Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    • فيديو.. انفجار قرب فندق "فورسيزون" في دمشق
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    شتاء غزة القاسي.. برد وفيضانات وصرف صحي يفاقم جراح النازحين

    خليجيخليجي20 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أطاحت الأجواء العاصفة بخيام وأغرقت أخرى بمحتوياتها، مما جلب المزيد من المعاناة لأهالي القطاع حتى بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.

    وقدرت حكومة غزة، التي تديرها حماس، الخسائر الناجمة عن الأجواء العاصفة بنحو 4.5 مليون دولار. وشملت الخسائر أضرارا لحقت بنحو 22 ألف خيمة ومرافق بنية تحتية وتلف أغذية وأدوية، في حين قالت منظمات إغاثة محلية إن هناك حاجة ماسة إلى 300 ألف خيمة جديدة.

    وعلى مدى أكثر من عامين، اضطر جميع سكان غزة تقريبا إلى النزوح من ديارهم ومساكنهم خلال الهجوم الإسرائيلي على القطاع الضيق المكتظ بالسكان.

    واندلعت الحرب بعد هجوم بقيادة حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، فيما يعيش الكثيرون الآن في الخيام وغير ذلك من الملاذات البسيطة.

    إنقاذ الممتلكات من المياه

    بالنسبة لأبو محمد القرا، كان للمطر والبرد تأثير مدمر، فقد وصلت مياه الأمواج إلى خيمة أسرته التي نصبها على الشاطئ على بعد 20 مترا فقط من البحر، مما أدى إلى إغراق متعلقاتهم وإجبارهم على قضاء إحدى الليالي في جهد محموم لنقل أغراضهم.

    وقال: “ولا فيه دفا، ولا فيه حاجة. أنا قاعد من الساعة خمسة صباحا، وهنا قاعد عند جيراني علشان يعني أنا بدي أتسلى وأنسى البرد وأنسى الحاجات اللي احنا بنعانيها”.

    وكانت أسرة القرا انتهى بها المطاف في منطقة مخيم المواصي بجنوب غزة بعد انهيار هدنة سابقة وبعد صدور أوامر من الجيش الإسرائيلي للمدنيين بالتوجه إلى هناك. لكن الأسرة عانت كثيرا قبل العثور على مساحة متبقية لنصب خيمتهم.

    وأخيرا استقرت الأسرة في بقعة قريبة من البحر، لا يحميهم من الأمواج سوى جدار رملي صغير تقيمه الأسر التي تعيش في تلك المنطقة.

    وأضاف: “قعدنا نص الليل ننزح ونطلع، هدومنا انبلت وفرشاتنا ومخداتنا وكله”.

    وقال إسماعيل الثوابتة مدير المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة إن الفيضانات دمرت أكثر من 22 ألف خيمة إلى جانب الأقمشة المشمعة والمراتب ومعدات الطهو، وتسببت في أضرار تتجاوز قيمتها مليوني دولار.

    وأضاف أن ملاجئ الطوارئ انهارت أيضا في بعض المناطق، مما حول المخيمات إلى برك من المياه والوحل.

    ولحقت أضرار أخرى باهظة التكلفة بشبكات المياه والصرف الصحي، بما في ذلك خطوط المياه المؤقتة وخزانات الصرف الصحي، بالإضافة إلى منشآت الطاقة الشمسية الصغيرة التي توفر تقريبا كل الكهرباء التي يعتمد عليها سكان غزة.

    وقالت تيس إنغرام المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) إن مخزون الوكالة من الإمدادات المتعلقة بتوفير المأوى للعائلات سينفد في غضون أيام، وحثت السلطات الإسرائيلية على السماح بدخول المزيد منها في أسرع وقت ممكن.

    وتقول سلطات غزة إن إسرائيل لا تسمح بدخول المساعدات بالقدر المنصوص عليه بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.

    وتقول وكالات الإغاثة إن إسرائيل تمنع دخول الكثير من المواد الضرورية، فيما تؤكد إسرائيل أنها تفي تماما بالتزاماتها بموجب اتفاق الهدنة، وأنها لا تمنع دخول أي مساعدات إلى غزة.

    تزايد الإصابات بأمراض المعدة

    قالت إنغرام: “بدون هذه الإمدادات، يواجه الأطفال خطر المزيد من المعاناة بسبب هذا المزيج القاتل من البرد والأمطار، وسوء الصرف الصحي، الذي يؤدي إلى انتشار الأمراض، وبالطبع سوء التغذية المستمر”.

    وحتى في عمق غزة تسبب هطول الأمطار في مشكلات كبيرة، فمعظم الناس الذين يحتمون بالخيام ليست لديهم مراحيض مناسبة أو مرافق صرف صحي، وإنما يعتمدون على الحفر والخزانات الصغيرة قرب خيامهم والتي تفيض عند هطول الأمطار الغزيرة.

    ويعيش معظم الناس أيضا قرب أكوام القمامة العشوائية بسبب أن مكبات القمامة والمرافق الأخرى إما أصبح من المستحيل الوصول إليها أو أنها تعرضت للدمار.

    وحذرت المستشفيات المنهكة بالفعل مرارا من ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض المعدة والأمراض الجلدية بسبب الازدحام والظروف غير الصحية التي تفاقمت نتيجة سوء التغذية المتفشي والذي أضعف جهاز المناعة.

    وامتلأت برك كبيرة كانت تستخدم لتخزين مياه الأمطار قبل الحرب بمياه الصرف الصحي، ومع تحطم الأنابيب وأنظمة الضخ أو تضررها أصبحت هذه البرك الكبيرة مصدر تهديد لأنها قد تفيض منها المياه إلى مناطق الخيام المكتظة المحيطة بها.


    أزمة قطاع غزة سكان قطاع غزة قصف قطاع غزة قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق"مقطع فيديو" يشعل أميركيا.. دعوات لعصيان أوامر ترامب
    التالي الإمارات تطلق صندوقا وطنيا جديدا لجذب الاستثمارات العالمية
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025

    فيديو.. انفجار قرب فندق "فورسيزون" في دمشق

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025

    جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم

    7 ديسمبر، 2025

    فيديو.. انفجار قرب فندق "فورسيزون" في دمشق

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter