك بالحسم العسكري.

    وفي هذا السياق، وصف مستشار قائد قوات الدعم السريع عمران عبد الله، موقف وزير الدفاع في حكومة البرهان برفض الهدنة المقترحة من جانب الرباعية بأنه “متوقع”.

    وأوضح عبد الله في مقابلة مع “سكاي نيوز عربية”، أن رد حكومة البرهان سببه “تأثير تنظيم الإخوان على قرار الجيش، مما يبرز تأثير القوى السياسية الداخلية على الموقف العسكري”.

    انقسامات بمعسكر الجيش

    يقول الكاتب الباحث السياسي السوداني شوقي عبد العظيم، خلال حديثه إلى برنامج “التاسعة” على “سكاي نيوز عربية”، إن “القوات التي تدعم الجيش وتنظيم الإخوان خلف المواقف الأخيرة الرافضة لوقف الحرب”.

    ويشير عبد العظيم إلى أن “الحركات المسلحة التي شاركت في القتال بمدينة الفاشر لم تُستشَر في موضوع الهدنة، وتم إبلاغها في آخر اللحظات بأنها قد تطرح قبل اجتماع مجلس الأمن والدفاع، مما دفعها إلى المطالبة بالمشاركة في المفاوضات أو على الأقل ترتيب مستقبلها بعد الهدنة”.

    ويرى أن “رفض الجيش للهدنة ليس رفضا نهائيا أو قاطعا، بل لتقوية موقعه ورفع سقف المفاوضات، حتى تستوعب الرباعية الحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش وتمنحها ضمانات لمواقعها المستقبلية”.

    كما أضاف أن مجموعات الحركات المسلحة واتفاق جوبا والكتلة الديمقراطية ساندت الجيش منذ انقلاب 25 أكتوبر 2021، وأصبحت رافعة سياسية له، وتريد المشاركة في أي تسوية مقبلة لضمان مستقبلها السياسي.

    الإخوان والنظام البائد واستمرار الحرب

    يعتقد عبد العظيم أن النظام البائد في السودان يسعى من خلال هذه المواقف إلى إطالة أمد الحرب، مستفيدا من استمرار النزاع لضمان استيعاب نفسه في العملية النهائية.

    كما يشير إلى أن “الإسلاميين يستخدمون الميدان العسكري وسلاح الإعلام معا لضمان استمرار نفوذهم، إذ إن وقف الحرب يعني فتح الباب أمام إصلاحات قد تقلص من نفوذهم داخل الدولة”.

    ويضيف الباحث أن “تصريحات جبريل إبراهيم وزير المالية في حكومة البرهان التي تعهد فيها بالسيطرة على مدينة الفاشر وكل المدن والقرى التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع، تأتي في هذا السياق، كون جبريل قائد حركة مسلحة دارفورية، وخطابه موجه إلى النازحين الذين ينتمون إلى حركته. يخاطبهم بالزي الرسمي للحركات المسلحة، مما يعكس دور التعبئة المعنوية ورفع الروح القتالية”.

    ويشير عبد العظيم إلى أن “مسألة الحسم العسكري لم تتحقق رغم مرور سنتين ونصف من الحرب، والحديث عن السيطرة على الفاشر أو حسم الحرب يدخل في إطار الدعاية الحربية وتعبئة الجهود، بينما المواطن السوداني هو من يتحمل ثمن القتال”.

    الإعلام.. ميدان مواز

    لم تعد الحرب في السودان مقتصرة على الميادين العسكرية، بل امتدت إلى الفضاء الإعلامي، حيث تدور معارك موازية ربما تكون أكثر تأثيرا على مستقبل السودان.

    يقول عبد العظيم إن تنظيم الإخوان استغل أحداث الفاشر لترويج صور مفبركة وأخبار مضللة، إذ تبين أن الصورة الشهيرة لامرأة تحتضن طفلها أمام مسلحين مولدة بالذكاء الاصطناعي، وأن مقطع الجثث الذي زعم أنه من الفاشر التقط في مزرعة لتربية المواشي في جنوب السودان.

    ويضيف أن “هذه المعارك الرقمية تستخدم فيها الفبركات والشتائم وخطاب الكراهية لتقسيم الرأي العام وتصنيف القبائل بين وطنية وغير وطنية، مما يهدد النسيج الاجتماعي”.

    ويشير إلى أن “الطرفين المتحاربين يوظفان الإعلام، مستخدمين الخوارزميات والأموال للتأثير في الرأي العام، بينما القوى المدنية تحاول تبني خطاب عقلاني يدعو لوقف القتال ونبذ الكراهية، لكنها تتعرض للتخوين والانتقاد في الوسائل الاجتماعية”.

    ويحذر عبد العظيم من أن الحرب الإعلامية قد يكون لها تأثير أكبر من الحرب العسكرية نفسها، لأنها “تمس وجدان السودانيين وتعمق الانقسامات، مما يتطلب مجهودا وطنيا هائلا لمعالجة هذه المرارات وحماية وحدة البلاد”.

    ويقول: “أخطر ما يواجه السودان اليوم ليس صوت البندقية، بل خطاب الكراهية الذي يمزق ما تبقى من وجدان وطني مشترك”.


    الجيش السوداني الحرب في السودان صور الحرب في السودان قوات الدعم السريع وقف الحرب في السودان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق11.6 مليار دولار إيرادات مجموعة "طاقة" في 9 أشهر
    التالي بعد رسالة ترامب.. هرتسوغ مستعد للعفو عن نتنياهو
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد

    6 ديسمبر، 2025

    كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. ودمشق ترحب

    6 ديسمبر، 2025

    بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك

    6 ديسمبر، 2025

    وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر

    6 ديسمبر، 2025

    السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة

    6 ديسمبر، 2025

    تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات

    6 ديسمبر، 2025

    مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter