Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر
    • السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة
    • تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات
    • مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا
    • مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد
    • كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. ودمشق ترحب
    • قضية إبستين.. أمر قضائي يفرض نشر محاضر التحقيق
    • استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    العالمية

    النار تحت الرماد.. سيناريوهات "صراع وشيك" بين إيران وإسرائيل

    خليجيخليجي18 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فبينما توحي تصريحات المسؤولين الإيرانيين بجهوزية عسكرية متنامية، تبرز في المقابل مؤشرات على ثغرات فعلية في القدرات الدفاعية، الأمر الذي يثير تساؤلات حول ما إذا كانت طهران تعوض عبر التصعيد الكلامي ما تخسره في الميدان، أم أنها بالفعل على أعتاب مرحلة عسكرية مختلفة.

    تتحدث طهران منذ أسابيع عن تعزيز قدراتها الصاروخية، وسط تزايد التوقعات بقرب صدور قرار جديد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية ينتقد سلوكها النووي.

    هذا التزامن يدفع إلى قراءة الخطاب الإيراني كجزء من سياسة “رفع السقف” لردع أي سيناريو ضربة عسكرية مرتبطة بالملف النووي.

    وزير الخارجية عباس عراقجي أكد أن ترسانة إيران اليوم تفوق بكثير قدراتها خلال حرب الأيام الـ12 مع إسرائيل، بينما اعتبر المتحدث باسم الحرس الثوري العميد علي محمد نائيني أن التجربة الأخيرة أثبتت “خطأ الاعتقاد بأن المفاوضات تمنع الحرب”، مشيرا إلى أن “القوة الصاروخية هي الضامن الوحيد لحماية البلاد”.

    خلال الحرب الأخيرة، استخدمت إيران بعضا من أكثر صواريخها تطورا: “شهاب 3″ متوسط المدى، و”فاتح 110″ قصير المدى، و”ذو الفقار” بعيد المدى، غير أن خبراء كثيرين يشككون في قدرتها على إطلاق ألفي صاروخ دفعة واحدة، معتبرين أن هذا الرقم أقرب إلى ردع إعلامي منه إلى قدرة عملياتية فعلية، خصوصا أن طهران لم تتجاوز في أي مواجهة سابقة سقف 200 صاروخ في عملية واحدة.

    الملف النووي: توقف التخصيب أم ورقة تفاوض؟

    تتخذ الأزمة النووية منحى إضافيا من الغموض، فبينما يؤكد نائب وزير الخارجية سعيد خطيب زاده أن البرنامج النووي “سليم وينبغي حمايته”، يصرح عراقجي في الوقت نفسه بأن تخصيب اليورانيوم “متوقف حاليا بسبب الضربات التي تعرضت لها المنشآت”.

    إيران، وفق القراءة السياسية، لا تريد إغلاق باب التفاوض مع واشنطن، لكنها أيضا لا تريد خسارة ورقة الردع أمام إسرائيل، لذا تعتمد خطابا مزدوجا، يشمل:

    • طمأنة الغرب بأنها لا تخصب اليورانيوم حاليا ولا تمتلك سلاحا نوويا.
    • إيصال رسالة ردع بأنها جاهزة لصراع جديد في حال تم استهداف منشآتها.

    جولة ثانية وسيناريوهات مفتوحة

    رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي انتقد تقارير الوكالة الدولية، معتبرا أنها “تتجاهل عدم التزام واشنطن”، داعيا إلى تقييم أداء جميع الأطراف دون استهداف إيران فقط.

    وقال مدير مركز الجيل الجديد للإعلام محمد غروي، خلال حديثه لبرنامج “التاسعة” على “سكاي نيوز عربية”، إن المنطقة تعيش لحظة شديدة الحساسية بعد حرب إيران وإسرائيل الأخيرة، مؤكدا أن “كل شيء وارد” في ظل ارتفاع منسوب التوتر الإقليمي والتصعيد المستمر بين الطرفين.

    وأشار غروي إلى أن إسرائيل تنظر إلى المرحلة الحالية باعتبارها “فرصتها الذهبية” لاستهداف إيران، لاعتقادها بأن طهران فقدت الكثير في الداخل والخارج، وأن الضربة المقبلة يمكن أن تؤدي إلى إسقاط النظام.

    واعتبر أن إسرائيل قد تسعى إلى استكمال ما بدأته في حرب 12 يوم عبر هجمات أوسع نطاقا، رغم استبعاد اندلاع حرب شاملة في الوقت الحالي. وأوضح أن الداخل الإيراني مستعد لكل السيناريوهات.

    وأكد غروي أن اليوم الأول بعد توقف الحرب شهد جهودا مكثفة لسد الثغرات الأمنية والعسكرية، خصوصا فيما يتعلق بالصواريخ والقادة الذين قتلوا خلال الحرب.

    وقال إن إيران أنجزت خلال 4 أو 5 أشهر فقط ما كان يجب أن يستغرق سنتين، مع تعزيز تعاونها العسكري مع روسيا والصين.

    استعداد للضربة الأولى

    لفت غروي إلى أن الجانبين يستخلصان الدروس لأي مواجهة مقبلة، لكن إيران ستكون جاهزة لإطلاق الصواريخ الجديدة في اللحظات الأولى إذا تعرضت لهجوم، مع تأمين أماكن آمنة للقيادات العسكرية لضمان سرعة اتخاذ القرار.

    وأوضح أن إيران عملت على إغلاق الثغرات التقنية لمنع تكرار سيناريو اختراق مشابه لـ”البيجر” في لبنان، بعد اكتشاف قطعة مستوردة كان يمكن أن تدمر برنامجها الصاروخي بالكامل.

    وذكر غروي أن الداخل الإسرائيلي يعيش حالة خوف كبير من مواجهة جديدة بعدما رأى تأثير الصواريخ الإيرانية، إلى جانب رفض شعبي أميركي واسع لأي حرب جديدة بسبب الضغوط الاقتصادية والاجتماعية.

    وختم حديثه بالتأكيد أن إيران لا تخصب اليورانيوم ولا تمتلك سلاحا نوويا، وأن عقلية القيادة الإيرانية دفاعية وليست هجومية، مشيرا الى أن “الخطر الوجودي لا يهدد إيران وحدها بل إسرائيل أيضا، التي يعاني مجتمعها واقتصادها وجيشها من الإنهاك”.

    إسرائيل إيران صواريخ إيران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق"دراسة صادمة".. نصف شركات بريطانيا تفكر بالرحيل
    التالي المنتخب السعودي يواجه نظيره الجزائري وديًا استعدادًا لكأس العرب 2025
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر

    6 ديسمبر، 2025

    تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات

    6 ديسمبر، 2025

    مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر

    6 ديسمبر، 2025

    السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة

    6 ديسمبر، 2025

    تصاعد التوتر بين باكستان وأفغانستان بعد عودة الاشتباكات

    6 ديسمبر، 2025

    مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا

    6 ديسمبر، 2025

    مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter