Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك
    • وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر
    • السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة
    • تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات
    • مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا
    • مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد
    • كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. ودمشق ترحب
    • قضية إبستين.. أمر قضائي يفرض نشر محاضر التحقيق
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    خسائر وول ستريت تمتد إلى آسيا… مخاوف التكنولوجيا تهز الأسواق

    خليجيخليجي14 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أرشيفية: متعاملون في بورصة الفلبين – الأسواق الآسيوية

    انخفضت الأسهم الأسيوية، الجمعة، بعد تراجع بورصة وول ستريت الأميركية، في واحد من أسوأ أيامها على الإطلاق منذ أبريل الماضي، وسط مخاوف بشأن الارتفاع المفرط لأسعار أسهم شركات التكنولوجيا مثل إنفيديا للرقائق وشركات الذكاء الاصطناعي.

    وقاد مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية تراجع المؤشرات الأسيوية حيث انخفض بنسبة 3.8 بالمئة إلى 4011.6 نقطة، في ظل حركة البيع الكثيفة لأسهم شركات التكنولوجيا.

    وفقد سهم شركة سامسونغ إلكترونيكس 5.5 بالمئة من قيمته، وتراجع سهم إس.كيه هاينيكس بنسبة 8.5 بالمئة، وسهم إل جي إينرجي سوليوشنز بنسبة 4.4 بالمئة.

    وتراجع مؤشر تايكس في تايوان بنسبة 1.8 بالمئة.

    وفي اليابان، تراجع مؤشر نيكي 225 بنسبة 1.8 بالمئة تقريبا إلى 50376 نقطة ليفقد المكاسب التي حققها في اليوم السابق، وقاد سهم مجموعة سوفت بنك التراجع، حيث انخفضت قيمته بنسبة 6.6 بالمئة.

    وفي الأسواق الصينية، انخفض مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ بنسبة 2 بالمئة ليسجل 26540 نقطة، فيما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 1 بالمئة إلى 3990.49 نقطة.

    واظهرت بيانات اقتصادية صدرت الجمعة نمو ناتج المصانع في الصين الشهر الماضي بنسبة سنوية بلغت 4.9 بالمئة في أدنى معدل له خلال 14 شهرا، مقابل 6.5 بالمئةفي سبتمبر، فيما كان من المتوقع أن يسجل نموا بنسبة 5.5 بالمئة.

    وفي أستراليا، تراجع مؤشر إس أند بي/ إيه إس إكس 200 بنسبة 1.4 بالمئة إلى 8634 نقطة، مع تراجع الآمال بشأن قيام البنك المركزي الأسترالي بخفض أسعار الفائدة بعد صدور تقرير بشأن قوة سوق العمل.

    وانخفض مؤشر بي إس إي سينسيكس في الهند بنسبة 0.3 بالمئة.

    وسجلت الأسهم الأميركية انخفاضا كبيرا في تعاملات أمس الخميس مع تراجع أسهم شركة الرقائق الإلكترونية إنفيديا وغيرها من شركات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بصورة خاصة.

    كما تضررت السوق من الشكوك في التخفيضات المقبلة لأسعار الفائدة التي راهنت السوق في الأيام السابقة على حدوثها.

    وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا بمقدار 113 بنسبة 1.7 بالمئة إلى 6736 نقطة، مبتعدا أكثر عن أعلى مستوى تاريخي له على الإطلاق الذي سجله أواخر الشهر الماضي. وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 797 نقطة، أي ما يعادل 1.7 بالمئة إلى 47457، بينما انخفض مؤشر ناسداك المجمع بمقدار 563 نقطة بنسبة 2.3 بالمئة إلى 22870 نقطة.

    كان سهم شركة إنفيديا صاحب الثقل الأكبر في السوق، بعدما خسر 3.6 بالمئة.

    كما عانت أسهم شركات أخرى رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك انخفاض أسهم سوبر مايكرو كومبيوتر بنسبة 7.4 بالمئة، وسهم بالانتير تكنولوجيز بنسبة 6.5 بالمئة وسهم شركة برودكوم بنسبة 4.3 بالمئة.

    وتزايدت التساؤلات حول مدى قدرة أسهم الذكاء الاصطناعي العملاقة على تعزيز مكاسبها المذهلة بالفعل. في بداية هذا الشهر، شهدت شركة بالانتير ارتفاعا مذهلا لتصل مكاسبه التراكمية منذ بداية العام الحالي 174 بالمئة على سبيل المثال.

    كان هذا الأداء المذهل أحد أهم أسباب وصول السوق الأميركية إلى مستويات قياسية رغم تباطؤ سوق العمل وارتفاع التضخم. إلا أن أسعار أسهم الذكاء الاصطناعي ارتفعت بشكل كبير، لدرجة أن المنتقدين يشبهونها بفقاعة أسهم شركات التكنولوجيا التي حدثت في عام 2000 التي انفجرت في النهاية وافقدت مؤشر ستاندرد آند بورز 500 نحو نصف قيمته في ذلك الوقت.

    في الوقت نفسه تراجعت الأسهم خارج قطاع الذكاء الاصطناعي أيضا بسبب الخوف في أن تقنع البيانات الاقتصادية المنتظرة مجلس الاحتياط الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بوقف تخفيضات أسعار الفائدة، التي قد تعزز الاقتصاد ولكنها قد تفاقم التضخم أيضا.

    وائل مكارم: تراجعات الأسهم الأميركية تُعد “أمرا طبيعيا جدا”

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبعد لقاء ترامب والشرع.. قلق في إسرائيل من "خسارة جبل الشيخ"
    التالي الإمارات: لا يوجد حل عسكري لحرب السودان
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك

    6 ديسمبر، 2025

    وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر

    6 ديسمبر، 2025

    السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة

    6 ديسمبر، 2025

    تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات

    6 ديسمبر، 2025

    مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter