وقال الحية في خطاب متلفز: “المقاومة وسلاحها حق مشروع كفلته القوانين الدولية … إننا منفتحون لدراسة أي اقتراحات تحافظ على هذا الحق مع ضمان إقامة الدولة الفلسطينية”.
وأكدت إسرائيل، الخميس الماضي، أن حماس ستُجرّد من سلاحها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي أُبرم بضغط أميركي، وذلك غداة اقتراح الحركة “تجميده” مقابل هدنة طويلة.
ودعا الحية الوسطاء والإدارة الأميركية إلى الضغط على إسرائيل لوقف الخروقات لاتفاق وقف لإطلاق النار.
ورأى أن مهمة القوات الدولية ينبغي أن تقتصر على “وقف إطلاق النار والفصل بين الجانبين” ومن دون “أن يكون لها أي مهام داخل القطاع أو التدخل في الشؤون الداخلية” للقطاع.
وأشار الحية إلى أن حركته توافقت مع الفصائل الفلسطينيّة على أن تكون مهمة مجلس السلام وفق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، هي “رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة”.





